السلام علييكم شباب وصبايا

ممكن تقولولي شو احسن عياده في جميرا لتركييب البورسلين او السيرامييك؟او الرخام؟هههههههههه

لا صدق

ابي اسناني تستوي شرات الممثلاث الاجانب..بييييض….

سمعت عن التركييب بالبورسليين و فييه اللي بالسيرامييك…الضرس الواحد يتراوح من بين 1500 ليين 2400

انا بس ابي اركب فوق وتقريبا سعره بيكون من 15000 ليين 25000 ..الحلو في التركييب انه الاسنان تم

بيض وما يتغيير لونهااا وشكل الوييه يتغيير واايد….

المهم

انا سرت عياده محمد المزيين في الضيافه,وابتسامه دبي في الضيافه بعد,ونيقولا وآسب في جميرا,واطلس في جميرا

فقولولي اللي مجربنهيم شو احسن واحد فييهم..؟؟؟

وشكرا مقدما

ا

23 thoughts on “تجمييل الاسنان بالسيرامييك او البورسلين؟؟؟

  1. مشكوووور,,,

    انا ظروسي خربانه شويه وصفرا,,ولثتي نازله.مستحييل اخليها جييه لازم اعدلهااا..

    على كذى شوفى دكتور يكون التخصص ماله لتركييب البورسلين اوالسيرامييك مب دكتور ضروس عام .. وسالفة اللثة هذى بعد يبالها دكتور وايد زين وظنى هذى ابدى من التبييض …

  2. الحكم الشرعي في صناعة وتركيب الأسنان، فهل يعتبر ذلك من المماثله لخلق الله وهل تقويم الأسنان هو تغيير لخلق الله؟

    فالأصل في عمليات تغيير شيء خلق الله الإنسان عليه هو المنع، لقول الله تعالى: وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ {النساء:119}، ووجه الدلالة أن تغيير خلق الله من المحرمات التي يسولها الشيطان للعصاة من بني آدم، ولما رواه الشيخان من حديث ابن مسعود قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلعن المتنمصات والمتفلجات للحسن اللاتي يغيرن خلق الله. ووجه الدلالة أن الحديث لعن المتنمصات المتفلجات وعلل ذلك بتغيير الخلقة، وفي رواية: المغيرات خلق الله. لكن يستثنى من هذا الأصل بعض الحالات التي دلت القواعد العامة للشريعة على إباحتها للضرورة أو الحاجة، فلا حرج في تركيب أسنان اصطناعية للضرورة، والحاجة المعتبرة شرعاً كمن سقطت سنه أو تلفت، وهو يحتاج إلى بدلها لمضغ الطعام أو تقويم الكلام ونحوه، والدليل هو ما ثبت عن عرفجة بن أسعد رضي الله عنه قال: أصيب أنفي يوم الكلاب في الجاهلية فاتخذت أنفاً من ورق فأنتن علي، فأمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أتخذ أنفاً من ذهب. رواه الترمذي والنسائي وأبو داود.

    فأمره صلى الله عليه وسلم لعرفجة باتخاذ أنف بدل أنفه الأصلي دليل على جواز تركيب الأسنان، وأما تقويم الأسنان فإذا كان في وضع الأسنان تشوه فلا مانع شرعاً من تعديلها وتركيب مقوم الأسنان عليها لإزالة التشوه.

    وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ما حكم عمليات تقويم الأسنان؟ فأجاب بقوله: تقويم الأسنان على نوعين:

    النوع الأول: أن يكون المقصود به زيادة التجمل فهذا حرام ولا يحل، وقد لعن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم المتلفجات للحسن المغيرات لخلق الله هذا مع أن المرأة مطلوب منها أن تتجمل وهي من يُنشأ في الحلية، والرجل من باب أولى أن ينهى عن ذلك.

    النوع الثاني: إذا كان تقويمها لعيب فلا بأس بذلك فيها، فإن بعض الناس قد يبرز شيء من أسنانه إما الثنايا أو غيرها تبرز بروزاً مشيناً بحيث يستقبحه من يراه ففي هذا الحال لا بأس من أن يعدلها الإنسان، لأن هذا إزالة عيب وليس زيادة تجميل، ويدل لهذا أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: أمر الرجل الذي قطع أنفه أن يتخذ أنفاً من ورق أي فضة ثم أنتن فأمره أن يتخذ أنفاً من ذهب. لأن في هذا إزالة عيب، وليس المقصود زيادة تجمل

    منقول….


    ما فهمته من كلام الاخت ان الهدف للتجميل والحكم واضح وضوح الشمس
    و يمكنها الاستقصاء

    مشكوووور,,,

    انا ظروسي خربانه شويه وصفرا,,ولثتي نازله.مستحييل اخليها جييه لازم اعدلهااا..

  3. الحكم الشرعي في صناعة وتركيب الأسنان، فهل يعتبر ذلك من المماثله لخلق الله وهل تقويم الأسنان هو تغيير لخلق الله؟

    فالأصل في عمليات تغيير شيء خلق الله الإنسان عليه هو المنع، لقول الله تعالى: وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ {النساء:119}، ووجه الدلالة أن تغيير خلق الله من المحرمات التي يسولها الشيطان للعصاة من بني آدم، ولما رواه الشيخان من حديث ابن مسعود قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلعن المتنمصات والمتفلجات للحسن اللاتي يغيرن خلق الله. ووجه الدلالة أن الحديث لعن المتنمصات المتفلجات وعلل ذلك بتغيير الخلقة، وفي رواية: المغيرات خلق الله. لكن يستثنى من هذا الأصل بعض الحالات التي دلت القواعد العامة للشريعة على إباحتها للضرورة أو الحاجة، فلا حرج في تركيب أسنان اصطناعية للضرورة، والحاجة المعتبرة شرعاً كمن سقطت سنه أو تلفت، وهو يحتاج إلى بدلها لمضغ الطعام أو تقويم الكلام ونحوه، والدليل هو ما ثبت عن عرفجة بن أسعد رضي الله عنه قال: أصيب أنفي يوم الكلاب في الجاهلية فاتخذت أنفاً من ورق فأنتن علي، فأمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أتخذ أنفاً من ذهب. رواه الترمذي والنسائي وأبو داود.

    فأمره صلى الله عليه وسلم لعرفجة باتخاذ أنف بدل أنفه الأصلي دليل على جواز تركيب الأسنان، وأما تقويم الأسنان فإذا كان في وضع الأسنان تشوه فلا مانع شرعاً من تعديلها وتركيب مقوم الأسنان عليها لإزالة التشوه.

    وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ما حكم عمليات تقويم الأسنان؟ فأجاب بقوله: تقويم الأسنان على نوعين:

    النوع الأول: أن يكون المقصود به زيادة التجمل فهذا حرام ولا يحل، وقد لعن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم المتلفجات للحسن المغيرات لخلق الله هذا مع أن المرأة مطلوب منها أن تتجمل وهي من يُنشأ في الحلية، والرجل من باب أولى أن ينهى عن ذلك.

    النوع الثاني: إذا كان تقويمها لعيب فلا بأس بذلك فيها، فإن بعض الناس قد يبرز شيء من أسنانه إما الثنايا أو غيرها تبرز بروزاً مشيناً بحيث يستقبحه من يراه ففي هذا الحال لا بأس من أن يعدلها الإنسان، لأن هذا إزالة عيب وليس زيادة تجميل، ويدل لهذا أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: أمر الرجل الذي قطع أنفه أن يتخذ أنفاً من ورق أي فضة ثم أنتن فأمره أن يتخذ أنفاً من ذهب. لأن في هذا إزالة عيب، وليس المقصود زيادة تجمل

    منقول….


    ما فهمته من كلام الاخت ان الهدف للتجميل والحكم واضح وضوح الشمس
    و يمكنها الاستقصاء

  4. هههههه والله تبين الصراحه ما في علاج احسن من الخارج و يبتلج احسن حل

    شي عندي دكتور زين يعالجني في بوظبي بس احسن تسالين لانه اانا ما اعالج ظرسي تبييض و تعديل الا لو ابا خارج البلاد

    عادي لو في بوظبي بعد عادي..بس اسافر برع عسب ظروسي,,ما تسوى

  5. هههههه والله تبين الصراحه ما في علاج احسن من الخارج و يبتلج احسن حل

    شي عندي دكتور زين يعالجني في بوظبي بس احسن تسالين لانه اانا ما اعالج ظرسي تبييض و تعديل الا لو ابا خارج البلاد

Comments are closed.