أحد شوابنا الله يرحمه كان يعتبر من العيب أن يأكل لحم الدجاج ويفضل لحم الديك عليه ، ربما يفسر هذا كثرة نعت بعض شبابنا بأنهم من قوم ديايييوه !
((فقد أشار النبي (صلى الله عليه وسلم) إلى أثر الطعام على خُلق آكليه، فقال فيما يرويه الإمام أحمد في مسنده عن أبي سعيد الخدري (رضي الله عنه): “والفخر والخيلاء في أصحاب الإبل، والسكينة والوقار في أهل الغنم”.
ويقول الفخر الرازي: “قال أهل العلم ـ الغذاء يصير جزءًا من جوهر المغتذي، فلابد أن يحصل له أخلاق وصفات من جنس ما كان حاصلاً في الغذاء، والخنزير مطبوع على حرص عظيم، ورغبة شديدة في المشتهيات، فحرم أكله لئلا يتكيف بتلك الكيفية”.
ويقول ابن خلدون: “أكلت الأعراب لحم الإبل فاكتسبوا الغلظة، وأكل الأتراك لحم الفرس فاكتسبوا الشراسة، وأكل الإفرنج لحم الخنزير فاكتسبوا الدياثة”.
وتوصل العلماء مؤخرًا إلى أن لحم الخنزير وشحمه له تأثير سيء على العفة والغيرة على العرض إذا داوم الإنسان على تناوله، وذلك يتجلى واضحًا في كثير من المجتمعات الغربية، حيث يكثر اللواط والسحاق والزنى، وما نراه متفشيًا من نتاج تلك التصرفات من ارتفاع نسبة الحمول غير الشرعية والإجهاض وغيرها.))
منقول عن مقالة للدكتور علي الحمادي بتصرف.
متابع………………..ز
يعني اكل اسد
انا أقترح نسير افريقيا ونصبح من آكلة لحوم البشر أحسن شي.
عيل بنأكل لحم اسد .. سيد الغابه مابعده لحم
ونصير اسود
هههههههههههههههههههههاي .