وجود المراه الى جانب الرجل في المجالس دون ان يفصلهما كرسي
ضحك المراه وتوزيعها الابتسامات كأنها بين زميلاتها الاناث
تواجدها في الاحتفالات الاجتماعيه والافتتاحات
هل هي واجبات المنصب ؟؟
كما تطالعنا به الجرايد من صور المسئولات
الا تستطيع المراه خدمة المجتمع من خلف ستار
الا تستطيع المراه ان تكيف واجبات العمل بما يرضي الله ورسوله
يخيفني هذا الزمن ؟! ويحسسني بالغربه
فطوبى للغرباء
له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سلمتي يابنت السلطان ولا هنتي
ودي أعرف كيف بتتعامل اذا عزموها في محفل دولي و كل اللي جالسين وياها يشربون الخمـر.و كيف بتستقبل واحد سكران؟ في خارج الدولة أو داخل الدولـة؟
الله لا يبــلينا بهالتحضــر إذا كــان على حســاب ديــني ،، ومرضـاة رب العالميــن !!
والبعـض ماشــيات على عمى عيــنهن !! إغــواؤهــم سهــل !! >> تعــالي بنعطيـج كــذا وكــذا ،، لكن بيكــون شــكلج أرتــب بدون حجــاب !! بتكونيــن أحــلى بلطعــة مكيــاج !! ومـن البرتسيــج إنه اتصافحيــن وتيلسيــن مع فــلان وعــلان !! ومن الــذوق … !!
” لين متى المـرأه تنـاطح الرجـل !! ”
” بنت السـلطان ”
كالعــاده ،، فوق الوصــف
المرأه أخت الرجل
فقد كانت في عهد الرسول تحارب الى جنبه في سبيل نشر الدعوه . لم يمنعها ذلك من ارضاء الله
من يبتغى رضى الله لن تغلبه وسيله ان كان متستر أو فالعلن . الأخلاق ترافق صاحبها في حله وترحاله ونحن الأن في عصر يفرض على المرأه أن تكون عامله . وأيضا المرأه هي من تطلب حتى المساواه بالرجل .
لن يمنعها الاختلاط بالرجل من أن تكون محشومه وراضيه عن نفسها اولا ومن ثم ارضاء ربها فمن لا يعرف كيف يرضي نفسه لن يستطيع ارضاء احد .
مشكووره على طرحك المميز اختي