السلام عليكم
بعد تفكير عميق وحوار طويل مع النقس تخلله جفاف الريق جهزت نفسى الان لان اغادر افضل واروع مكان قضيت فيه الساعات المتواصله مع اخوه واصدقاء كان لى الشرف الكبير ان اتعرف الى بعضهم والجلوس معهم واخرين اكن لهم كل محبه وتقدير ولكن لم تشيء الظروف للالتقاء بهم….., فكما جمعتنا المحبه اغادركم بقلب ينبض بدف مشاركاتكم بعد عده سنوات قضيتها معكم سواء كعضو او كمسؤول فى هذا المنبر….سنوات كانت كالعقد الوثيق بين النحل والزهر او كالليل وبريق النجوم….
و استميحكم عذرا ان كنت قد اساءت الى احد منكم علما باننى لم احابى او افاضل وما كنت قاطع امر الا بعد المشوره وخاصه فى مساله الالقاب او الحظر ……
واخيرا استودعكم الله اللذى لا تضيع اماناته وودائعه…
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم كم هي قاسيه لحظات الوداع أخي في الله بركودا مع أني لم ألتقي بك قط .لكنه شعور إنساني صعب على النفس
البشريه ولاسيما من شخص مسؤول حمل الأمانه بكل إقتدار وحكمه.
أبعث لك أصدق الأمنيات بالحياة السعيده والتوفيق .
في أمان الله .
مع إني ما أحب مواضيع الوداع،
إلا أني أشعر بالأسى لفراقك ياخوي لأني أعرفك، و أعرف منو هو “براكودا” الحبيب.
بس دام هذا قرارك،
فـ بحفظ الله و رعايته.
أتمنى لك حياة عامره برضى الرحمن.
الغالي
ما قصروا الشباب
وما تركوا لي لأعبر عن مشاعري
فالقرار بيدك
اتمنى لك التوفيق
و مهما صار فنحن اخوان
رعاك الله اخي الحبيب
في حلك وترحالك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا خسرناك كنائب مشرف عام
مابنخسرك
كأخ عزيز وحبيب على القلب
اخوي براكودا اتمن من المشرفيت المميزين والمشهود لهم بالحكمة
نتمنى لك التوفيق
ولاتفطعنا نباك اتشارك معانا
ونتظر جديديك
سيدي الفاضل براكودا.
صباح النور والإيمان والألق.
صباح معطر بالورد والأشواق.
ستظل عروة هذه الأخوة متوثقة.
فأينما ذهبت ، تبقى أخا كريما،
وأينما حللت لا يزال مكانك في القلب.
ولكن إلى لقاء،
واللقاء جائز.
أو إلى إجازة،
والإجازة واردة،
والراحة مطلوبة.
وأنت لك ظروفك.
غب ماشئت.
واذهب ، فأينما كنت،
تبقى هنا،
وأينما حللت،
يبقى المنتدى بيتك،
والإخوة إخوانك،
فإن كنت نويت اعتزال مسؤولية اشراف وماشابه،
فما بالإشراف كنت لنا صديقا،
إنما كنت صديقنا قبله،
عرفناك لشخصك،
ويبقى شخصك لدينا كريما،
مبجلا وعزيزا،
أخي في الله،
أينما ترحل،
يبقى المنتدى ،
على بعد كيبورد وانترنت،
ويبقى الحنين يجر الحنين،
ويعيد تواجد المبدعين،
أسأل الله الذي جمعنا في الدنيا الفانية …
أن يجمعنا إخوة في الباقية،
وأسألك أن تسامحني إن كنت قد غلطت أو زللت عليك ،
وأدعو الله لك بالتوفيق والسداد،
وأن يرزقك خير الدارين،
ويوفقك في عملك ودنياك ودينك،
ويحفظك أينما كنت ،
في حلك وترحالك،
إن ترحل أنت،
تبقى ذكراك حاضرة ،
حتى تأتي،
وأدعو الله أن تأتي ولو غبا،
فزرنا غبا ، تزدد حبا،
وأنت من الذين إذا غابوا كانوا بين ظهرانينا،
فأنت تبقى الغائب الحاضر،
والأخ الفاضل،
حفظك الله،
ونطلبك الدعاء لنا في سفرك،
إن كنت مسافرا،
وآخر الكلام
أني أحبك في الله،
والسلام عليكم ورحمة الله.