اللَّهُمَّ مَالِكَ المُلْكِ
تُؤْتِي المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ
وَتَنْزِعُ المُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ
وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ
بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
تُولِجُ اللَّيْلَ في النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ في اللَّيْلِ
وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَتُخْرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَتَرْزِقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرِحِيمَهُمَا تُعْطِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهَا وَتَمْنَعُ مَنْ تَشَاءُ ، ارْحَمْني رَحْمَةً تُغْنِيني بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ
تُؤْتِي المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ
وَتَنْزِعُ المُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ
وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ
بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
تُولِجُ اللَّيْلَ في النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ في اللَّيْلِ
وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَتُخْرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَتَرْزِقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرِحِيمَهُمَا تُعْطِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهَا وَتَمْنَعُ مَنْ تَشَاءُ ، ارْحَمْني رَحْمَةً تُغْنِيني بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ
اللهم قنعنا بما رزقتنا
اللهم أغننا بحلالك عن حرامك ، وبطاعتك عن معصيتك ، وبفضلك عمن سواك
برحمتك يا أرحم الراحمين
اللهم أغننا بحلالك عن حرامك ، وبطاعتك عن معصيتك ، وبفضلك عمن سواك
برحمتك يا أرحم الراحمين
نتمنى لكم تداولاً موفقاً
الليل يا ليلى يعاتبنى !!!!!!! هههههههههه , اغنيه جميله !!
العبار: أداء دبي الاقتصادي مرشح للتحسن خلال 4 أشهر
31 أكتوبر, 2010 09:48 ص المصدر: الرؤية الاقتصادية
قال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة شركة «إعمار العقارية»، إن اكتمال أعمال البنية التحتية المتطورة في دبي ساعد الإمارة في الوقوف على أعتاب مرحلة جديدة وقريبة من النمو، مشيراً إلى أنه «رغم استمرار تعرض سوق العقارات لبعض التحديات، إلا أن الظروف العامة للأداء الاقتصادي مرشحة للتحسن، في غضون الأشهر الأربعة المقبلة».
وأضاف العبار، أول من أمس، أن «التراجع في أسعار الوحدات العقارية الذي لامس 50 بالمئة في العامين الماضي والجاري، سبقه ارتفاع بالنسبة نفسها تقريباً في العامين 2007 و2008، ما يعني أن هبوط الأسعار الأخير لا يعدو أن يكون هبوطاً لعام واحد، بعد أعوام من النمو والطفرة».
وصاحب تصريحات العبار تحليلات لتداعيات تراجع أسعار العقارات على أسعار المستهلكين في الإمارات، حيث رأى خبراء أن تراجع أسعار العقارات يؤثر على الرقم القياسي لتكاليف المعيشة في الإمارات وكذا معدلات التضخم، إذ يؤكد ذلك أن معدلات التضخم تراجعت عن ذي قبل، ما سيؤدي إلى إعادة توجيه إنفاق المستهلكين للأموال باتجاه احتياجات أخرى غير المسكن، وذلك شريطة ألا يكون دخل المستهلك نفسه انخفض.
و«تشكل الإيجارات نحو 40 بالمئة من سلة أسعار المستهلكين في الإمارات، وهي مؤشرات تتغير حسب المعطيات الجديدة». حسب ما أفاد محمد عبد العزيز الشحي، مدير عام وزارة الاقتصاد، في تصريح لـ«الرؤية الاقتصادية».
ودعا مراقبون إلى ضرورة تغيير الأنماط الاستهلاكية لدى المستهلكين أنفسهم، وإعداد موازنات تقريبية للحد من البذخ الاستهلاكي، وفق أولويات محددة، واستبعاد ما يزيد على حاجتهم الاستهلاكية، فضلاً عن ضرورة ترسيخ مبدأ التحفظ في الإنفاق على الحاجات غير الأساسية.
وأشار العبار في لقاء تليفزيوني بالعاصمة المصرية القاهرة، على قناة «المحور» الفضائية، إلى أن «التغيرات التي لحقت بالقطاعات الاقتصادية في دبي، حدث مثلها تماماً في بعض المدن العالمية الشهيرة، على غرار سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة الأمريكية، والعاصمة اليابانية طوكيو، وسنغافورة، وأيضاً القاهرة، ولم تكن مقصورة على دبي وحدها».
ولفت إلى أن قطاعات أخرى واعدة مثل السياحة والتجارة والصناعة والتجزئة، بدأت تتخذ دوراً ريادياً في الفترة الماضية، وتعيش مرحلة من النمو المستمر، في الوقت الذي تراجع فيه أداء القطاع العقاري، بينما مازالت شركة (إعمار) بين أكبر 10 شركات عقارية في العالم».
وأكد العبار أن أسرع عملية لإصدار ترخيص رسمي لمشروعات كانت في الإمارات ومصر، من بين الدول الـ16 التي تعمل فيها شركته، مرجعاً ذلك إلى القوانين الاستثمارية المشجعة، والأنظمة التي تعتبر من أقل النظم البيروقراطية حول العالم في التعاطي مع المستندات والأوراق، وتوافر الحلول السريعة لدى الجهات المسؤولة، فضلاً عما تتمتع به الإمارات من قوانين استثمارية جادة تراعي المستثمر المحلي والأجنبي على السواء.
سلة المستهلكين
وقال محمد عبد العزيز الشحي، مدير عام وزارة الاقتصاد، لـ«الرؤية الاقتصادية»، إن «إيجارات المساكن تشكل 40 بالمئة من سلة أسعار المستهلكين، وهي مؤشرات تتغير حسب المعطيات الجديدة».
وأشار الشحي إلى الدور الذي يضطلع به «المركز الوطني للإحصاء» بشأن حصر مؤشرات التضخم بصورة مستمرة، في حين كان ارتفاع مؤشرات التضخم خلال العامين الماضيين، بمثابة نتاج مباشر للنمو في الطلب على القطاع العقاري، وكذلك السلع والمنتجات الاستهلاكية بشكل عام، علاوة على ارتفاع تكلفة مشتقات الوقود، وهبوط الدولار المرتبط بالدرهم آنذاك.
وارتفعت مؤشرات التضخم في العام 2008 إلى نحو 14 بالمئة، وفق تقديرات «غير رسمية» لخبراء ومصرفيين، نشرتها «الرؤية الاقتصادية» في وقت سابق، مدفوعة بارتفاع أسعار العقارات نتيجة زيادة الطلب في مقابل عرض منخفض، وكذلك السلع والمنتجات الاستهلاكية، وزيادة تكلفة مشتقات الوقود.
تكاليف المعيشة
وقال الدكتور أسامة سويدان، أستاذ الاقتصاد الكلي بجامعة الشارقة، إن «الوزن النسبي لبند الإيجارات والمساكن في الرقم القياسي لتكاليف المعيشة يدور حول 40 بالمئة من إجمالي نفقات المستهلك شهرياً، وهو الرقم الموجه لإيجارات الشقق والمنازل، وبملاحظة مقدار التغير بعد الأزمة المالية العالمية والتراجع الحالي في أسعار العقارات، سنجد أن انخفاضاً في تكاليف المعيشة يقدر بنحو 20 بالمئة حدث نتيجة هذا التراجع في المساكن».
وأضاف أن ذلك «يؤدي بالمستهلكين إلى إعادة توجيه إنفاق الأموال نحو احتياجات أخرى غير إيجارات المساكن، ما يمثل نوعاً من التنفيس عن المستهلكين الذين عاشوا سنوات متتالية من الضغوط التضخمية التي تسببت فيها إيجارات المساكن».
لكنه رهن ذلك بضرورة ألا يكون قد طرأت تراجعات مشابهة في مستويات الدخل لدى المستهلكين، «فإذا لم يكن هناك انخفاض في مستويات الأجور، فإن الأوضاع المالية والاقتصادية تسير في الطريق الأفضل بالنسبة للمستهلكين، بينما إذا حدث عكس ذلك وتقلصت الأجور مع الإيجارات، فإن المستهلك الأخير لن يستفيد شيئاً».
وأشار سويدان إلى أن الشركات العاملة في أسواق الإمارات نفسها استفادت من التراجع الحالي، إما في إيجارات المكاتب، وإما في المخصصات التي ترصدها لإيجارات مساكن بعض موظفيها، وبالتالي فهي قادرة على إعادة تدوير هذه الأموال والمخصصات في استخدامات أخرى قد تكون أكثر إفادة في الدورة الاقتصادية العامة.
ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط±: ط£ط¯ط§ط، ط¯ط¨ظٹ ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹ ظ…ط±ط´ط* ظ„ظ„طھط*ط³ظ† ط®ظ„ط§ظ„ 4 ط£ط´ظ‡ط± – ظ…ط¨ط§ط´ط±
صاروخ الاتحاد اصبح جاهز للانطلاق 10-9-8-7-6-5-4-3
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .