——————————————————————————–

بسم الله الرحمن الرحيم

” اصبحنا واصبح الملك لله رب العالمين
اللهم اني اسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره وبركته وهداه
واعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده “

“لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حيّ لا يموت،
بيده الخير وهو على كل شيء قدير”

13 thoughts on “تداول يوم الاثنين 7/3/2005م

  1. آسف طرحت الموضوع في المكان الخطأ وشتت تفكيركم… لكن أي تفكير.. السوق ميت (مزحة)… من جد آسف!!!!

  2. أرجو من الأخ أو الأخت الذي كنى نفسه بسم الله تغيير كنيته… وأيضا السادة المشرفين بارك الله فيكم عليكم بتنبيه الاخوة بمخالفة تلك الكنيات لانها تزكية للنفس!!! كان من السهولة بمكان تنبيه الاخ بسم الله عالخاص او ارسال رسالة للسادة المشرفين الا انني آثرت طرحه هنا كي تعم الفائدة وينبه القادم الجديد!!!!

    رقم الفتوى : 9253
    عنوان الفتوى : حكم التسمية بـ (نور الله) وأشباهه
    تاريخ الفتوى : 27 ربيع الثاني 1422
    السؤال
    ما رأى فضيلتكم في تسمية المولود باسم نور الله أو نور الإله؟ وجزاكم الله كل خير
    الفتوى
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
    فإن التسمي باسم مضاف إلى اسم من أسماء الله مكروه كراهة شديدة، ما لم يكن الاسم الأول (المضاف) متضمنا تعبيداً، كعبد الله، وأمة الله، وعبد الرحمن، وأمة الرحمن، ونحو ذلك..، لما فيه من تزكية المسمى، والكذب ، ولإيهامه محذوراً وهو الاشتراك مع الله في المعنى المضاف، وقد جاء في الصحيحين عن أبي هريرة أن زينب كان اسمها برة، فقيل: تزكي نفسها، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب.
    وقال النووي في المجموع: مما تعم به البلوى، ووقع في الفتاوى التسمية بست الناس، أو ست العرب، أو ست القضاة، أو بست العلماء ما حكمه؟ والجواب: أنه مكروه كراهة شديدة، وتستنبط كراهته مما سبق في حديث: “أوضع اسم عند الله رجل تسمى بملك الأملاك” ومن حديث تغيير اسم برة إلى زينب، ولأنه كذب. انتهى.
    ولا شك أن من سمى نفسه مثلاً: بنور الله، فقد زكى نفسه بذلك، ودل اسمه على كذب، وأوهم محذرواً. ولما ينبغي أن يسمى به من الأسماء يراجع الجواب رقم : 1640.
    والله أعلم.

    المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

Comments are closed.