كما بعثت لاحد الاعضاء على الخاص الان

يجب ان نفرق بين سوق الايجارات وسوق المضاربة بالاستثمار بعقارات مستقبلية خاصة بابوظبي

سوق الايجارات بابوظبي ممتاز ولن يتاثر بشكل كبير على الاقل ل 3 سنوات لانه يوجد طلب فعلي ونسبة الاشغال 100 %

قد يصحح قليلا الان وكثيرا بعد سنتان او 3

اما دبي يوجد الكثير من الوحدات الشاغرة الفارغة الجاهزة وهنا الفرق

سوق الايجارات بدبي سيصحح بوتيرة اسرع

اما سوق العقارات المستقبلية فهو الان يصحح بقوة بالامارتين دون تفرقة

138 thoughts on “*** تسارع وتيرة تدهور أسعار العقارات خلال الأسبوع الأخير من نوفمبر***

  1. الله يهديك يا خوى …. عندى سؤال كيف كان حال المواطنين و الوافدين فى البلد فى التسعينات قبل طفرة العقار و اسعار النفط كانت فى الثلاثينات… الم يكم الجميع مرتاح و مبسوط ؟؟

    انظر الان بعد الطفرة نصف الناس مديونه و رواتبهم ما تكفى متطلبات الحياه و شوف شكاوى المواطنين كل يوم طبعا هذا غير غزو الاجانب الرهيب للدولة و مسح الهوية الوطنية …

    الم يحن الوقت لكى نلتفت الى المجالات الاخرى مثل الصناعة و الوراعة لكى نبنى اقتصاد قوى و متين ام الاقتصاد هو الابراج فقط و المستفيد الوحيد هم التجار الكبار اصحاب الكرووش و الاجانب الكفره مما يقبضون مئات الالوف ….

    و فى النهاية يبدو انك خسران خسارة كبيرة فى العقار و الله يفك اسرك …….

    كلامك ميه ميه يا جمبري

    الله يرحم ايام التسعينات, الوالد كان راتبه 8000 وتحته 8 رؤوس لكن كنا مرتاحين والله لا ديون ولا عوار قلب و 500 درهم تعبي عربانه عالاخر في الجمعيه
    وانا الحين راتبي اربع اضعاف راتب الوالد فالتسعينات وعندي ولدين و مديون و ساكن بالايجار واخر الشهر تنصدم يوم اتشيك عالحساب فالبنك …. و الي حوشته واستثمرته في 10 سنين تبخر نصفه فالاسهم

  2. الى الهاويه ان شالله قولوا امين

    والله ياجماعه من ايجابات النزول الشديد انه بيطهر البلد من الانجاس الي فيها

    والسحره والمشعوذين والاجانب وقذارتهم الي يابوها لنا وكل يوم تسمعون فيها في الاخبار لدرجه انهم حتى صاروا يسكرون ويرتكبون الفواحش في الشارع بدون اي حشمه للبلد بالاضافه الى انتشار المراقص والحانات والدعاره كل بسب الارتفاع في كل شي

    ا ن شالله تنظف البلد منهم ومن قذارتهم
    ويردون بلدانهم عباد بقر وكفار ومن كل قذاره لا والقهر ينادون بتجنسيهم وبمساواتهم باهل البلد شف على باطل

    استغفر الله العظيم

    عسى ان تكرهوا شيئا فهو شر لكم

    لاحد يخاف والله الي مستوي الحين نعمه من رب العالمين عشان يدفع اذى وبلاء عنا

    بارك الله فيك ……. الله يحفظ البلاد و يطول فى اعمار شيوخنا

  3. الى الهاويه ان شالله قولوا امين

    والله ياجماعه من ايجابات النزول الشديد انه بيطهر البلد من الانجاس الي فيها

    والسحره والمشعوذين والاجانب وقذارتهم الي يابوها لنا وكل يوم تسمعون فيها في الاخبار لدرجه انهم حتى صاروا يسكرون ويرتكبون الفواحش في الشارع بدون اي حشمه للبلد بالاضافه الى انتشار المراقص والحانات والدعاره كل بسب الارتفاع في كل شي

    ا ن شالله تنظف البلد منهم ومن قذارتهم
    ويردون بلدانهم عباد بقر وكفار ومن كل قذاره لا والقهر ينادون بتجنسيهم وبمساواتهم باهل البلد شف على باطل

    استغفر الله العظيم

    عسى ان تكرهوا شيئا فهو شر لكم

    لاحد يخاف والله الي مستوي الحين نعمه من رب العالمين عشان يدفع اذى وبلاء عنا

  4. للاسف هناك كثير من الشامتين اللي يتمنون انهيار العقار في الامارات… ياعالم انهيار العقار يعني انهيار اعمار والنخيل والاتحاد العقارية واقتصاد دبي..يعني انهيارالدار وصروح وغيرها.. يعني انهيار البنوك الممولة وشركات التمويل وشركات المقاولات….هل تعتقدون انهيار قطاع العقار في مصلحة البلد او اللي ساكنينها…مئات المليارات ان لم يكن الالاف استثمرت في هذا القطاع وبانهيارة سيتعرض اقتصاد البلد الى هزة كبيرة سيكون تأثيرها على حياة الناس اكثر بمئات المرات من انهيار سوق الاسهم..انهيار اكبر قطاع استثماري وخاصة بتراجع اسعار النفط..يعني انهيار الاقتصاد الوطني وخراب بيوت ..يعني تصفية واغلاق الالاف الشركات الخاصة وتسريح او (تسفير) مئات الالاف من الاجانب والوافدين وتقليص الميزنيات العامة الاتحادية والمحلية وتقليص النفقات حتى تخنق كل واحد فيكم..ستكون هناك ديون ضخمة ستتحملها بالدرجة الاولى البنوك والدولة ويكون تاثيرها مباشرة على حياة الانسان العادي وستكون مشابه لازمة الرهن العقاري التي اطاحت بالاقتصاد الامريكي..ستكون هناك الالاف القضايا في المحاكم وبيوت كثير تهدم واسر ستعاني الفاقة والعوز.. سترون التأثير يطال الجميع واولهم هؤلاء الشامتون الكلانشكفيون ؟؟؟؟…….لا تنظرون الى مصالح انية وشخصية بل يجب ان ننظر بأطار اشمل واوسع..نتمنى حدوث تصحيح معقول ولكن ليس انهيار يأكل الاخضر واليابس.

    الله يهديك يا خوى …. عندى سؤال كيف كان حال المواطنين و الوافدين فى البلد فى التسعينات قبل طفرة العقار و اسعار النفط كانت فى الثلاثينات… الم يكم الجميع مرتاح و مبسوط ؟؟

    انظر الان بعد الطفرة نصف الناس مديونه و رواتبهم ما تكفى متطلبات الحياه و شوف شكاوى المواطنين كل يوم طبعا هذا غير غزو الاجانب الرهيب للدولة و مسح الهوية الوطنية …

    الم يحن الوقت لكى نلتفت الى المجالات الاخرى مثل الصناعة و الزراعة لكى نبنى اقتصاد قوى و متين ام الاقتصاد هو الابراج فقط و المستفيد الوحيد هم التجار الكبار اصحاب الكرووش و الاجانب الكفره مما يقبضون مئات الالوف ….و نحن لا نشمت فى انهيار الدولة لانها لن تنهار و لن ننهار لاننا لم نعتمد على العقار و القروض فى حياتنا مثلك و مثل بعضهم بل سنرتاح من شرذمة اصحاب الكروش و من الاجانب اللى جاء البد من يومين و شاف نفسه و ركب الرنج روفر سبورت و قال انا الوليد بن طلال

    و فى النهاية يبدو انك خسران خسارة كبيرة فى العقار و الله يفك اسرك …….

  5. خلال هذه الطفرة دخل إلى البلاد حوالي 2.5 مليون هندي وحوالي 1 مليون أسيوي آخر و100 ألف إنجليزي وحوالي 200 ألف عربي إذا من المستفيد؟؟؟؟ انهم الهنود والإنجليز .

    الهنود مايهمهم لو صار إيجار العقار مليون لأنهم يعيشون كل 20 في غرفة واحدة والإنجليزي تبارك الله معاشه 40 ألف فما فوق. من المتضرر اذا؟ إنهم المواطنين والوافدين العرب لاتهم لايستطيعون العيش كل 20 بغرفة مثل الهنود.

    كلامك ممتاز وواضح لكن ياخوي هذه الناس هم جوا لحالهم ام ان حكومات الامارات هي من شجعت هذا التوجه وهذه الاستراتيجية..السؤال الجوهري الان هل سياسة الانفتاح التي نهجتها الامارات بداء من دبي وتبعتها ابوظبي وبقية الامارات كان مردودها لمصلحلة البلد والمواطن ام لا ؟؟ هناك اختلاف كبير بين رأيين..الاول يقول ان المواطن ما استفاد من وراء هذا الانفتاح الا الغلا والزحمة والتاثير على الهوية الوطنية والتركيبة السكانية ومن يؤيد هذا الرأي ناس كثيرة ولهم اسبابهم اللي اتفق مع كثير منها ولكن الرأي الثاني له كذلك مبررات قوية وهو ان العالم اصبح قرية صغيرة والانغلاق عن العالم سيجعل الدولة في مؤخرة العالم المتقدم وان الانفتاح جر على البلد الرفاهية واستقطاب الاستثمارات و نمو الاقتصاد وتعدد موارد الدخل والامن الاقتصادي للمجتمع ناهيك عن الفوائد من الناحية الاجتماعية على الانفتاح على ثقافات الشعوب مع الحفاظ على الهوية الوطنية وهذه السياسة فعلا اوصلت الامارات الى هذه السمعة العالمية واستفادة كثير من رؤوس الاموال الوطنية من هذا الانفتاح حتى اصبحت كل الدول العربية تحاول تقليد التجربة الاماراتية…عموما ما يهمنا في الموضوع هو ان سياسة الانفتاح هي السياسة التي طبقتها حكومة الامارات ووصول اعداد الوافدين الى هذا الرقم الكبير فرض على الاقتصاديين في الدولة التوسع في الاستثمار في العقار لمواجهة متطلبات هذه المرحلة من الانفتاح..شركات حكومية وشركات مساهمة عقارية عامة تم تأسيسها وعلى راسهم اعمار للعب هذا الدور .مئات المليارات الوطنية ضخت في هذا العقار سواء من افراد المجتمع من مواطنين او وافدين او من الحكومات المحلية…الحين في حالة هذا الركود و تراجع هذه الطلبات وخروج هؤلاء الاجانب وانهيار هذا القطاع ماذا سيحل بكل هذه الاستثمارات وكيف سيتم معالجة الديون والاثار المترتبة علية ؟؟؟ هذا هو السؤال المهم.

Comments are closed.