كما بعثت لاحد الاعضاء على الخاص الان
يجب ان نفرق بين سوق الايجارات وسوق المضاربة بالاستثمار بعقارات مستقبلية خاصة بابوظبي
سوق الايجارات بابوظبي ممتاز ولن يتاثر بشكل كبير على الاقل ل 3 سنوات لانه يوجد طلب فعلي ونسبة الاشغال 100 %
قد يصحح قليلا الان وكثيرا بعد سنتان او 3
اما دبي يوجد الكثير من الوحدات الشاغرة الفارغة الجاهزة وهنا الفرق
سوق الايجارات بدبي سيصحح بوتيرة اسرع
اما سوق العقارات المستقبلية فهو الان يصحح بقوة بالامارتين دون تفرقة
^^ الصلاة توها مخلصة
بوشهاب ماشاء الله عليك كيف قدرت ترد في وقت صلاة الجمعه ولا عندكم انتهت الصلاه
ربما هي اهم نقطة طرحتها قبل اشهر بموضوع التصريف الكبير
العقار بنخفض سعره كلما دفعت اقساط اكثر
مثلا شقة بشاطىء الراحة مدفوع عليها 10 % يكون القدم المربع ب 1800
نفس الشقة اذا مدفوع 30 % تنزل الى 1500
نفس الشقة تنزل ل 1200 اذا مدفوع مثلا 60 %
هذه كانت اشارة خطر كافية على انها كلها لعبة مضاربين مفتعلة ولا يوجد مشترين حقيقيين
تفاجا المسؤولون بعدم وجود تشريعات لاسواق الاسهم تحافظ بها على مكتسبات الناس وعلى استثمارتهم وهذه هو شعار الهيئة وان تمنمي اموالهم لكي تبني مجتمع لا يعتمد على الاتكالية
هنا تفاجا القائمون ايضاً انه لا توجد اي تشريعات في القطاع العقاري والتشريعات الموجودة فقط بيع ارض وشراء فيلا او تأجير دكان وصلت السبل في بيع العقارات الورقية الى اوجها ولم تقابلها اي تشريعات او تجرم اي مخالفات والمشكلة ان سبب السكوت هذه وهيه تصرف دبي بوحدها من دون الجميع في اتحاد الامارات من بيع للاجانب الى دخول افواج كبيرة وهئلة من البشر الاسيوين ودق هناك ناقوس الخطر بوجود خلل في اخر احصائية وهيه وصول العرب والمواطنيين الى 12% فقط مقابل 88% اسيوين ومن اعراق اخرى
والمشكلة الكبرى الان وعلى حسب التسهيلات المالية والسماح بلبيع على الخارطة ولقد اتى نصابيين العالم كلهم الى دبي وهذه ملاحظ حيث في اخر احصائية في سنة 2004 توجد اكثر من 189 جنسية في دبي
المهم هؤلاء النصابيين محترفين واتو وحصلو على بيئة مشجعة للنصب تسهيلات بنيكية البنوك تمول الناس بمجرد انك تشتري على الورق
بدت تفوح رائحة المشاكل واتم الاعلان عن تشكسيل دائرة للأراضي لاكن بعد ماذا ؟
بعد وصول القضايا في دوائر دبي الى شي غير متوقع
هنا تم تشكيل دائررة قضائية متخصصة في المحاكم مهمتها هل هذه المشاكل
قام المضاربون او مضاربون الورق برفع الاسعار الى قمم عالية جداً لا تتناسب مع مستوى الدخل البشري بشكل عام حيث وصل القدم الى حدود 2500 درهم اي 30 الف درهم للمتر وهذه شي خيالي ولا يوجد في مقاولات شركات النفط
فقط
الان المشكلة لها عدة اوجه ولقد بدائت بلتبلور وهيه وصول الدفعات الى مواقيتها وتعثر في السداد من قبل المضاربيين
اي خسائر مدخراتهم نفس الذي حصل في سوق الاسهم سابقاً
واي تدخل حكومي للجم التصحيح السعري معناته النفخ في البالون وهنا الغلط الكبير
الاسعار بدات مرتفعة وهيه لا تتعبر مرتفعة اذا كان العقار موجود ومؤهل بلسكن بل تعتبر مرتفعة كون البيوع تمت على ورق فقط
والورق سهل الطباعة لاكن صعب التنفيذ هنا تكمن او اؤيد قول الاخ الشرق والغرب بأن المستغرب هنا ان الاسعار تكون غالية على الورق وترخص عند التسليم
“كولييرز إنترناشيونال” تصدر المؤشر الدولي لأسعار المنازل في دبي
أصدرت اليوم كولييرز إنترناشونال، إحدى الشركات الرائدة عالمياً في مجال الاستشارات العقارية، المؤشرَ الدولي لأسعار المنازل في دبي للربع الثالث من عام 2008. ويشير التقرير إلى زيادة نسبتها 5% في نموّ الأسعار خلال شهري يوليو وسبتمبر. وبلغ النمو السنوي بين الربع الثالث من عام 2007 والربع الثالث من عام 2008 زيادة نسبتها 80%. ومقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، نرى أنّ إجمالي نموّ الأسعار بلغ 5% هذا العام بينما كان 2% في الربع الثالث من 2007. وتبقى الزيادة الإجمالية في أسعار المنازل التي بلغت 5% نسبة هامّة لاسيّما مع تأثير الأزمة المالية الدولية التي تعصف بالأسواق الأخرى. من ناحية ثانية، ومنذ بداية 2008، يدلّ المؤشّر إلى تطوّر الاتّجاه نحو التباطؤ في معدّل النمو مع تسجيل النمو الإجمالي 43% في الربع الأوّل، و16% في الربع الثاني، و5% في الربع الثالث، وتتوقّع شركة كولييرز مواصلة هذا التوجّه في الربع الرابع من 2008 ممّا قد يشير إلى انحدار إجمالي في أسعار العقارات السكنية. وتعليقاً على ذلك، قال السيد إيان ألبرت، المدير الإقليمي للخدمات الاستشارية، كولييرز إنترناشونال، قائلاً: “من جهة، تظهر نتائج المؤشّر إلى زيادة نسبتها 5% في إجمالي أسعار العقارات السكنية للربع الثالث من السنة، وهو خبر جيّد. لكن، وخلال الفصول الثلاثة الأخيرة من العام، تباطأ معدّل نموّ الأسعار بشكل يجعلنا نتوقّع دخولنا في مرحلة سلبية خلال الربع الرابع.” وأضاف السيد ألبرت قائلاً: “من الواضح بالنسبة لنا أنّ المشهد الإجمالي قد تبدّل منذ نهاية سبتمبر. والتباطؤ في معدّل النمو الذي شهدناه في الفصول الثلاثة الأولى يُعزى إلى حركة العرض والطلب في دبي، ولكن عامل جديد برز في نهاية سبتمتبر، وهو النقص في السيولة الذي سبّبته الأزمة المالية الدولية، ممّا أثّر في هذا السوق. ولعلّنا لن نتمكّن من تقديم النصح الدقيق حول حجم هذا التأثير سوى بعد إصدارنا مؤشّر أسعار المنازل في دبي للربع الرابع من العام، أي في منتصف شهر يناير 2009.”
المصدر:
“ظƒظˆظ„ظٹظٹط±ط² ط¥ظ†طھط±ظ†ط§ط´ظٹظˆظ†ط§ظ„” طھطµط¯ط± ط§ظ„ظ…ط¤ط´ط± ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ظ„ط£ط³ط¹ط§ط± ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظپظٹ ط¯ط¨ظٹ