$$ تعالوا خبرونا كيف تصرفون رواتبكم $$

29 thoughts on “$$ تعالوا خبرونا كيف تصرفون رواتبكم $$”

1. اخر مشكله طاحت فيها الدول

   ان السيوله كلها استخدمت للاستثمارات

   وفوقها تمويلات من البنوك

   يعني ماشي سيوله وبعد فيه التزامات ومشاريع واقفه

   وبعد المستثمرين طاحوا في نفس المطب

   نصيحتي للجميع

   لابد من الاحتفاظ بسيوله تقدر ب 30%من التزاماتك مب من دخلك

   والا السجن او مزيدا من الديون

   اللي يقول لا تدخروا واستثمروا اقوله غلطان

   ادخر جزء واستثمر جزء

   وان كان المبلغ كبير

   ادخر على الاقل 100 الف وبعدين استثمر نصه هذا اذا ضامن الفرصه الاستثماريه

   لا للديووون

   ونعم للتمويلات المدروسه وبحدود ضيقه

2. زين انج تفكري وتعملي حسابج قبل لا تاخذي اي شي ،، بهالطريقة بتلاقي نفسج تصرفي على عمرج ونفس الوقت بدون اسراف

   انا اقول ان البنت لازم تحرص على توفير الفلوس لأنها في النهاية الين متى بتشتغل ؟؟ ، الحرمة بطبيعتها ضعيفة مابتقدر تشتغل مثل الريال بالسنين ..

   لازم تفكر بمستقبلها وتستثمر راتبها وتبدأ لها مشروع يكون هو مصدر دخل لها يوم تتعب وتفكر تترك الوظيفة

   وبعدين انتوا الحريم تراكن مسوين زحححححمة في الوظايف انصحكن تسوون لكم مشاريع وتقعدون في بيوتكن الشباب مب محصلين وظايف تلاقونهم بهالحال

   ههههههههههههههههههههههههه

   حياج الله اختي زهرة الريف ،، الله يبارك لج ان شاء الله

   يسولنا التقاعد 15 سنة وبنيلس في بيوتنا ووظايفنا بنعطيكم اياها حلال عليكم

3. موضوع رائع لكي نتبادل فيه الخبرات في صرف الراتب

   سأكتب المصاريف الشهرية الخاصة بي بالنسب المئوية من الراتب الاجمالي فأنا اعتمد على راتبي فقط والسكن توفره لي الشركة التي اعمل فيها وليس لي أي تجارة والمصاريف هي كالتالي:

   مصاريف المنزل (غذاء ، مياه، كهرباء ، غاز ، صيانة) 19%
   المصاريف الاستهلاكية (هواتف ، ملابس ، عطور ، مستلزمات مدرسية ، مطاعم ، مصاريف السيارة ، خادمة ، اقساط سيارة) 28.5%
   الصدقات 9.5%
   مخصص للزوجة والابناء (مصروف شهري ثابت) 9.7%
   التوفير 33.3%
   المجموع 100%

   مبلغ التوفير الشهري يتم وضعه في حساب توفير في بنك إسلامي

   تخصيص مبلغ شهري ثابت للصدقة يطرح البركة في المال ويكتب الله لك الاجر في الآخرة
   

4. حياة بلا ديون
   الأحد, 28 مارس 2010 الساعة 07:33
   صلاح سالم الحليان مستشار استثمار وتأمين وخبير مالي
   كم هي حاجتي من المال؟، وأعني هنا تغطية الحاجات الضرورية لحياة كريمة، وكيف يوزع الراتب على كل باب من أبواب الصرف؟، أي كيف يمكن أن أقسم هذا الراتب على تكاليف السكن والمواصلات والأكل والملابس والتكاليف الطبية وتكاليف الترفيه والاستجمام.

   وهل توجد طريقة يتم بها عمل الموازنة في الصرف لكي لا يطغى باب على آخر؟، وماذا لو لم يكف الراتب قبل نهاية الشهر، فأين أتجه لأحصل على المال الإضافي؟، هل أقترض من صديقي؟، أو أستخدم بطاقة الائتمان؟، أم أقترض من البنك لسد حاجاتي؟.

   أسئلة جالت -ولازالت تجول- في خواطر كثير من الناس، وبالنظر إلى زيادة متطلبات الحياة المالية اليوم والظروف المحيطة بنا، غدا هاجس الديون يقض مضاجعنا، وهموم الالتزامات المالية من قروض وحسابات بطاقات الائتمان تثقل كواهلنا، ولا يخلوا منزل من ديون وقروض تعددت أسبابها وأنواعها والكل واقع في دوامة تجرنا للداخل وللقاع، ولا تسمح بالخروج منها حتى لو حاولنا أن نسدد تلك الالتزامات فإنها تكبر مع مرور الزمن، ويقف الراتب عاجزاً عن دفع فوائد وأرباح وأصل تلك القروض، فالدخول كان سهلاً ومغرياً، لكن الوضع اليوم لا ينبئ ببشرى سارة أو حل لوضع مالي معقد ومتأزم، فهناك قرضان وأربع بطاقات ائتمان، وبأرباح وفوائد تقارب 2.9 بالمئة شهرياً، فكيف الخلاص في ظل أزمة مالية عالمية وغياب الاستقرار الوظيفي؟

   القروض بدعة المصارف عندما تؤذينا، لكنها ضرورة من ضروريات المعيشة والأعمال والتجارة والبناء عندما يحسن استخدامها والتصرف بها. وغدت اليوم عمليات التمويل الشخصي والتجاري والخاص بالأعمال مستندة على أسس ومبادئ ومعايير وطرق علمية محاسبية تضمن فرص الاستغلال الأفضل لها وتجنبنا خراب الدار، ومشكلات نحن في غنى عنها، علماً بأن المصارف والبنوك هي المسؤول الأول عن دراسة وضع المقترض، والغرض من الاقتراض، والضمانات المقدمة وسبل تسديد الدين، ونوع المخاطرة والمجازفة التي يقوم بها البنك نتيجة تسليف هذا العميل، وهل هي سليمة أم مرفوضة، وما هو سلوك هذا العميل المالي، وأخذ بعين الاعتبار مراعاة الخطر الأخلاقي أيضاً.

   وطبعاً المصارف هنا، وفي ظل غياب قانون الائتمان والتصنيف الائتماني للأشخاص (التاريخ الائتماني)، فإنها تواجه بعملاء أمامها كلهم سواسية في حال تقدير تقييمهم الائتماني، لعدم توافر بيانات ملموسة تخبر المصرف بأن هذا المتقدم للحصول على تسهيلات مالية لديه شيكات مرتجعة أو تخلف عن دفع أقساط قروض سابقة، ودفع الإيجار ولا يستحق أن يحصل على تسهيلات مالية جديدة لوجود احتمال كبير أو أمر مؤكد بالتخلف عن سداد الالتزامات الجديدة، وأن الزبون الآخر ملتزم تجاه تسديد كل ما عليه من أقساط ودفعات مختلفة والتزامات مالية، ولديه تاريخ ائتماني جيد، ويتصرف بمسؤولية، إذاً يتم إقراضه، وطبعاً بحدود الدخل وغرض القرض.

   والمديون اليوم يقول لدي قرضين بمبلغ 120.000 درهم، و4 بطاقات ائتمان برصيد ومبلغ إجمالي 150.000 درهم، وراتبي 15.000 درهم، حيث يذهب معظمه 9.500 درهم لتسديد أقساط هذه الديون، علماً بأن رصيد بطاقات الائتمان لا يتغير بل يزيد لإحدى تلك البطاقات وأحس أنني في حفرة عميقة، الكل رغب في تسليفي في البداية، لكن اليوم لا تقدم لي أية استشارات من تلك المصارف لمساعدتي في التخلص من ديوني، علماً بأن زوجتي تعمل ولديها التزاماتها المالية أيضاً، ولا يبقى شيء من راتبها في نهاية الشهر، وأقساط دراسة الأطفال هي الأولوية لنا قبل أشياء كثيرة، وقد حان وقت سدادها، ونحن في حيرة من أمرنا فهل نقترض من جديد؟

   طبعاً تختلف عملية معالجة الديون من شخص إلى آخر، من حيث نوعية الديون وحجمها والدخل والراتب وعدد أفراد الأسرة واحتياجات الصرف والأهداف المالية والأصول والمدخرات والاستثمارات الموجودة والبرامج الحكومية المتوافرة، وتأتي عمليات دمج الديون وإعادة الجدولة بأقساط ميسرة طريقاً موفقاً لبعض الديون، وتعجيل سداد القروض بزيادة الأقساط يعتبر طريقاً آخر يجنبنا الربحية أو الفائدة العالية، ويقصر من فترة ومدة القرض، وكذلك التسديد على دفعتين إلى ثلاث دفعات كحل لبطاقات الائتمان وتقليص الفائدة أو الربحية، حيث تكون عملية التشاور والمحاورة والنقاش المستمر والتواصل بين العميل والبنك هو عنوان فترة معالجة الديون للحصول على أفضل الحلول المناسبة.

   وطبعاً اليوم الحال لا تتحسن من ناحية المصارف والمقترضين، فالأولى تعاني من نقص في السيولة ومشكلات قروض تنكشف كلما رحل مقترض دون تسويات وقروض انكشفت بعد أن انفجرت فقاعة التطوير العقاري، وهناك التزامات أخرى جنبت لها البنوك مخصصات بسبب الإعسار أو الإفلاس لمقترضين ومستخدمي التسهيلات المالية، فهي في وضع لا تحمد عليه، لذا فإنها قررت أن تحصن نفسها وتوقف أو تجمد الإقراض مرحلياً، وسعت إلى تحصيل ديونها، حيث تضاعفت قضايا الشيكات المرتجعة وانتعشت شركات تحصيل الديون لتجري خلف الزبون المتخلف دون وضع حلول أو بدائل أو استشارات مالية تساعد هذا المديون على تخطي محنته.

5. قال العزوبي يوم شـاف المعاريـس *** الرابـح اللـي لاقعـد مايقـومـي

   أول سنـة كـلٍ يبـث الاحاسيـس *** وثاني سنة تجلب عليـك الهمومـي

   وثالث سنة حط الرمـل والمتاريـس *** لابد مـن حـربٍ تقـوم وتدومـي

   لامن دخلـت الـدار لاكنهـا بليـس *** متلفلـفٍ فـي غاليـات الهدومـي

   ولاجيت مرة نـاويٍ لـك ب……. *** قالت تصّبـر خـل قلبـك رحومـي

   ليتك تساعدنـي تصحـح كراريـس *** زادوا علينا أربع حصص في العلومي

   أزوارة في العصر والصبح تدريـس *** والليـل تصحيـحٍ وودي أنـومـي

   تبكي إذا جاها وجع لوهـو ضريـس *** وتقول أبي دكتـور ماهـو حكومـي

   يروح عمرك بين عرسٍ وتأسيـس *** واربـع سنيـن والبزاريـن كومـي

   وسط المطابخ بين قـز ومحاميـس *** هـذا صحـن رزٍ وهـذاك ثـومـي

   والا خلصـت إمنظـفٍ الملالـيـس *** جتك تقول انهـج نبـي زود لومـي

   ولا جبت قالت اكنس الحوش تكنيس *** خل البلاط يصيـر مثـل النجومـي

   ومكرسٍ جهدك من الخوف تكريـس *** وان نادتك بالصوت اقبلـت مومـي

   يجيك تـال الليـل دايـم كوابيـس *** ويشيبنـك مزعـجـات الحلـومـي

   تعيش يالمعـرس حيـاة المحابيـس *** وشف العزوبي بكل شارع يحومـي

   شف العزوبي مايعـرف الهواجيـس *** ولا يـودي حرمتـه كـل يـومـي

   يا عنك ماحاش الفخـر والنواميـس *** الا عزوبـيٍ يـعـرف السلـومـي

   اذا اعرس المعرس غدا عندنا هيس *** ونزيل اسمه مـن سجـل القرومـي

   والى بغيـت البهذلـة والدحاويـس *** فأعرس وخلك من عـداد الرخومـي

   وش صابكم من عرسكم يا المفاليس *** وش استفدتوا غيـر دق الخشومـي

   اللي تزوج أشهد انـه غـدا تعيـس *** والرابح اللـي ماخـذٍ لـه……….

   ترى عناق العام نطت على التيـس *** والحرعقب العـرس يصيـر بومـي

   قال المتزوج

   قال العريس أنا الذي في سـعاده ××× ماني عــزوبــي ضايق الصدر مهموم

   مبسوط من مثلي قعـد عنــد غاده ××× مهوب مثـل اللي لحاله تقل بـــوم

   في كل لــيله حاضنٍ لـه وسـاده ××× وانا مـع المـزيون في غـرفة النوم

   أنا اشهد انه عايـشٍ في قــراده ××× يروح عــمــره مـا تهنى ولايوم

   الى دخــل للبيت يبلش بــزاده ××× يقعد يقــطّـع له طمــاطٍ معه ثوم

   ولا قضى عقب العصـر من عداده ××× والـحوض من كثر المواعين مزحوم

   والى غسلهن ثم فـك الســـداده ××× دلى يغســل له سـراويل وهــدوم

   وان ماطــبخ روّح لمطعـم حمـاده ××× والا قـعد في منزله واعـلن الصوم

   وان جاه ضيفٍ باغيٍ لـه رفـاده ××× يـروح يشــري رز وايـدام ولحوم

   ما يعرف الشمبو وراسـه عــراده ××× وشــمغه من الكواي ملـيانه رقوم

   ما يكنس الفرشــه ويلقط بــداده ××× اما بقـايا رز او خــبز معــروم

   عنده صراصيرٍ بحـاجه ابــاده ××× تسـرح وتمرح في الغرف دايم الدوم

   له موتر خرده كثير فســـاده ××× في كل يـومٍ في الاشارات مصـدوم

   غمارته تقول ورشــة حـــداده ××× ومريقـده في شـنطته دوم محزوم

   دوم يتنقل تقــل كنه جــراده ××× في كـل يومٍ نازل له على قــــوم

   يسهر والى قام الظهر من رقـاده ××× روّح على شغله والى اليوم مخصـوم

   يذي بنات الناس يبغي مـراده ××× في كل يومٍ زاهمٍ له على ( هـــوم )

   اراه مايعـرس ويقـدح زنـاده ××× يترك بـنات الناس ويصير معصوم

   يلقى هنوفٍ تخـدمه مثـل داده ××× ويصــير رجّالٍ ويسلم من اللوم

   يفرح الى من قرب وقت الولاده ××× ويصير معنى العرس بالحيل مفهوم

   يشوف أولاده ومعهم شهـــاده ××× قبل الـوفاة وقولة الناس مرحــوم

   من

   ^^

Comments are closed.