بدأت جلسة الخميس 5/2/2009 بمجموعة من الظواهر الغير عادية سأذكر عدد منها حسب متابعتي وأطلب من الأخوة الأعضاء إدراج ما إنتبهو له
1- تم تحويل 17 مليون سهم في الدقيقة الأولى للتداول بعمليتين بسعر إقفال اليوم الماضي لإعمار أي بسعر 1.83 درهم للسهم .
2- تحويل مليون سهم في الدقيقة الأولى لسهم دبي للإستثمار بسعر إغلاق اليوم الماضي بسعر .93 درهم .
3-تماسكت أسهم دبي الإسلامي وسهم السوق تماسكا غريبا وأغلقت على سعر إغلاقها السابق وكان أخونا النجم الواثق يردد في مداخلاته أن لا خوف على السوق ما لم ينخفض دبي الإسلامي وسهم السوق وإعمار. الذي أبدى سهم الأخيرة تماسكا قويا وأغلق قرب الإغلاق السابق بعيدا عن مستوى الخطر الذي حدده أخونا النجم الواثق وهو أن لا ينزل إعمار دون 1.72
4-ما حدث في آخرخمس دقائق من الجلسة من شراء غير عادي لأرابتك أكثر من عشر ملايين سهم ليرفعه 8% من اللمت داون إلى .76 ليرتد رتدادا قويا
5-في نفس اليوم يخرج خبر التعميم الذي وجهته الهيئة للوسطاء بتجريم الشورت سيل
6-إعمار لم تصدر حساباتها الختامية بتأخير يوضح أن الطبخة لم تتم بعد وسيتم بعد تشكيل مراكز مناسبة للإنطلاق
باقي الظواهر عليكم أرجو إدراجها
تعلوا لنجمع خيوط ماحدث حسب ما ورد بعد جلسة الخميس 5/2/2009
صحيفة الإمارات اليوم – نشرت اليوم الجمعة خبر بداية التدخل الحكومي في أسواق المال ونقلها لنا الأخ ( النوخذة 35) في موضوعه ( توجهات حكومية لإنقاذ سوق المال ) وهذا مقتبسه
الإمارات اليوم – أمل المنشاوي/
قال مصدر حكومي مطلع إن «هناك توجهات حكومية بالتدخل لإنقاذ الأسواق المالية ودعمها بمليارات الدراهم بشكل مباشر وغير مباشر، من خلال أجهزة استثمارية ومحافظ تركز على الأسهم القيادية ذات الوزن الكبير في مؤشر الأسواق».
وأوضح المصدر، الذي طلب عدم نشر اسمه، أن «الأسواق المالية قطاع يمس شريحة ضخمة من المواطنين والمقيمين، ولابد من إجراءات تضمن استقراره وتعيد الثقة للمستثمرين فيه، على غرار ما تم في القطاع المصرفي»، مضيفاً أن «دراسة شاملة لوضع الأسواق المالية وتأثير الأزمة العالمية ستقرر الشكل النهائي للتدخل، وذلك بالتشاور مع هيئة الأوراق المالية وإدارات الأسواق وكبار الوسطاء»، لافتا إلى الجهود التي تبذلها الحكومة لتخفيف آثار الأزمة المالية العالمية على قطاعات الاقتصاد الرئيسة، وهي العقار والبنوك والأسواق المالية.
طلبات مناقشة
وفي السياق ذاته، أكد رئيس اللجنة المالية بالمجلس الوطني، حمد حارث المدفع، أن «هناك طلبات تقدم بها عدد من الأعضاء لمناقشة وضع الأسواق المالية، وسيتم تحديد جلسات لها بعد أخذ موافقة الجهات المعنية، يعقب ذلك رفع توصيات للجهات الحكومية لاتخاذ الإجراءات اللازمة»، مضيفاً أن «هناك توجها لمناقشة تأثير الأزمة المالية العالمية في العقار والبنوك والأسواق وجميع القطاعات المتأثرة خلال الفترة القريبة المقبلة».
ولفت المدفع إلى أنه «لا خوف على الأسواق المالية، فالكثير من أسواق العالم العريقة مرت بدورات هبوط مشابهة واستمرت فترات التراجع لمدد زمنية، ثم عاودت النشاط والصعود مرة أخرى، والدليل على ذلك ما حدث في أسواق دول شرق آسيا بنهاية التسعينات، لذا لا يوجد ما يثير كل هذا القلق الذي يدفع الكثيرين للتخلص العشوائي من أسهمهم».
من جهته، أبدى عضو المجلس الوطني ورئيس لجنة الاستثمار بغرفة تجارة وصناعة أبوظبي، عامر عبدالجليل الفهيم، موافقته على وجود نوع من الدعم المباشر للأسواق المالية، سواء من خلال مساندة الشركات المدرجة أو بدخول محفظة أو صندوق استثمار سيادي متوسط وطويل الأجل، لشراء الأسهم والاحتفاظ بها لفترة حتى تتعافى الأسواق».
وأضاف أن «الحكومة بادرت بدعم الجهاز المصرفي على مراحل بدأها المصرف المركزي، وكان آخرها ما قامت به حكومة أبوظبي أمس بشراء سندات بقيمة 16 مليار درهم من خمسة بنوك محلية، والسبب في ذلك هو قناعتها بأن الجهاز المصرفي هو العمود الفقري للاقتصاد، وأن بقية القطاعات الاقتصادية تنشط به».
وأكد أن «الحكومة لن تتوانى في دعم أي من القطاعات الاقتصادية، وعلى رأسها أسواق المال، خصوصاً في ظل الأزمة العالمية، وأعتقد أن الأمر يخضع لدراسة مستفيضة للخروج بحلول شاملة».
من جانبه، أيد المستشار المالي الداخلي لبنك أبوظبي الوطني، زياد دباس، توجه الحكومة للتدخل في الوقت الحالي بقوله «هذا التوجه مهم جداً في الوقت الحالي، بشرط أن تختار الحكومة الشركات القوية وأن تفصح عن نيتها الشراء لتعزيز الثقة بالسوق والقضاء على الخوف والتردد الذي يسيطر على نفوس المستثمرين في ظل التراجع المستمر لأسعار الأسهم».
وأوضح «من الناحية الاستثمارية يعتبر دخول الحكومة للأسواق المالية عند المستويات السعرية الحالية مجدياً على المدى المتوسط وطويل الأجل، إذ يمكنها تحقيق عوائد جيدة مع عودة الارتفاع للسوق، فالعالم كله من حولنا يتدخل لإنقاذ المصارف والأسواق المالية، وبالنسبة لاقتصاد الإمارات أصبح الأمر شديد الأهمية، لأن خسائر السوق المالية انعكست سلباً على القطاعات الأخرى».
ولفت دباس، إلى أن «هناك آليات كثيرة يمكن أن يتم بها تنفيذ هذا التوجه، فالحكومة لديها أجهزة استثمارية، كما يمكنها عمل صندوق خاص للأسهم قابل للتسييل عند صعود الأسعار مرة أخرى».
ثقة المستثمر
فقدت الأسواق المالية ما يزيد على 60٪ من قيمتها السوقية منذ يونيو الماضي، ولامست معظم الأسهم حدودها الدنيا التي لم تشهدها منذ نشأة الأسواق، ولم تفلح محاولات إنقاذ الأسواق حتى الآن بسبب استمرار تدني ثقة المستثمرين، في ظل الخسائر المتلاحقة التي أكلت أرباحهم وزحفت إلى نسب ليست بالقليلة من رأس المال المستثمر
الخيط الثالث : تشير بيانات السوق أن الأجانب لم يقوموا بعمليات واسعة للبيع في سهم أرابتك عكس ما حدث في الأيام الماضية ولم تتغير النسبة في إعمار ودبي للإستثمار منذ زمن طويل .
أكرر بقية الخيوط أتمنى من الأخوة الأعضاء إدراجها الآن لأن كل واحد قد يكون إطلع على شيء لم ينتبه له الآخرون
إستنتاجي الشخصي هو الآتي
1-كان تأخير إعلان حسابات إعمار مقصودا لتخفيض السوق إلى معدلات مناسبة لدخول محافظ وطنية تدعم السوق وتسجل هي بدورها أرباحا لاحقة نتيجة إلرتفاع السوق و قد وصلت الأسواق للقاع 1427.9 ومنها ستنطلق الأسواق .
2- كان التغاضي عن عمليات الشورت سيل مع إستغاثة الجميع بإيقافها أيضا مقصودا من قبل الهيئة أيضا مقصودا لتخفيض السوق إلى نقاط دخول مناسبة ثم لجعل مجرمي الشورت سيل المتورطين بالجريمة هم من سيقومون مضطرين بتعويض مبيعاتهم بأسعار عالية بعد بداية الرفع من قبل المحافظ الوطنية .
2-بدأت الخطة بتبادل مجموعة من الأسهم بين هذه المحافظ لتكون الإستفادة لهم جميعا عند رفع السوق وهذا يفسر تحويلات إعمار ودبي للإستثمار
.
4- بمجرد الرفع بعد التجميع والذي أتوقع أن يكون غدا أو أقصى يوم هو الإثنين القادم سيتم إعلان إعمار نتائجها السنوية على أرباح معتدلة . ليبدأأ إنطلاق السوق الى مستويات عالية جيدة أترك للأخوة المحللين توقعاتهم في ذلك .
أترك للأخوة إدراج إستنتاجاتهم الأخرى كما أذكرهم بطلبي بإدراج الظواهر غير العادية التي إنتبهوا إليها في تداولات جلسة الخميس وكذلك الخيوط التي تجمعت لديهم بعد الجلسة .
وفي الختام أقول أن علينا أن نساهم في هذه الخطة التي أضنها أنها صادقة وحقيقية هذه المرة ولكني لا أدعوكم للبيع ولا للشراء فهذا راجع لكن شخص حسب رؤيته وحسب نصائح الأخوة المحللين في هذا المنتدى أمثال النجم الواثق وبروكر محترف ومستثمر واقعي و يوسف و xxxmaxxx والقائمة تطول من المبدعين ومعذرة إن نسيت بعضهم ولكني أنصح بعدم البيع بخسارة بهذه الأسعار المتدنية خشية أن يصعب تعويضها .
أخى الكريم
– عمليات التحويل التى تتحدث عنها حدثت كثيراً قبل ذلك و بكميات تفوق ما تفضلت و ذكرته و قد يكون الدافع لهذه العمليات إما عمليات تحويل عائلى أو نقل ملكية من جهة مقترضة لجهة مقرضة و لو لاحظت أنها تتم فى آلية معينة بنظام الحماية أى من يقوم بها هو السوق نفسه و هو ما يعزز ما أوضحته أنها نقل ملكيات .
– دعم العقار لا يكون إلا بتوفير التمويل اللازم لضمان سداد المتعاقدين لباقى الدفعات لأن التعثر العام سيكون كفيلاً بضرب النظام المصرفى فى مقتل و ينتهى كل شيئ و لو تلاحظ فإن كافة التشريعات الجديدة تكون للعقار فقط و السيولة تذهب للبنوك مثل الـ 120 مليار و الـ 16 مليار .
– تفضلت و ذكرت إن إرتفاع سوق الأسهم سيعقبه إرتفاع فى باقى القطاعات و لا أعلم إلى أى نظرية إقتصادية تنتمى هذه الفرضية فالأصل أن سوق المال هو المرآة التى تعكس الحالة الإقتصادية أى أنه هو النتيجة و ليس السبب و المسبب فهل لو إرتفع سهم السوق 10 دراهم سيؤثر ذلك على مشروعات شركة إعمار و أرابتك و سيزيد النمو إلى 50% مثلاً – سوق المال ينتمى إلى الإقتصاد الإفتراضى و ليس الحقيقى و بالتالى فإن مفتاح عبور الأزمة يكون فى الإقتصاد الحقيقى و ليس الفرضى .
– عمليات الشورت سيلنج قد توقفت منذ فترة و الدليل على ذلك هو ثبات نسبة ملكية الأجانب بصفة شبه دائمة و ما يحدث الأن هو بيع أرصدة فعلية مملوكة لأفراد و محافظ ثم إعادة شراءها من أسفل لتوليد سيولة أما ما تفضلت و تفضل به جميع الأخوة من النظرة الإيجابية لأرابتك بعد سحب الكميات على الليمت داون و الصعود النسبى فأحب أن أذكركم أنه منذ نحو ثلاثة أسابيع هبطت أرابتك لأربعة أيام ليمت داون و كان معروضاً فى اليوم الرابع ما يزيد عن 18 مليون سهم تم سحبها فجأة و إرتفع السهم بنحو 18 فلساً و هلل الجميع أيضاً و فوجئوا باليوم الثانى بإستمرار هبوط السهم مجدداً من 1.35 إلى ما نراه الأن .
– فتح النافذة الإعلامية لعمليات الشورت سيلنج و عودتها مجدداً ما هو إلا الغطاء و اللعبة الجديدة التى يريدون للعامة اللهو بها حتى لا يتحدثوا عن نتائج الأعمال المتدهورة فى الربع الرابع و ما ستؤول إليه فى الربع الأول و كذلك يكون الشورت سيلنج هو الشماعة التى يعلق عليها الجميع عمليات الهبوط المتتالى و يبقى الإقتصاد متيناً و لكن يا عينى هناك متلاعبين فى السوق ربنا ياخدهم .
– ألم تلاحظ أن الهيئة لم تعلق على موضوع الشورت سيلنج رغم إثارته إعلامياً بينما عندما أثير موضوع إنشاء صندوق لضمان المخاطر خرج علينا المسئولين ليدحضوا تلك الفكرة و يسهبوا فى الشرح و التبرير و أترك لك التعليق فمع أى فكرة لحماية المتادولين تنبرى الهيئة فى معارضة الأمر أما فى موضوع الشورت سيلنج فالصمت هو سيد الموقف فهل هذا يؤكد الرغبة فى دعم السوق .
فى النهاية تظل وجهات نظر و قد نتفق أو نختلف و لكنها ستعود بالنفع على كل متابع للموضوع حتى يرى الصورة الكاملة من مختلف الأراء و الزوايا .
أخي شكرا لك ولرأيك الذي أحترمه ولكني أوضح أني لم أقل أن أزمة السيولة غير موجودة ولأنها مجودة تم تأخير التدخل حتى يكون التدخل ناجح
بثلاث عمليات فقط تم تحويل 10 مليون ثم 7 مليون سهم من إعمار ومليون سهم من دبي للإستثمار في الدقيقة الأولى من التداول . من يقرر شراء على بيع بهذا الحجم بسعر إغلاق سابق لو لم يكن الطرفان متفقين … أنا أعتقد أن التحويل حتى يكون للمحفظة الداخلة ‘مكانية المناورة القوية لهاتين الشركتين
إن العقل يقول إدعم الجهة التي تحتاج لمبلف بسيط ولكن إرتفاعها سيؤدي لبقية القطاعات للإرتفاع وهذا معناه أن القطاع العقاري لا يمكن دعمه لسببين أولا أن لم ينخفض إنخفاض الأسهم وثانيا إن دعمه يحتاج لمبلغ لا يقل عن مائة مليار درهم بينما سوق الأسهم لا يحتاج سوى إلى 5 مليارات درهم والنتيجة مضمونة فيه . أرابتك كل أسهمها و نسبة 10% لعشر شركات من الشركات الرئيسية ومنها إعمار ودبي الإسلامي ودبي للإستثمار وسهم السوق والعربية للطيران ممكن شراءهااءها بمبلغ أقل من ذلك فتصور ما ستصل إليه الأسعار … إذا ألأرباح مضمونة .
يضاف لذلك أن العقار أغلبه أمول أجنبية بينكا سوق الأسهم 90% من محلي فأيهم أولى بالدعم
أما أخي موضوع الشورت سيلنك فلا أعتقد أن أي شخص يمكن أن يقول أنه غير موجود وعليه ف‘ن أي رفع للسوق سيجعل من قام به يهرول لتعويض الأسهم التي باعها وهذا هو الذي سيسبب الرفع المتوالي
1-كان تأخير إعلان حسابات إعمار مقصودا لتخفيض السوق إلى معدلات مناسبة لدخول محافظ وطنية تدعم السوق وتسجل هي بدورها أرباحا لاحقة نتيجة إلرتفاع السوق و قد وصلت الأسواق للقاع 1427.9 ومنها ستنطلق الأسواق .
2- كان التغاضي عن عمليات الشورت سيل مع إستغاثة الجميع بإيقافها أيضا مقصودا من قبل الهيئة أيضا مقصودا لتخفيض السوق إلى نقاط دخول مناسبة ثم لجعل مجرمي الشورت سيل المتورطين بالجريمة هم من سيقومون مضطرين بتعويض مبيعاتهم بأسعار عالية بعد بداية الرفع من قبل المحافظ الوطنية .
2-بدأت الخطة بتبادل مجموعة من الأسهم بين هذه المحافظ لتكون الإستفادة لهم جميعا عند رفع السوق وهذا يفسر تحويلات إعمار ودبي للإستثمار
3- سيستكمل الشراء يوم الأحد من قبل المحافظ في الساعتين الأولى من جلسة يوم الأحد ليرتفع السوق في نهاية الحلسة إرتفاعا كبيرا حسب السيناريو الذي أورده الأخ السوق المالي في مشاركته التي أوردتها في الخيط الثاني أعلاه . قد يؤجل الرفع لليوم التالي إن لم تستكمل المحافظ الوطنية عملية تجميعها .
4- بمجرد الرفع بعد التجميع والذي أتوقع أن يكون غدا أو أقصى يوم هو الإثنين القادم سيتم إعلان إعمار نتائجها السنوية على أرباح معتدلة . ليبدأأ إنطلاق السوق الى مستويات عالية جيدة أترك للأخوة المحللين توقعاتهم في ذلك .
أحيى فيك تفاؤلك الجميل الدائم و نظرتك للأمور من جانب الدعم و الإرتفاع فقط .
و لكن إذا أردنا تحليل ما تفضلت و طرحته بصورة منطقية يغلب عليها العقل و ليس العاطفة سنكتشف بسهولة أنها إستنتاجات تبعد عن الحقيقة .
هل يقوم الأب بترك إبنه فريسة للمرض و على وشك الوفاة ثم يستدعى الأطباء لعلاجه و إنقاذه فى وقت قد تكون فيه نسبة الشفاء ضئيلة و قد يتعرض الإبن للموت .
هل من المنطق و المعقولية أن تترك إدارة السوق الأسعار للإنهيار حتى تصبح جاذبة للمحافظ و تتفضل على المتداولين بدعم السوق .
لماذا لم تقم الهيئة بإتخاذ ما يلزم من تشريعات لإيقاف عمليات الشورت سيلنج المزعومة و كان فى هذا دعم للأسعار عند مستويات أعلى من ذلك بكثير .
هل تتوقع أن هناك من يملك السيولة حتى الأن لرفع السوق بعد دعمه من المحافظ مع الأخذ فى الإعتبار أن القطيع أغلبه متعلق من أرجله و الباقى منه تعلم الدرس جيداً فهل ستقوم المحافظ برفع الأسعار على نفسها .
كل ما يقال عن دعم السوق و دخول المحافظ ما هو إلا الجانب الأخر من الصورة الإعلامية لإكمال الخطة و الجانب الأول يتمثل فى ما تم نشره عن عمليات الشورت سيلينج ثم تأتى الجهات المسئولة لتقول أنها ستدعم و عند هبوط السوق ستخرج علينا الجهات المسئولة لتقول لقد حاولنا و لكن الرغبة البيعية كانت أقوى و بالتالى فهم يبرؤون ساحتهم أمام العامة و فى النهاية يكون الخطأ من المتداولين .
ألم يقم السيد العبار بتحميل مسئولية هبوط السوق للأجانب و المحافظ و البنوك و لم يكلف نفسه عناءاً بذكر أن قراره بإلغاء شراء الأسهم كان أحد المعاول الرئيسية فى هدم السوق .
الحقيقة واضحة و هى أن السوق بحاجة لسيولة و السيولة غير متوافرة و توفيرها فقط لإنقاذ العقار و العقار أمامه مشوار طويل و المشوار لابد له من خطة و الخطة يجرى إعدادها و دراستها و الدراسة فى حاجة للجان و اللجان فى حاجة لقرار و القرار …….الخ .
نظرية المؤامرة
كل شيئ ممكن
كل ماتم ذكره مصادفه لا اكثر …