تقرير صحفي: دبي تلغي تصاريح وتأشيرات عمل بمعدل 1500 يوميا والشركات تواصل حملة تسريح العمالة في ظل تأثيرات الأزمة المالية العالمية
أرقام 15/01/2009
أفاد تقرير صحفي أن عددا من تصاريح العمل والتأشيرات المرتبطة بها يتم إلغاؤها يوميا في دبي بمعدل يصل إلى 1,500 في الوقت الذي تقوم فيه الشركات بتسريح عمالتها في ظل التأثيرات السلبية الناجمة عن الأزمة المالية العالمية.
وتقول صحيفة “اراب نيوز” إن عدد تصاريح العمل الملغاة مرشح للارتفاع في الشهور المقبلة بينما تتكدس آلاف الشكاوى أمام وزارة العمل من قبل آلاف الموظفين المسرحين الذين يبحثون عن عمل لهم علما أن كثيرا من الشركات أعطت مهلة لعمالتها المسرحة فترة شهرين إلى ثلاثة أشهر لإيجاد وظائف بديلة لهم رغم أن الوظائف باتت شحيحة خصوصا مع اتجاه الشركات لتجميد التوظيف لديها.
,وأفاد أحد مسؤولي وزارة العمل للصحيفة أنهم بدأوا يلاحظون إلغاء التأشيرات ابتداء من أكتوبر الماضي حتى أنه جرى إلغاء أكثر من 2000 تأشيرة في أحد الأيام مضيفا أن وزارته استقبلت عددا غير مسبوق من شكاوى العمال التي تتراوح ما بين عدم دفع الرواتب لهم أو النزول القسري في إجازات غير مدفوعة الأجر أو الذين تم الاستغناء عنهم دون سداد مستحقاتهم.
من جانبهم عبر ممثلو الشركات أمام قسم إلغاء التأشيرات بوزارة العمل عن استيائهم حول طول الفترة الزمنية لاستكمال عمليات إلغاء التأشيرات، ويقول أحد ممثلي الشركات إنهم بدأوا في تسريح العمالة ابتداء من شهر سبتمبر الماضي مضيفا أن نسبة تخفيض العمالة في الشركة بلغت حتى الآن 25%.
ويقول آخر إن شركتهم سرحت حتى الآن 500 عامل من أصل 5 آلاف عامل مضيفا أن المسؤولين ينتظرون حاليا تحسن الأحوال في الأشهر القليلة المقبلة وفي حالة عدم التحسن سيكون هناك مزيد من التخفيضات للعمالة.
يا متين
الحمدلله واخير بدأ خلل التركيبه السكانيه يصحح نفسه بنفسه .
اما المال يتعوض
ان شاء الله
قلنا هالكلام من فترة وطحتوا فينا يمين ويسار.
لو ما يعرفون كل شي و الأخبار توصلهم قبل الكل كنا ما شفناهم أول من سيل أسهمم من شهر يناير و يوصون بالشراء
لو ما يعرفون كل شي كنا ما شفنا المحفظه الأجنبيه سيلت أسهمها في أرابتك قبل الكل و الجماعه يشترون
أنا أجنبي .. أجنبي أنا ..
30% من مشروعات البنية التحتية تم تأجيلها
عدد سكان دبي يتراجع 8% خلال عام 2009 بسبب الأزمة
دبي ـ الأسواق.نت
ذكر تقريرٌ صادر عن مصرف يو بي إس السويسري أن النمو المتزايد للتعداد السكاني في دبي سوف يأخذ منحى معاكسًا خلال العامين المقبلين، بعد أن تسبب قطاع العقار المتعثر الذي يتمتع بأهمية خاصة في الإمارة في تباطؤ أعداد الوافدين ومغادرة الكثير منهم للبلاد.
ويعمل أكثر من نصف التعداد في قطاعي العقار والإنشاءات واللذين يعانيان من الفائض في المعروض وشح التمويل، وكانت أسعار العقارات قد تراجعت بمعدل 8% خلال الربع الأخير من العام الماضي، بحسب تقرير يو بي إس.
وأضاف التقرير وفقًا لما نشرته صحيفة “القبس” الكويتية اليوم الخميس 15-1-2009، أن ذلك سيتسبب في تقليص عدد سكان دبي، الذين يشكل الوافدون ما نسبته 90% منهم، بمعدل 8% في 2009 وبنسبة 2% في 2010.
ويضيف التقرير: “الدلائل تشير إلى أن ما بين 30% و40% من مشروعات البنية التحتية قد تم تأجيلها أو إلغاؤها، وأن الإمارة بصدد اتباع سياسة ترشيد صارمة للمشروعات والموارد”.
المشكله انترناشونال
ما في شغل .. كل الشركات مخبيه تحت البلاطة و خايفه تدخل في مشاريع و تتورط
بتصدق الاجانب بيعرفوا كل شي .. عندنا من اواخر 2007 بديوا يفنشوا … اول شي كان 5 % و مع نهايه 2008 وصلت 15 % غير خطه 2009
الله يعديها على خير