نظرا للخوف المنتشر في دولنا العربية حول انفلونزا الخنازير تمت ترجمة هذه المقالات المختلفة ومقاطع الفيديو الى اللغة العربية…
فبعد أن وعى الغرب حول حقيقة هذا الفايروس والأهداف المالية وراء لقاحاته دون أدنى اكتراث بحياة البشر ولم “تنطلي الكذبة عليهم ” يتم الآن بث الذعر في وسائلنا الإعلامية بأنواعها ليتم رمي التطعيمات لدينا بأسرع وأسهل طريقة…
اذا ظللت تكرر كذبة ما بما يكفي.. وكلما كانت الكذبة أكبر، في النهاية سيبدأ الناس بتصديقها…
إن انفلونزا الخنازير ليست إلا “موّال” آخر من المحاولة لنشر الذعر والفوضى بين السكان والمحاولة لإجبارهم على التطعيم، الذي ينبغي على كل شخص أن يعلم باحتوائه على الزئبق الذي يدمر جهازك العصبي. والزئبق وبلا أدنى شك أحد أكثر المواد سمية التي من الممكن أن تضعها في الجسم البشري، فهو معدن ثقيل معروف بتسببه لاضطرابات عصبية منها التوحد والخرف وحتى مرض الزاهايمر. كما أن الزئبق يتجمع في خلايا الجسم البشري ولا يمكن إزالته بسهوله، ولهذا فحتى الكميات الضئيلة منه قد تتجمع مع مرور الوقت لتصل إلى الحد الذي يهدد صحة الإنسان.
لقد تم فضح شركة باكستر Baxter، وهم المصنعون للقاحات انفلونزا الخنازير، والكشف عن وضعهم لبكتيريا حية من فيروس انفلونزا الطيور في لقاحات انفلونزا الخنازير ! وجعل الناس عرضة للمرض والموت أكثر وذلك بمساعدة منظمة الصحة العالمية WHO !!!
لا تاخذ التطعيمات ! إلا في حال أردت وضع حد لحياتك و تدمير جهاز المناعة لديك والتعرض لكل أعراضه الجانبية…! إذا كنت إنسانا مسؤولا وواعيا وليس آلة لا تستطيع التفكير بنفسك والنظر بعين فاحصة للأمور فابحث أكثر حول الموضوع وستصل إلى حقيقة هذا التطعيم وكونه ليس إلا خداع إجرامي وكذبة كبيرة لا ينبغي لها أن تدخل إلى جسد أي إنسان حي…
http://www.cureswineflunow.com/regis…flustory3.html
تحذير آخر يفجعنا حول لقاح (تطعيم) انفلونزا الخنازير
لقد تم الإثبات بأن لقاح انفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في شهر أكتوبر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.. فوفقا لمتخصص ألماني بأمراض الرئة فإن اللقاح او التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات.
ولهذا فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذا الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان! بالإضافة إلى المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه للسوق بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلا آمن وفعال أم لا…
http://articles.mercola.com/sites/ar…u-Vaccine.aspx
وقد أضاف الدكتور الألماني د. ودارج “إنها تجارة كبيرة للصناعة الدوائية، فانفلونزا الخنازير لا تختلف كثيرا عن الانفلونزا العادية، على العكس تماما، إذا نظرت إلى عدد الحالات فإنها لا شيء مقارنة بموسم الانفلونزا العادية.” و لا تسبب إلا العوارض العادية للانفلونزا ولا تستلزم إلا بضعة أيام من الراحة.
كما يقول الباحث د. بلايلوك بأن لقاح انفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى Celvapan ، يحتوي على خلايا من القردة الأفريقية الخضراء والذي تم تورطه من قبل بنقل العديد من لقاحات ملوثة بفايروسات أخرى مثل فايروس HIV.
كما نود أن ننوه إلى أن الأعداد المهولة التي تذكرها منظمة الصحة العالمية WHO حول إصابات انفلونزا الخنازير ليست دقيقة.. فالحقيقة شيء آخر تماما
لماذا؟
لأن بعض الدول مثل بريطانيا تسجل الآن أي حالة وجميع حالات الانفلونز على انها انفلونزا خنازير.. وذلك اعتمادا على استفتاءات تقوم بها على الانترنت لا أكثر !!! فلا عجب إن كانت أغلب هذه الحالات مجرد انفلونزا عادية.
ولكن الخبر المفرح في الأمر هو الوعي الذي بدأ ينتشر بين الناس.. فوفقا لبحث تم إصداره في المجلة الطبية البريطانية من 25 أغسطس فإن أكثر من 50% من الأطباء والممرضات في المستشفيات العامة سيرفضون لقاح H1N1 بسبب قلقهم من أعراضه الجانبية وشكوكهم حيال فعاليته..
ووفقا لاستطلاع أجرته قناة فوكس للأخبار فإن أغلب الأمريكيين اليوم موقنون من أن اللقاح يعد أكثر خطورة من فايروس انفلونزا الخنازير نفسه!
إن هذا أمر في غاية الاهمية ونتمنى بأن يصل إلى الجميع بأقصى سرعة ممكنة،
إذا كان هناك شيء مفيد حقيقة تود القيام به لحماية نفسك وعائلتك في الأشهر القادمة فلا تأخذ تطعيم انفلونزا الخنازير…
لا تأخذ التطعيم.. لا تأخذ التطعيم
أخبر كل من تستطيع إخبارهم من البشر لا تأخذوا التطعيم … ابحثوا عن الموضوع على الانترنت، ادخلوا على الموقع التالي باللغة الانجليزية…
David Icke Website – Home
لتروا التهم الموجهة ضد الجهات والمنظمات المعنية..
وهذه هي الفكرة، فهم يريدون تقليل الانفجار السكاني المتزايد في العالم بطريقة جماعية وسريعة كما يريدون الوصول إلى داخل الجسم البشري للتحكم فيه عقليا وعاطفيا وجسديا… وهذا ما يبرر هذا الانفجار الهائل للتطعيمات للأطفال في السنوات الأخيرة فهناك أكثر من 25 تطعيما وذلك فقط قبل بلوغ السنة الثانية من العمر للطفل في أمريكا وبريطانيا ومناطق أخرى من العالم ! إن هذا يعد صبا متدفقا من المواد إلى داخل جهاز مناعة مازال في طور الظهور والتكون، فهذا الجهاز المناعي في بداية نموه وتطوره وأنت في سنتيه الأولتين تقول له ” تفضل وخذ هذا!”
جميعنا نمتلك جهازا عظيما للدفاع في أجسادنا يسمى جهاز المناعة، وعندما يكون جهاز المناعة قويا وفي كامل نشاطه وفعاليته فإنه يبقينا بصحة جيدة ويتخلص من أي هجوم غريب أو دخيل على الجسم، ولكن إذا أضعفت جهاز المناعة أو أعقته عن القيام بوظائفه طبيعيا وأضعفته لبقية العمر برميك لكل تلك المواد فيه عندها تفتح المجال للبشر بأن يتعرضوا للأمراض والقتل بأمور يستطيع الجهاز المناعي في حالته الطبيعية أن يتعامل معها بسهولة !
هناك حرب على جهاز المناعة البشري وذلك لأنه بإضعافه نضعف نحن،، وعيشنا لفترة طويلة لا يعتبر أمرا جيدا بالنسبة لجهات ومنظمات معينة… إنهم يستهدفون الأطفال من سن مبكرة جدا من جهة ومن جهة أخرى الحد من الانفجار السكاني هو الهدف.. أنا لا أقول أبدا بأن التطعيم سيقتل هذه الكميات المهولة من البشر بين ليلة وضحاها ولكن تأثيرات هذا التطعيم سوف تظهر ظهورا جليا وواضحا مع تقدم البشرية في الفترات القادمة وبعدة طرق..
ستكون هناك تأثيرات بعدة أشكال فالجسم عبارة عن كائن كهروكيميائي ويحتوي على توازن كهروكيميائي نسميه الصحة.. ولكن عندما تخل هذا التوازن بإضافة المواد الكيميائية ومصادر كهرومغناطيسية فأنت عندها تؤثر على فعاليته فلا يعود يعمل عقليا او عاطفيا او جسديا بطريقة سليمة.. وإذا نظرت إلى هذا الكم من الكيميائيات خاصة على الأطفال في الطعام والشراب والمشروبات الغازية والهواتف النقالة وكل تلك الأمور ذات التأثير الكهرومغناطيسي فإنك ترى المدى الذي وصل إليه الهجوم على الإنسانية أجمع..
هناك حرب على عقول أطفالنا.. حرب على جهاز المناعة لديهم.. حرب على التوازن العاطفي لديهم والأمر موصول ومرتبط بجميع تلك الجوانب من الطعام والشراب والتطعيمات والأدوية الطبية فهم يخترعون الأمراض.. ويوجدون المشكلة لتظهر ردة الفعل ومن ثم يأتون بالحل وهو الأمر الذي يريدونه من البداية…
لقد كان هناك في عام 1976 نفس البلبلة حول فايروس انفلونزا الخنازير.. وتم ظهور نفس الإعلانات المخيفة لبث الرعب في نفوس البشر. وهذا بالضبط ما يحدث اليوم، وهو أساس كل ما يدور حولنا الآن، التلاعب بعقلية الإنسان، التحكم بإدراكه لكل شيء.. لأن إدراكنا هو ما يقود إلى تصرفاتنا وأفعالنا وإذا أردت التحكم بأفعال أحد ما فعليك التحكم بإدراكه! والإدراك الذي يريدون وضع الناس فيه هو المزيد والمزيد من الخطر لأنك متى ما أشعرت الإنسان بالخوف من شيء ما فإنه سيبحث في خارج نفسه عن أحد أو شيء ليحميهم من هذا الخوف الذي تم خداعهم به.. ولذلك ازرع فيهم الخوف من انفلونزا الخنازير ليقولوا حسنا، انقذنا من انفلونزا الخنازير.. عندها سيقولون حسنا “مد لنا ذراعك!” “مد ذراع طفلك!” وترتعب أنت وتسحب طفلك مذعورا “بلى بلى يا عزيزي ينبغي أن تأخذ التطعيم، فانفلونزا الخنازير قادم!”
كل ما عليك فعله لترى الحقيقة هي أن تدخل الانترنت وتبحث عن مؤامرة انفلونزا الخنازير عام 1976 أو مشاهدة مقطع الفيديو حول الدعايات التي نشرت آنذاك لإرعاب الناس من أجل التطعيم ورؤية العواقب الوخيمة التي عانى منها الكثير ممن تلقوا اللقاحات او التطعيمات..
الحقيقة هي أنهم يقومون بتجاربهم العديدة لأمر كبير قادم في المستقبل ولكنهم قبل أن يصلوا إليه يقومون بتجارب بسيطة ليروا كيفية الوصول إلى هدفهم وذلك بالتدريج، وما يبحثون عنه هو ماالذي سيقوم به الناس.. ماالذي سيتمسك به الناس.. ماهي ردة الفعل التي ستكون لدى الناس…
http://articles.mercola.com/sites/ar…e-effects.aspx
ما يمكنك فعله للوقاية من الانفلونزا
إن أكثر من نصف الأطفال الذين أخذوا عقار انفلونزا الخنازير في أمريكا للتجارب يعانون من عدة عوارض جانبية منها الغثيان ومشاكل في النوم وآلام في المعدة، بالإضافة إلى معاناة حوالي طفل من كل خمسة أطفال من عوارض جانبية عصبية ونفسية مثل فقدان القدرة على التفكير بوضوح والكوابيس و”التصرف بغرابة”…
وإضافة لهذه العوارض الخطيرة وكل ما ذكر فإنه يوجد دلائل متزايدة حول مقاومة المرض للدواء.. فلم المخاطرة !
ولكن الحل سهل فالأمر لا يستدعي القلق والذعر الذي نعيشه.. فهناك خطوات بسيطة يمكنها أن تساعدك كثيرا في الوقاية من جميع الأمراض المعدية وذلك بتقوية مناعتك ومكافحة جميع أنواع فايروسات الانفلونزا. فضلا الق نظرة عليها وشارك بها من حولك.
· خذ كفايتك من فيتامين د وبصورة طبيعية، وكما نعلم فإن أهم وأكبر مصدر لفيتامين د هي الشمس. إن التعرض لأشعة الشمس واستنشاق الهواء الطبيعي والاقتراب من الطبيعة عموما كفيل بتحفيز خلايا جسدك لمحاربة الأمراض.
· تجنب السكر والأطعمة المعلبة. فالسكر يضعف من وظائف جهازك المناعي بسرعة كبيرة.
· خذ قسطا كافيا من الراحة والاسترخاء. فإذا كان جسدك مرهقا بالكامل سيكون من الصعب عليه مكافحة الانفلونزا.
· الحركة وبعض التمارين الخفيفة. فعندما تتحرك تزيد من الحركة الدموية وتدفق الدم في كامل جسدك مما يعطي جهاز المناعة الفرصة أكثر لإيجاد المرض ومحاربته قبل أن ينتشر.
· اغسل يديك. غسل اليدين يقلل من احتمالية نقل الفايروس الى الأنف والفم، ولكن تأكد من عدم استخدام الصابون المضاد للبكتيريا— فهذه الأنواع من الصابون ضررها أكثر بكثير من فائدتها، لأنك تقتل الخلايا الحية واللازمة مع الضارة. كما تجنب المبالغة في غسل اليدين مما قد يضر بشرتك ويسمح لأسباب المرض بأن تجد طريقها.
· تجنب المواد الحيوانية عندما لا تكون أكيدا من نظافتها وسلامتها.
· تجنب المستشفيات واللقاحات. حاول عدم الذهاب للمستشفيات إلا في حالة الطوارئ والضرورة، خاصة وأن المستشفيات غالبا ما تكون أرض خصبة لتكاثر الالتهابات بجميع أنواعها. أما اللقاحات، عند توفرها، فلن تكون ذات فائدة وقد تؤدي إلى الشلل تماما كما حدث في السبعينيات.
هذا الفيديو باللغة الانجليزية يوضح كل شيء !
http://www.dailymotion.com/video/x9m…paganda_webcam
االمعلومات جديرة بالنشر على أوسع نطاق , بل وجب تحذير المسلمين من خطورة التطعيم المزعوم أنه وقاية من انفلونزا الخنازير . وأن وراء هذا التطعيم مؤامرة تستهدف الامة الاسلامية في نفسها بزرع الأوبئة ونشر الأمراض المستعصية فيها بعد أن استعصى عليهم كل أساليب التصفية والابادة لأجل اذلالها واركاعها .
لنقل جميعا لا للتطعيم ……
ولتذهب منظمة الصحة العالمية والشركة المصنعة للتطعيم ومن وراءهما الى الجحيم .

18 thoughts on “تقرير كامل وخطير …. أحذروا تطعيم انفلونزا الخنازير

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

  2. فجرت صحفية نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية قنبلة مدوية بكشفها ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.

    وحسبما ذكرت جريدة “الشروق” الجزائرية، اتهمت الصحفية النمساوية يان بيرجرمايستر منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس، بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي).

    وتزامنت الشكوى الجديدة مع شكاوى أخرى رفعت في ابريل/نيسان الماضي ضد شركات الأدوية “باكستر” و”أفير جرين هيلز وتكنولوجي”، والتي ترى الصحفية أنها مسؤولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور، من شأنه أن يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت.

    وترفع الصحفية في شكواها جملة من المبررات تراها موضوعية، تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمته “الإرهاب البيولوجي”، مما دفعها لاعتبارهم “يشكلون جزءا من “عصابة دولية” تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال انتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ “أسلحة بيولوجية” للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية”.

    واعتبرت بيرجر مايستر “انفلونزا الخنازير” مجرد “ذريعة”، واتهمت من أوردت اسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن “فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة”، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام “أسلحة البيوتكنولوجية”.

    ومن هذا المنطلق ترى يان بيرغرمايستر في عريضة الشكوى، أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة “الإرهاب والخيانة العظمى”.

    وتحول موضوع هذه الشكوى، إلى قضية حقيقية رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها “جمعية آس أو آس عدالة وحقوق الإنسان” الفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح “تحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة”. وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع فيه بداية من فصل الخريف الجاري.

    في هذه الأثناء، قال عدد من أخصائي علم الفيروسات: “إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض إنفلونزا الخنازير عندما ينظر إليه يتأكد أن فيروسH1N1 المسبب للمرض من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم.

    ويتساءلون : من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ ، ويقولوا إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً.

    استغلال فقراء العالم

    في نفس السياق، أكد عالم الاجتماع السويسري يان تسيجلر المستشار في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة : “أن إنفلونزا الخنازير تستغل على حساب فقراء العالم، وأنه بينما يستنفر الإعلام من أجل 45 شخصا توفوا بالفيروس خلال الأسابيع الأولى منه فإن مائة ألف شخص يموتون يومياً من الجوع وتداعياته المباشرة”.

    وقال أنه من “التبجح” أن يظهر مسؤول من منظمة الصحة العالمية أمام وسائل الإعلام المختلفة قائلا إن فيروس إتش 1 إن 1 يهدد ملياري إنسان، مشيراً إلى أن مسؤولي المنظمة يتعاملون “بشكل غير مسؤول” مع التصريحات حول خطورة الفيروس.

    واضاف إنه لا ينكر أن منظمة الصحة العالمية ملزمة بمراقبة الصحة العالمية “ولكن عليها ألا تبالغ في تصوير الأشياء”، وأن تعطي كل حدث قدره الضروري من الاهتمام وألا تدخل الخوف في قلوب الناس لأنها تعرف أكثر مما يعرفه الناس من حقائق عن المرض.

    وتابع أن نحو 953 مليون إنسان يعانون بشكل دائم من نقص التغذية، كما أن العالم يشهد وفاة طفل تحت سن عشر سنوات كل خمس ثوان، مضيفا “نحن نقبل ذلك وكأنه أمر طبيعي للغاية”.

    وأكد أنه “ليست هناك مؤتمرات صحافية عن هؤلاء الناس ولا استنفار دولي من أجلهم، في حين أن منظمة الصحة تدعو وسائل الإعلام يوميا لمقرها الرئيسي في جنيف لإطلاعها على آخر المستجدات الخاصة بإنفلونزا الخنازير”. وقال تسيجلر “عندما يتعلق الأمر بالكبار فإن الضمير العالمي يهتز، إن هذا يدل على العمى الذي أصابنا وعلى برودة عواطفنا المتدنية للغاية وتهكمنا من الواقع”.

    كما يرى البروفيسور السويسري أنه من المثير للدهشة أن يتم توجيه الإعلام في التعامل مع أزمة الخنازير، وقال إنه لن يستغرب لو تبين فيما بعد أن شركات الأدوية الكبرى هي الممسكة بدفة هذا التوجيه الإعلامي في ضوء الركود الذي أصابها جراء الأزمة المالية والاقتصادية العالمية.

    وأضاف تسيجلر أن إنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت “تكدس” براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للإنفلونزا.

    حقائق مرعبة
    تقول تقارير إعلامية عربية إن لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لتطعيم سكان العالم، ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم.

    وتضيف التقارير، أنه على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف للتطعيم، قرروا إضافة مادة السكوالين – والسكوالين هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ،

    وهي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية.

    وقد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين.

    ومن البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم فان أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .

    ويتابع التقرير، وحيث أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي .

    وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .

    ويعود تاريخ “مزاعم ” كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج.

    الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح والشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة.

    ومع قيام الكونجرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد
    اتهام شركات أدوية أمريكية وبنوك يهودية بإطلاق فيروس “الخنازير”!! – مكتبة الأخبار – صحيفة عاجل الإلكترونية – powered by Infinity

    مصداقا لما قلناه سابقا

    مؤامرة امريكية يهودية

  3. جزاك الله خير
    فعلا هالكلام المفروض ينشر ولكن هنالك تعتيم على اضر ار هالتطعيم ومازل العديد من الاهالي ينتظرون وصول التطعيم حتى يطعمون اطفالهم
    وبالنسبة لي خايفة يطعمون اولادي في المدرسة بدون ان يعطوني خبر او يستاذنوننا
    هنالك تهويل لخطر الفيروس مثل التهويل اللي حدث لانفلونزا الطيور
    والله يستر بس ما يطلع لنا باجر انفلونزا الاسماك

Comments are closed.