:01 آخــر تحديــــث 2008-01-05
تمديد جلسات أسواق الأسهم يفتح الباب أمام تخفيض جديد للعمولات
دبي – “الخليج”:
قال خبراء في أسواق الأسهم المحلية ان حجم التداولات اليومية في الأسواق أصبح يسمح الآن بالتفكير مجدداً في إحداث تخفيض اضافي في نسبة العمولات التي يتم تقاضيها عن التداول، وخصوصاً بعد تمديد عدد ساعات جلسة الأسواق إلى 4 ساعات، واستمرار تدفق السيولة بزخم واضح يتوقع له التصاعد خلال العام 2008 في ظل استمرار الانخفاض في أسعار الفائدة المصرفية من جهة واختراق أسعار النفط لحاجز 100 دولار للبرميل مؤخراً من جهة أخرى.
وأكدوا ان التجربة أثبتت خلال المرحلة الماضية بأن كل تخفيض حدث على نسبة العمولات كان له أثر ايجابي في حركة الأسواق مع اطمئنان المستثمرين إلى ان العمولة التي يدفعونها عند شراء الأسهم وبيعها ستغطيها تحركات الأسعار بين الشراء والبيع بما يؤمن لهم الحصول على عائد حقيقي ومجز من تعاملاتهم في الأسواق، الأمر الذي أدى إلى تحفيز التداولات حتى في المراحل التي شهدت فيها الأسواق نوعاً من الهدوء النسبي، وهو ما أسهم بالتالي في تحريك الأسواق وانهاء حالة الهدوء للانتقال إلى حالات من الانتعاش في مراحل مختلفة من حركة التداولات، واعتبروا أن حجم التداولات الحالي يؤمن عوائد مجزية من العمولات للأسواق والوسطاء ويكفي لتغطية تكلفة الخدمات التي يقدمونها في العملاء مع ضمان تحقيق أرباح جيدة في العديد من الحالات بسبب زيادة حجم التداولات من جهة وارتفاع أسعار الأسهم التي تحتسب العمولات كنسبة منها في جهة أخرى.
وفي حين يستفيد كبار المستثمرين من المؤسسات الدولية وصناديق الاستثمار من خصومات في العمولات التي يدفعونها للوسطاء لضخامة حجم تداولاتهم تظل العمولات عاملاً مؤثراً في اتخاذ قرارات الاستثمار بالنسبة للمستثمرين من الفئات المتوسطة وكذلك لصغار المستثمرين في الأسواق.
ويؤكد الخبراء ان تخفيض العمولات سيخدم عملياً مصلحة جميع الأطراف العاملة في الأسواق من خلال تحفيز التداولات الأمر الذي يدر عائداً أكبر على الوسطاء والأسواق من العمولات، فضلاً عن تخفيض تكلفة التداول على المستثمرين من مختلف الفئات لتعزيز حركة السيولة داخل الأسواق خلال المرحلة المقبلة.
قال خبراء في أسواق الأسهم المحلية ان حجم التداولات اليومية في الأسواق أصبح يسمح الآن بالتفكير مجدداً في إحداث تخفيض اضافي في نسبة العمولات التي يتم تقاضيها عن التداول، وخصوصاً بعد تمديد عدد ساعات جلسة الأسواق إلى 4 ساعات، واستمرار تدفق السيولة بزخم واضح يتوقع له التصاعد خلال العام 2008 في ظل استمرار الانخفاض في أسعار الفائدة المصرفية من جهة واختراق أسعار النفط لحاجز 100 دولار للبرميل مؤخراً من جهة أخرى.
وأكدوا ان التجربة أثبتت خلال المرحلة الماضية بأن كل تخفيض حدث على نسبة العمولات كان له أثر ايجابي في حركة الأسواق مع اطمئنان المستثمرين إلى ان العمولة التي يدفعونها عند شراء الأسهم وبيعها ستغطيها تحركات الأسعار بين الشراء والبيع بما يؤمن لهم الحصول على عائد حقيقي ومجز من تعاملاتهم في الأسواق، الأمر الذي أدى إلى تحفيز التداولات حتى في المراحل التي شهدت فيها الأسواق نوعاً من الهدوء النسبي، وهو ما أسهم بالتالي في تحريك الأسواق وانهاء حالة الهدوء للانتقال إلى حالات من الانتعاش في مراحل مختلفة من حركة التداولات، واعتبروا أن حجم التداولات الحالي يؤمن عوائد مجزية من العمولات للأسواق والوسطاء ويكفي لتغطية تكلفة الخدمات التي يقدمونها في العملاء مع ضمان تحقيق أرباح جيدة في العديد من الحالات بسبب زيادة حجم التداولات من جهة وارتفاع أسعار الأسهم التي تحتسب العمولات كنسبة منها في جهة أخرى.
وفي حين يستفيد كبار المستثمرين من المؤسسات الدولية وصناديق الاستثمار من خصومات في العمولات التي يدفعونها للوسطاء لضخامة حجم تداولاتهم تظل العمولات عاملاً مؤثراً في اتخاذ قرارات الاستثمار بالنسبة للمستثمرين من الفئات المتوسطة وكذلك لصغار المستثمرين في الأسواق.
ويؤكد الخبراء ان تخفيض العمولات سيخدم عملياً مصلحة جميع الأطراف العاملة في الأسواق من خلال تحفيز التداولات الأمر الذي يدر عائداً أكبر على الوسطاء والأسواق من العمولات، فضلاً عن تخفيض تكلفة التداول على المستثمرين من مختلف الفئات لتعزيز حركة السيولة داخل الأسواق خلال المرحلة المقبلة.
والله التخفيض يزيد الصفقات واكيد يزيد الارباح للجميع المستثمرين والسوق والوسطاء
التغير للجميع وان شاءاللة الفائدة تعم الجميع ومشكور على نقل الخبر
اعتقد لو حصل تخفيض فلن تتغير النسبه الثابته 75 د انما التغير سيكون للصفقات الكبيره فقط
00275
يالله
ان شاءالله تنزل ل 0.250
نتمني ذلك, ولكن؟!!