أنا جربتها قبل 3 سنوات لما الناس هبوا بخرابيط مريم نور وشريتها من محل أسمه أبازير بجده
وبصراحه تجربه ممتعه
ومشكوووره أختي باشووو على هالمعلومات
والله أنا جربت هالطريقه في ماليزيا
كنت أتمشى وياني واحد ماليزي حشرني قالي تعال جرب ونظف أذنك معانا وبيكون سمعك أفضل وأذنك بتنظف (( يتحراني أصمخ )) المهم من كثر ما زن علي قلت يالله خلني أجرب ,,,,,,, عقب ما خلص قلتله غربلك الله إستوى سمعي أخف من الأول وجني بستوي أصمخ والحبيب خاف تم يغسل أذني بالماي اللين ما حسيت أني رديت مثل ما كنت طلعت عنه
أنا عن تجربه أجوف أنه هالتنظيف كلام فاضي وقد يكون خطير جدا
والسموحه
ههههههههه الله يعلم شو جرب عليك
بس الحمدلله العواقب سليمه وما صار عليك شي، طبعا التجربه تختلف من شخص لشخص ، وشكرا على طرح تجربتك ، طرحك بيعطي مصداقيه اكثر للموضوع ، ووضح سلبيات وايجابيات الشغله ^__^
تسلم على المرور ،،،
والله أنا جربت هالطريقه في ماليزيا
كنت أتمشى وياني واحد ماليزي حشرني قالي تعال جرب ونظف أذنك معانا وبيكون سمعك أفضل وأذنك بتنظف (( يتحراني أصمخ )) المهم من كثر ما زن علي قلت يالله خلني أجرب ,,,,,,, عقب ما خلص قلتله غربلك الله إستوى سمعي أخف من الأول وجني بستوي أصمخ والحبيب خاف تم يغسل أذني بالماي اللين ما حسيت أني رديت مثل ما كنت طلعت عنه
أنا عن تجربه أجوف أنه هالتنظيف كلام فاضي وقد يكون خطير جدا
والسموحه
أختي باشــو
تنظيف الأذنين يضر أكثر مما ينفع نقطتان من زيت الزيتون أو مضغ اللبان تذيبان الشمع وتنظفان الأذن..لم يخلق الله الشمع عبث.
.
وظائف شمع الأذن :
* ولوجود شمع في منطقة الأذن الخارجية ثلاث وظائف رئيسية، وعدد أكبر من الوظائف الفرعية. وكلها وظائف مهمة ومفيدة، تجعلنا نقتنع بضرورة وجود كميات معقولة من تلك الكتلة الشمعية.
والوظيفة الأولى هي وظيفة تنظيفية. ولأحدنا أن يسأل: كيف يتم طبيعياً تحريك الكتل الشمعية إلى خارج الأذن؟
وللإجابة علينا أولاً أن نتذكر أن الشمع يعلق بالطبقة الخارجية للمناطق الداخلية في قناة الأذن الخارجية. ومن الصعب تحركه إلى الخارج ما لم تتحرك أصلاً تلك الطبقة من الخلايا الحية المبطنة للقناة. وهذا ما يحصل بالضبط، ذلك أن حركة مفصل الفك تُؤدي إلى إحداث نوع من الحركة البطيئة جداً، والتي تُزيح إلى الخارج طبقة الخلايا السطحية الجلدية البطانة للقناة، أي بعيداً عن منطقة طبلة الأذن.
وخروج خلايا الجلد المبطنة لداخل القناة، ووصولها مع الوقت إلى الفتحة الخارجية للأذن، هو أشبه بحركة الطبقات الداخلية للظفر، عند منبت الظفر، وتحركها إلى الخارج. ومع حركة الخلايا البطيئة إلى الخارج، تخرج الطبقة الشمعية حاملة معها كل الوسخ والغبار والشوائب التي علقت به وبلزوجته.
والوظيفة الثانية لشمع الأذن هي وظيفة ترطيبية وتزليقية Lubrication. ومن المهم جداً وجود مادة تُرطب البطانة الداخلية لقناة الأذن الخارجية، وذلك لمنع حصول الجفاف في جلد القناة الخارجية، أي منع تداعيات الجفاف من حكة وحُرقة. وسبب وجود خاصية الترطيب والتزليق في شمع الأذن هو وجود كمية عالية نسبياً من الدهون والكولسترول في شمع الأذن.
والوظيفة الثالثة لشمع الأذن هي الحماية من الميكروبات والحشرات. وكانت مجموعات كبيرة من الدراسات الطبية قد أكدت في نتائجها أن شمع الأذن يقوم بتلك المهمة للتغلب على البكتيريا والفطريات والفيروسات. وقالت نتائج الدراسات تلك أن مادة شمع الأذن تحتوي على مركبات كيميائية ذات قدرات على قتل الميكروبات بفاعلية تصل إلى حد 99% في القضاء على أنواع ضارة ومهمة من البكتيريا. وكذلك أنواع مهمة من الفطريات. وأنواع الميكروبات التي يجري الحديث العلمي عن قدرة شمع الأذن في التغلب عليها هي من الأنواع المتسببة بأكثر حالات التهابات الأذن بالميكروبات.
ومنشأ تلك القدرات احتواء شمع الأذن على أنواع من الأحماض الشحمية والمواد المفتتة للبروتينات، إضافة إلى ارتفاع درجة حموضة الشمع.
و الحل مراجعة الطبيب لمعالجة حالة تراكم الشمع؟
شــكرا لطرحك التثقيفي.
شكرا اخوي محبرة الاسهم لتنبيهك اعلاه ، انا سبق وضعت التحذير في الموضوع ، السالفه مب لازم تتكرر ، وطبيعي الانسان يحتاج الشمع لحماية الاذن ، لكن التنظيف يساعد على السمع الجيد ، ف انصح بستخدامه على فترات طويله مثل كل سنه او اكثر احسن من كل 3-4 اشهر ، والانسان بطبيعة الحال مخير مب مجبور ، يقدر يحكم من الموضوع يا اينفذ كل ما يقراه ك الامعه او يختار ويتنقى المعقول او يطرده من فكره
لك ولغيرك الخيار،،،
أختي باشــو
تنظيف الأذنين يضر أكثر مما ينفع نقطتان من زيت الزيتون أو مضغ اللبان تذيبان الشمع وتنظفان الأذن..لم يخلق الله الشمع عبث.
.
[MARK=”FFFF66″]وظائف شمع الأذن [/MARK] :
* ولوجود شمع في منطقة الأذن الخارجية ثلاث وظائف رئيسية، وعدد أكبر من الوظائف الفرعية. وكلها وظائف مهمة ومفيدة، تجعلنا نقتنع بضرورة وجود كميات معقولة من تلك الكتلة الشمعية.
والوظيفة الأولى هي وظيفة تنظيفية. ولأحدنا أن يسأل: كيف يتم طبيعياً تحريك الكتل الشمعية إلى خارج الأذن؟
وللإجابة علينا أولاً أن نتذكر أن الشمع يعلق بالطبقة الخارجية للمناطق الداخلية في قناة الأذن الخارجية. ومن الصعب تحركه إلى الخارج ما لم تتحرك أصلاً تلك الطبقة من الخلايا الحية المبطنة للقناة. وهذا ما يحصل بالضبط، ذلك أن حركة مفصل الفك تُؤدي إلى إحداث نوع من الحركة البطيئة جداً، والتي تُزيح إلى الخارج طبقة الخلايا السطحية الجلدية البطانة للقناة، أي بعيداً عن منطقة طبلة الأذن.
وخروج خلايا الجلد المبطنة لداخل القناة، ووصولها مع الوقت إلى الفتحة الخارجية للأذن، هو أشبه بحركة الطبقات الداخلية للظفر، عند منبت الظفر، وتحركها إلى الخارج. ومع حركة الخلايا البطيئة إلى الخارج، تخرج الطبقة الشمعية حاملة معها كل الوسخ والغبار والشوائب التي علقت به وبلزوجته.
والوظيفة الثانية لشمع الأذن هي وظيفة ترطيبية وتزليقية Lubrication. ومن المهم جداً وجود مادة تُرطب البطانة الداخلية لقناة الأذن الخارجية، وذلك لمنع حصول الجفاف في جلد القناة الخارجية، أي منع تداعيات الجفاف من حكة وحُرقة. وسبب وجود خاصية الترطيب والتزليق في شمع الأذن هو وجود كمية عالية نسبياً من الدهون والكولسترول في شمع الأذن.
والوظيفة الثالثة لشمع الأذن هي الحماية من الميكروبات والحشرات. وكانت مجموعات كبيرة من الدراسات الطبية قد أكدت في نتائجها أن شمع الأذن يقوم بتلك المهمة للتغلب على البكتيريا والفطريات والفيروسات. وقالت نتائج الدراسات تلك أن مادة شمع الأذن تحتوي على مركبات كيميائية ذات قدرات على قتل الميكروبات بفاعلية تصل إلى حد 99% في القضاء على أنواع ضارة ومهمة من البكتيريا. وكذلك أنواع مهمة من الفطريات. وأنواع الميكروبات التي يجري الحديث العلمي عن قدرة شمع الأذن في التغلب عليها هي من الأنواع المتسببة بأكثر حالات التهابات الأذن بالميكروبات.
ومنشأ تلك القدرات احتواء شمع الأذن على أنواع من الأحماض الشحمية والمواد المفتتة للبروتينات، إضافة إلى ارتفاع درجة حموضة الشمع.
أنا جربتها قبل 3 سنوات لما الناس هبوا بخرابيط مريم نور وشريتها من محل أسمه أبازير بجده
وبصراحه تجربه ممتعه
ومشكوووره أختي باشووو على هالمعلومات
ههههههههه الله يعلم شو جرب عليك
بس الحمدلله العواقب سليمه وما صار عليك شي، طبعا التجربه تختلف من شخص لشخص ، وشكرا على طرح تجربتك ، طرحك بيعطي مصداقيه اكثر للموضوع ، ووضح سلبيات وايجابيات الشغله ^__^
تسلم على المرور ،،،
والله أنا جربت هالطريقه في ماليزيا
كنت أتمشى وياني واحد ماليزي حشرني قالي تعال جرب ونظف أذنك معانا وبيكون سمعك أفضل وأذنك بتنظف (( يتحراني أصمخ ))

المهم من كثر ما زن علي قلت يالله خلني أجرب ,,,,,,, عقب ما خلص قلتله غربلك الله إستوى سمعي أخف من الأول وجني بستوي أصمخ والحبيب خاف تم يغسل أذني بالماي اللين ما حسيت أني رديت مثل ما كنت طلعت عنه
أنا عن تجربه أجوف أنه هالتنظيف كلام فاضي وقد يكون خطير جدا
والسموحه
شكرا اخوي محبرة الاسهم لتنبيهك اعلاه ، انا سبق وضعت التحذير في الموضوع ، السالفه مب لازم تتكرر ، وطبيعي الانسان يحتاج الشمع لحماية الاذن ، لكن التنظيف يساعد على السمع الجيد ، ف انصح بستخدامه على فترات طويله مثل كل سنه او اكثر احسن من كل 3-4 اشهر ، والانسان بطبيعة الحال مخير مب مجبور ، يقدر يحكم من الموضوع يا اينفذ كل ما يقراه ك الامعه او يختار ويتنقى المعقول او يطرده من فكره
لك ولغيرك الخيار،،،
أختي باشــو
تنظيف الأذنين يضر أكثر مما ينفع نقطتان من زيت الزيتون أو مضغ اللبان تذيبان الشمع وتنظفان الأذن..لم يخلق الله الشمع عبث.
.
[MARK=”FFFF66″]وظائف شمع الأذن [/MARK] :
* ولوجود شمع في منطقة الأذن الخارجية ثلاث وظائف رئيسية، وعدد أكبر من الوظائف الفرعية. وكلها وظائف مهمة ومفيدة، تجعلنا نقتنع بضرورة وجود كميات معقولة من تلك الكتلة الشمعية.
والوظيفة الأولى هي وظيفة تنظيفية. ولأحدنا أن يسأل: كيف يتم طبيعياً تحريك الكتل الشمعية إلى خارج الأذن؟
وللإجابة علينا أولاً أن نتذكر أن الشمع يعلق بالطبقة الخارجية للمناطق الداخلية في قناة الأذن الخارجية. ومن الصعب تحركه إلى الخارج ما لم تتحرك أصلاً تلك الطبقة من الخلايا الحية المبطنة للقناة. وهذا ما يحصل بالضبط، ذلك أن حركة مفصل الفك تُؤدي إلى إحداث نوع من الحركة البطيئة جداً، والتي تُزيح إلى الخارج طبقة الخلايا السطحية الجلدية البطانة للقناة، أي بعيداً عن منطقة طبلة الأذن.
وخروج خلايا الجلد المبطنة لداخل القناة، ووصولها مع الوقت إلى الفتحة الخارجية للأذن، هو أشبه بحركة الطبقات الداخلية للظفر، عند منبت الظفر، وتحركها إلى الخارج. ومع حركة الخلايا البطيئة إلى الخارج، تخرج الطبقة الشمعية حاملة معها كل الوسخ والغبار والشوائب التي علقت به وبلزوجته.
والوظيفة الثانية لشمع الأذن هي وظيفة ترطيبية وتزليقية Lubrication. ومن المهم جداً وجود مادة تُرطب البطانة الداخلية لقناة الأذن الخارجية، وذلك لمنع حصول الجفاف في جلد القناة الخارجية، أي منع تداعيات الجفاف من حكة وحُرقة. وسبب وجود خاصية الترطيب والتزليق في شمع الأذن هو وجود كمية عالية نسبياً من الدهون والكولسترول في شمع الأذن.
والوظيفة الثالثة لشمع الأذن هي الحماية من الميكروبات والحشرات. وكانت مجموعات كبيرة من الدراسات الطبية قد أكدت في نتائجها أن شمع الأذن يقوم بتلك المهمة للتغلب على البكتيريا والفطريات والفيروسات. وقالت نتائج الدراسات تلك أن مادة شمع الأذن تحتوي على مركبات كيميائية ذات قدرات على قتل الميكروبات بفاعلية تصل إلى حد 99% في القضاء على أنواع ضارة ومهمة من البكتيريا. وكذلك أنواع مهمة من الفطريات. وأنواع الميكروبات التي يجري الحديث العلمي عن قدرة شمع الأذن في التغلب عليها هي من الأنواع المتسببة بأكثر حالات التهابات الأذن بالميكروبات.
ومنشأ تلك القدرات احتواء شمع الأذن على أنواع من الأحماض الشحمية والمواد المفتتة للبروتينات، إضافة إلى ارتفاع درجة حموضة الشمع.
و الحل مراجعة الطبيب لمعالجة حالة تراكم الشمع؟
شــكرا لطرحك التثقيفي.