مثال صغير على فك الدرهم بالدولار نسبة الضرر

دولة الامارات مرتبطة بسياستها المصرفية بالفدرالي الامريكي
لانها مربوطة بالدولار اخر مره تم فيه تقيم الدولار 1997
يتم الاجتماع سنوياً على هذا النحو / هل تقيم الدرهم او لا ؟ الجواب لا

اذا خفض البك المركزي الامريكي 0,50 % نقطة
البنك المركزي الاماراتي يفعل الاتي 0.25% تخفيض نسبة الفائدة و 0.25% زيادة الرواتب

السعر العادل للدرهم مقابل الدولا = 1$ = 2.19 درهم
الان

قيمة 1 $ = 3.67 درهم
و قيمة 1يورو = 5.8 درهم

* جمعينا يعرف ان صادرات الامارات 81%اذا قيمة برميل البترول = 100$ * 3.67 = 367 درهم
بعد فك الارتباط = 100$ * 2.19 = 219 درهم
صادرات الامارات اليومية 4.000.000 بترول يومياً
قبل الفك= 4.000.000 *3.67 درهم = 14.680.000 درهم
بعد الفك = 4.000.000 * 2.19 = 8.7690.000 درهم الفرق كبير

هل انتم مع فك الاترباط ام لا

* من الناحية السياحية
عائلة من بريطانيا تريد زيارة الامارات قاموا بالاستفسار من شركة الطيران
قالوا لهم افضل كوب قهوة في دبي 3 يورو اي 2 *5.8 = 17.4 درهم
لا تنسى لو تقيم اليور مره اخرى يصبح 4 درهم بدلاً 5.8 درهم

اذا كم قيمة كوب القوة الان بعد الفك = 4.35 يورو

اذا السياح سوف يقولون قبل افضل كوب قووة 3 يورو الان 4.35 يورو
يعني بلاها دبي غالية
شوفوا لو كل السياح تاثروا من الفك يعني طاحت السياحة

هل انتم مع فك الارتباط

* من ناحية العقارات
الكل يعرف ان جميع العرب و الاجانب اشتروا عقارات في الامارات
قالوله الفيلا = 1.00.000 درهم اي 367.000 $

بعد الفك

تصبح قيمة الفلا بدل 367.000 $ 465.000$ اذا طاح سوق العقارات اكثر من ماهو طايح

هل انم مع فك الارتباط

* من ناحية استثمارات الامارات الخارجية
جميعنا يعرف ان اكثر استثمارات المواطنين و الشركات المحلية و الحكومة هي بالدولار
يعني استثمارات الامارات الخارجية * 500.000.000.000 $
500 مليار دولار
500.000.000.000$ * 3.67 = 1.835.000.000.000 ترليون درهم
بعد الفك تصبح استثمارات الامارات الخارجية تساوي
500.000.000.000$ * 2.19 = 1095.000.000.000 درهم
اذا الفرق = 740.000.000.000 مليار درهم من فك الارتباط يعني ان لله و ان اليه راجعون

انتو تعرفون ان نظام الامارات نظام فدرالي يعني كل امارات مسؤلة على نفسها
عوائد دبي للسنة الماضسة 372.000.000.000 درهم
عوائد السعودية اكبر مصدر للبترول = 417.000.000.000 ريال

ماذا فعل فعا صاحب السمكو الشيخ محمد الله يحفظة يعرف ان الاستثمار الصحيح هو في الشعب لا في المال

خصص 10% من عوائد دبي
342.000.000.000 درهو * 10% = 37.000.000.000 مليار درهم
10.000.000.000 $ للتعليم للشعب العربي كله اليست هذا مبادرة كبيرة من حاكمنا الله يحفظة امين يا رب

هل انتو مع فك الارتباط ؟ اكيد لا

اذا تم فك الارتباط سوف تحصل نسبة تضخم كبيرة قد تصل الى 40%
الان 10% و الناس مايقدران

يعني تعرفون شوا يعني 10% و 40%

اذا انته عندك 1.00.000.00 درهم *10% = قيمة المليون تساوي 900.000 الف درهم
بعد فك الارتباط
1.000.000 درهم * 40%* قيمة المليون درهم تساوي 600.000 الف درهم

احسبوا قيمة الخسائر الفادحة و حالات السكتة القلبية و ارتفاع نسبة فائدة التمويل

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هل انتو مع الفك ام لا ؟ لا لا لا لا لا لا لا لا لا الجواب

انا لو بتكلم يبغيلي 10 ايام
المصرف الكركزي صرح بهذه العبارة بعد شهور من الدراسة و لذلك لما فيه من ضرر للناس

الرجاء الرد على الموضوع للنقاش

39 thoughts on “توضيح : ماذا يحدث اذا تم فك ارتباط الدرهم بالدولار .. ادخل بنفسك للقراءة الموضوع

  1. دعني اذكر لك مثالا آخرا على تخبط المسؤولين عندنا، أحد الاساتذة الكبار في أحد جامعاتنا تحدث من سنين عدة عن مشكلة التركبية السكانية، وقالها:” أنا ناصح لكم”، مالذي حدث له!! تهديد ووعيد بالسجن، سلب أبسط حقوقه، قوبلت نصيحته بما يشابه تقبل شعب جاليليو بكروية الأرض ودحض فكرة تسطحها،،،، والآن وبعد كل تلك السنين، تطالعنا الصحف بال”66″ مبادرة لحل مشكلة التركيبة السكانية!!

    قد لا ترى رابطا بين الموضوعين، لذا، دعني أبين لك الرابط، للأسف كما هو حالنا في أغلب قرارتنا الاقتصادية، السياسية، التعليمية، الديموغرافية،،،، إلخ، قرارتنا أشبه بسمك لبن تمر هندي، غير مبنية على دراسات وأبحاث وتنظير للأوضاع المستقبلية، دائما ترى أطرافا معدودة تتضرر فتتغير سياساتنا وقرارتنا لتتأقلم مع مصالح تلك الفئات، داخلية كانت أم “خارجية”، ولكن لا تتخذ القرارات بهدف تقوية مناعة الجسد الاقتصادي، بل نفخه فقط!

    المهم، قد خرجت عن إطار الموضوع قليلا، فلتعذرني لذلك، فقط حبيت أقول أننا ننفذ ثم نخطط وندرس…. وليس العكس.

    تحياتي مرة أخرى

    أخي دولفين
    من خلال قراتي لكلامك حسيت انك تتحدث عن بلد غير الامارات و كانك تتحدث عن بلد مليانة فساد و جلبت المشاكل و الويلات لشعبها بسبب تخبطها في قراراتها و سياساتها الداخلية و الخارجية .

    و لكن قبل ان تكتب مثل هذا الكلام عن دولتنا الحبيبة و عن سياساتها و قراراتها انظر الى العالم من حولك و سياسات القائمين عليها التي جلبت الكراهية و العداوة و الويلات لشوبها .

    فالحمد لله ان القائمين على وطننا الغالي يتميزون بالحكمة و بعد النظر و يسهرون على راحة وسعادة شعبهم ، نعمة تحسدنا عليها كثير من الشعوب .

    و هذا لا يعني ان ما عندنا مشاكل و لكن ليس بالصورة السوداوية التي تنقلها .

    و السموحة ……….

  2. منقول

    ماذا حدث للدولار؟

    كان الدولار وما زال العملة الأولى في العالم لأنه صادر عن أكبر اقتصاد عالمي للدولة العظمى الوحيدة، وهو المتر الذي تقاس به قوة العملات الأخرى. وما يحدث في عالم العملات اليوم ليس أن أسعار اليورو والذهب والين قد ارتفعت بل إن وحدة القياس أي الدولار انخفضت لأسباب تتعلق بالاقتصاد الأميركي.

    سببان رئيسيان لانخفاض الدولار، أولهما: أزمة التمويل العقاري التي هزت الاقتصاد الأميركي وأدت إلى خسائر فادحة للمقترضين والممولين على السواء، وانعكاسات ذلك سلباً على ثقة المستهلكين، وانخفاض الطلب، وظهور بوادر ركود اقتصادي قد يكون عميقاً.

    وثانيهما: تورط أميركا بحروب ممتدة كلفت الاقتصاد الأميركي نحو ثلاثة تريليونات من الدولارات، دون أن تحقق لأميركا في المقابل مصالح تبرر هذه التكاليف.

    الذين يطالبون بفك الارتباط بالدولار الضعيف، يعتقدون أنه سيواصل الهبوط، وأن العملات المحلية يجب أن ترفع تجاه الدولار، وهذا نوع من المضاربة التي يجوز للمغامرين ممارستها، ولكنها غير جائزة بالنسبة للدول والبنوك المركزية.

    الطرف الذي تضايق من الوضع الحالي هو الدول التي ارتفعت عملاتها، وخاصة أوروبا واليابان، التي أخذت تعاني لأن سلعها أصبحت مرتفعة الكلفة فقل الطلب عليها في السوق العالمي الأضخم المكون من أميركا والدول التي ترتبط عملاتها بالدولار، ولذا فإن الفوائض التجارية التي كانت تتمتع بها أوروبا واليابان بدأت تتقلص، في حين أن العجز التجاري لأميركا بدأ يتحسن. وينطبق ذلك على السياحة التي انقلب اتجاهها.

    انخفاض الدولار ليس مؤبداً، فهناك دورات صعود وهبوط. واحتمالات الارتفاع والانخفاض في ظل توازن السوق متساوية، ولا يستطيع أن يتنبأ بالمستقبل سوى من يملك معلومات خاصة لا يعرفها غيره.

    أما الذهب فلم يعد عملة، ولا يحسب إحصائياً ضمن الاحتياطات الدولية، فهو سلعة مثل النحاس، وقد تخلت البنوك المركزية عنه باعتباره من الموجودات العقيمة، مما أدى إلى انخفاض سعره لمدة طويلة قبل أن يستأنف الصعود الراهن، ليس لأسباب نقدية فقط، بل لارتفاع طلب الصناعة على الذهب لصناعة الحلي والساعات وبعض المواد الكمالية الأخرى ومحدودية الإنتاج.

    في عام 1970 كان سعر الذهب 35 دولاراً للأونصة وهو الآن يناهز ألف دولار، أي بارتفاع سنوي مركب قدره 9% وهي نسبة عالية ولكنها ليست مبهرة، ويكاد أن يكون من المؤكد أن هذه النسبة سوف تتراجع في المستقبل لأن القفزة الراهنة مرشحة للانتكاس.

    د.فهد الفانك

  3. عفواً أخوي ولد دبي

    هناك فكرة هلمة لم تذكر

    الشخص الذي يستثمر بالدرهم وقام الفك بالفترة التي فيها يحمل درهم يكون هذا الشخص مستفيد
    الشخص أوالشركة يلي تحمل دولار وقام الفك بنفس الفترة يلي تحمل فيها الدولار تخصر

    أنا على سبيل المثال اليوم أتحمل أعباء إنخفاض الدرهم من خلال إرتفاع السلع في السوق
    أنا إذا أردت أن أذهب سياحة في بلد آخر سأجد أن كل شي غلي بأكثر من 37%

    لكن الموضوع وما فيه أن الحكومة لها إستثمارات كبيرة بالدولار وفك العملة عن الدولار لا يفيدهم فبأجلوه حتى وقت آخر

    موضوع إبقاء الإرتباط مش مشاني ولا مشانك

    هذا والله أعلم
    وكل شخص عنده فكرة قد تصيب وقد تخيب

    اللهم إجعل فكرة خصمي الصواب

  4. دعني اذكر لك مثالا آخرا على تخبط المسؤولين عندنا، أحد الاساتذة الكبار في أحد جامعاتنا تحدث من سنين عدة عن مشكلة التركبية السكانية، وقالها:” أنا ناصح لكم”، مالذي حدث له!! تهديد ووعيد بالسجن، سلب أبسط حقوقه، قوبلت نصيحته بما يشابه تقبل شعب جاليليو بكروية الأرض ودحض فكرة تسطحها،،،، والآن وبعد كل تلك السنين، تطالعنا الصحف بال”66″ مبادرة لحل مشكلة التركيبة السكانية!!

    قد لا ترى رابطا بين الموضوعين، لذا، دعني أبين لك الرابط، للأسف كما هو حالنا في أغلب قرارتنا الاقتصادية، السياسية، التعليمية، الديموغرافية،،،، إلخ، قرارتنا أشبه بسمك لبن تمر هندي، غير مبنية على دراسات وأبحاث وتنظير للأوضاع المستقبلية، دائما ترى أطرافا معدودة تتضرر فتتغير سياساتنا وقرارتنا لتتأقلم مع مصالح تلك الفئات، داخلية كانت أم “خارجية”، ولكن لا تتخذ القرارات بهدف تقوية مناعة الجسد الاقتصادي، بل نفخه فقط!

    المهم، قد خرجت عن إطار الموضوع قليلا، فلتعذرني لذلك، فقط حبيت أقول أننا ننفذ ثم نخطط وندرس…. وليس العكس.

    تحياتي مرة أخرى

Comments are closed.