توضيح : ماذا يحدث اذا تم فك ارتباط الدرهم بالدولار .. ادخل بنفسك للقراءة الموضوع

39 thoughts on “توضيح : ماذا يحدث اذا تم فك ارتباط الدرهم بالدولار .. ادخل بنفسك للقراءة الموضوع”

1. مع إحترامي للجميع الكل صار محلل وخبير إقتصادي
   وجميكم ولو قليلا أصاب في موضوعه ولكني سأخبركم شي لا ننوقعوا شي يتغير عن الواقع هذا فلا تتعبوا راسكم تحياتي للجميع

2. يمكن مثل ماتفضل الاخ ناقل الموضوع بيكون هنالك تاثيرات سلبيه اذا تم الفك ولكنها راح تكون على المدى القصير والمتوسط واذا تم ربط العمله بسله عملات متنوعه راح تعم الفائده على الدوله والافراد على المدى الطويل…

3. شكرا لك أخي على تعقيبك…

   إتصدق عاد، وأنا أكتب الموضوع، طول الوقت في بالي أكتب جملة، ولكنها سقطت سهوا:” ولكن حالنا أفضل من حال غيرنا”،،، نظرتي ليست سوداوية، بل طموحة.

   سؤالي موجه لك:” هل طموحك أن نكون أفضل حالا من غيرنا!! أم نكون الأفضل؟؟” ولا تنسى، دوام الحال من المحال.

   لا أنكر أن دولتنا حققت نجاحات كبيرة، واعتبرت من الغرب المثال العربي الذي يجب أن يحتذى به في المنطقة! هنالك مشاريع كثيرة “تحققت على أرض الواقع وستتحقق مستقبلا”، ولكن أغلبها مستقبلية وهي غير منجزة وغير مفعلة حتى الآن، فلا يمكن أن نحكم عليها بالنجاح، فهي لا زالت في طور البناء، وكما ذكرت، هي حال أغلب مشاريعنا، ولهذا، الحكم عليها بالنجاح مؤجل، لأن النجاح الحالي المؤقت مرتبط باطلاق المشاريع والاعلان عنها، والتنفيذ لم ينتهي، عندها سيكون القرار، ونحن على ثقة بمسؤولينا أنهم قاموا ب”الدراسة المتأنية والدقيقة والواقعية”.

   أتمنى أكون مسحت الصورة السوداوية

   شكرا على التوضيح

4. أخي دولفين
   من خلال قراتي لكلامك حسيت انك تتحدث عن بلد غير الامارات و كانك تتحدث عن بلد مليانة فساد و جلبت المشاكل و الويلات لشعبها بسبب تخبطها في قراراتها و سياساتها الداخلية و الخارجية .

   و لكن قبل ان تكتب مثل هذا الكلام عن دولتنا الحبيبة و عن سياساتها و قراراتها انظر الى العالم من حولك و سياسات القائمين عليها التي جلبت الكراهية و العداوة و الويلات لشوبها .

   فالحمد لله ان القائمين على وطننا الغالي يتميزون بالحكمة و بعد النظر و يسهرون على راحة وسعادة شعبهم ، نعمة تحسدنا عليها كثير من الشعوب .

   و هذا لا يعني ان ما عندنا مشاكل و لكن ليس بالصورة السوداوية التي تنقلها .

   و السموحة ……….

   سبحان الله، وأنا أقرا صحيفة الإمارات اليوم، قرأت عامود الكاتب محمد يوسف، وكأنه يقوم بالرد عني:

   ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ… – ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط±

   أقول لكم
   محمد يوسف

   دعونا نتريث، ونأخذ نفساً عميقاً، ونعيد ترتيب أوراقنا، وندرسها من جديد ونبحث كل مسألة على حدة، ننظر في إيجابياتها وسلبياتها، ونحدد الأدوار، فنحن نعيش فترة حماس منقطع النظير، والخوف كل الخوف، من أن يقودنا حماسنا إلى طريق غير الطريق الذي نرتجي.

   وأقولها لكم صريحة وواضحة، النجاح في خطوة نخطوها لا يعني نجاحنا في كل خطواتنا، والحل الناجع لقضية معينة لا يعني أن هذا الحل سيكون مفيداً لكل قضايانا، والأسلوب المميز في إدارة مشروع أو جهة لا يمكن أن يكون هو نفسه الأسلوب الأمثل لمشروعات وجهات أخرى، والحاصل الآن أننا نكرر ونكرر أنفسنا، بينما نتائج تجاربنا لم تظهر بعد، وما ظهر منها لا يبشر بالخير، فالسلبيات بدأت تتراكم، والإيجابيات لم تقيَّم، أما الأعراض الجانبية فهي كثيرة، وكثيرة جداً، ولا نريد أن نستغرب من عبارة «الأعراض الجانبية»، فالحلول شبيهة بالأدوية، وكم من دواء أثبتت التجارب أنه مفيد لأمراض مستعصية، وفجأة سُحب من أرفف الصيدليات، وصدرت الأوامر بمنع استخدامه منعاً باتاً،لأنه وكما يعالج مرضاً قد يؤدي إلى مضاعفات لأجهزة حيوية أخرى، وقد يعطل بعض أعضاء الجسم عن العمل، ويشل حركتها، ويقضي على وظائفها في خدمة الجسد ككل، فكان القرار السليم هو التعايش مع ما يعانيه الجسد مع استخدام علاجات معروفة خيراً من علاجات يترتب عليها من الأضرار ما لا يمكن تداركه.

   وأقول لكم، هذه ليست دعوة للجمود، وليست دعوة للتراخي، لأننا كنا ولانزال ندعو إلى التطوير والانتقال إلى الأفضل والأحسن وصولاً إلى المثالية، فمن منا لا ينشد المثالية ولا يسعى إليها، إلا أن طريقها، وأقصد طريق الوصول إليها، لا يمكن أن يكون بالحماس فقط، ولا يمكن أن يكون بفرض الآراء والأفكار غير المدروسة وغير المشبعة بوجهات نظر من يهمهم الأمر، المجتمع ، فلابد أن تكون للمجتمع كلمته وحصته من النقاش والحوار، وكفانا أفكار الطرف الواحد، خصوصا إذا كان هذا الطرف مؤسسة أو شركة أجنبية لا تربطها بالمجتمع أية علاقة غير علاقة الانتفاع البحتة.

   انتهت المقالة

5. أخي دولفين
   من خلال قراتي لكلامك حسيت انك تتحدث عن بلد غير الامارات و كانك تتحدث عن بلد مليانة فساد و جلبت المشاكل و الويلات لشعبها بسبب تخبطها في قراراتها و سياساتها الداخلية و الخارجية .

   و لكن قبل ان تكتب مثل هذا الكلام عن دولتنا الحبيبة و عن سياساتها و قراراتها انظر الى العالم من حولك و سياسات القائمين عليها التي جلبت الكراهية و العداوة و الويلات لشوبها .

   فالحمد لله ان القائمين على وطننا الغالي يتميزون بالحكمة و بعد النظر و يسهرون على راحة وسعادة شعبهم ، نعمة تحسدنا عليها كثير من الشعوب .

   و هذا لا يعني ان ما عندنا مشاكل و لكن ليس بالصورة السوداوية التي تنقلها .

   و السموحة ……….

   شكرا لك أخي على تعقيبك…

   إتصدق عاد، وأنا أكتب الموضوع، طول الوقت في بالي أكتب جملة، ولكنها سقطت سهوا:” ولكن حالنا أفضل من حال غيرنا”،،، نظرتي ليست سوداوية، بل طموحة.

   سؤالي موجه لك:” هل طموحك أن نكون أفضل حالا من غيرنا!! أم نكون الأفضل؟؟” ولا تنسى، دوام الحال من المحال.

   لا أنكر أن دولتنا حققت نجاحات كبيرة، واعتبرت من الغرب المثال العربي الذي يجب أن يحتذى به في المنطقة! هنالك مشاريع كثيرة “تحققت على أرض الواقع وستتحقق مستقبلا”، ولكن أغلبها مستقبلية وهي غير منجزة وغير مفعلة حتى الآن، فلا يمكن أن نحكم عليها بالنجاح، فهي لا زالت في طور البناء، وكما ذكرت، هي حال أغلب مشاريعنا، ولهذا، الحكم عليها بالنجاح مؤجل، لأن النجاح الحالي المؤقت مرتبط باطلاق المشاريع والاعلان عنها، والتنفيذ لم ينتهي، عندها سيكون القرار، ونحن على ثقة بمسؤولينا أنهم قاموا ب”الدراسة المتأنية والدقيقة والواقعية”.

   أتمنى أكون مسحت الصورة السوداوية

Comments are closed.