ألقت شرطة إمارة الشارقة بدولة الإمارات، الأربعاء 28-5-2008، القبض على طبيب ألماني، من أصل عربي، بتهمة المتاجرة بعقاقير طبية ممنوعة من التداول بغرض إجهاض الحوامل وإجرائه جراحات لإعادة غشاء البكارة.
وكانت معلومات وردت إلى شرطة الشارقة تفيد بأن الطبيب (61 عاماً) يستغل مهنته كطبيب لأمراض النساء والولادة لإجراء عمليات إجهاض وتجميل لإعادة البكارة نظير مبالغ مالية تتراوح ما بين 4000 درهم (نحو ألف دولار) و5000 درهم (1361 دولارا تقريبا).
وقالت مصادر بالشرطة في بيان، إن الفتيات اللواتي كن يترددن عليه، من اللواتي يبلغن الـ 18 من العمر، وأنه كان يعمد إلى إعطائهن حبوباً للإجهاض وفي حالة عدم إسقاط الحمل عن طريق الحبوب كان يلجأ لإجراء عملية إجهاض لإسقاط الجنين.
وأكدت أنه بعد اتخاذ الإجراءات القانونية تم تفتيش العيادة وبيت الطبيب وتم العثور على الأقراص.
وقالت المصادر إن الطبيب اعترف بأنه كان يستورد هذه الحبوب من الخارج وانه كان يدخلها للبلاد لأن لها استعمالات طبية أخرى مشروعة. واعترفت ممرضة فلبينية تعمل معه بأن الطبيب كان يقوم بعمليات إجهاض وانه قام بذلك مع عدد من النساء اللواتي كن يترددن عليه، وأن اللواتي كن يخضعن لهذه العمليات كن حاملات سفاحاً
يوم قريت العنوان قلت غريبة الماني يسويها…
سود الله رقاعه ولا بعد عمره فوق الستين ما ادري ويش يسوي بالبيزات في ذا العمر
والله انه موضوع يقهر
هل هذا اخر دكتور في الامارات يقوم بهذا النوع من العلاجات
لازم يشددون على هذي الفئة من الدكاترة ومنع دخول هذي الانواع من العقاقير
عشان مايكون هناك غش وتدليس في بنات المستقبل
اللهم اهدهم يا رب
” الحمــد لله الــذي عــافاني ،، وفضــلني بـه على كثيــراً من خــلقه “
هذا دواه الرجم هو ومرتاديه
استفر الله العظيم
الله اكبر
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انصدمت وهو لازم اتوقع كل شي وعادي