من الصحف ذات الاخبار المثيرة والصريحة إذا كانت صحيحة !
بدات افقد مصداقية الصحيفة بسبب نشرها للمواضيع دون حلول و من طرف واحد دون الاخر سوائا من وجهة نظر الصحفي او المشتكي دون الرجوع او سؤال والاستفسار من الطرف الاخر .. وهي نوع من الفتن براي الشخصي فقط .
مثال خبرهم اليوم في الصفحة الاولى عن الزيادة في عدد موظفي وزارة التربية !!
1- مصدر الخبر ( مصدر تربوي مطلع !!!) اذا كان مطلع وإذا يهمه مصلحة الدولة والوزارة لماذا يتخفى المصدر خلف اوراق الصحف ؟
2- لماذا لم يتم سؤال المسؤولين والتاكد من الخبر قبل نشره ؟ عن اسبابه ؟ وهل سيتم ما يلزم لاصلاح الخطأ ؟
برأي ان الاخبار وبهذه الصورة استفزازية نوع ما وقد يكون مصدرها شخص في الوزارةو لغاية شخصية ؟؟
لا امانع الانتقاد البناء ولكن على ان يكون كاملا ..
وللعلم انا اعمل في البلدية وليس في الوزارة وانما يعنيني ما ينشر عن طرف ما في بلادي.
عن نفسي احب اقرها علي النت تسليه لانه عارف انه الاخبار في جرايد الامارات 50% هواء او قديم بعد مينتثر عالمين يوصلنااااااا
الحين الكلام المنقوول صار فكل مكااان
جريدة الامارات اليوم تنشر على نوع من الورق حجمه A5 وهذا الحجم خاص بصحف تسمى ( التابلويد ) وهي صحف يومية تختص بنشر الاثارة والغرائب والفضائح والمواضيع المثيرة للجدل
ومنذ ظهورها .. كانت الامارات اليوم تعتمد اسلوب اعلامي يسمى ( الرصاصة ) وهو اسلوب إطلاق الخبر بطريقة مثيرة ..
عموما يغلب على الامارات اليوم الجانب المثير وتقدم وجبة إخبارية يبحث عنها القارئ لكنها قليلا ما تقدم الخبر الذي يثير الشهية لقراءته
صحيفة جيدة نوعا ما .. لكنها مطعونة المصداقية أحيانا .. ولها جمهور .. لكنها في النهاية صحيفة تابلويد ولن تكون أكثر
صدقك
قبل الجريده كانت تعرض الامور المحليه و مشاكل المواطنين و التسيبات
والحين صار حالها حال باقي الجرايد…اخبار بايته و تضاءلت الاخبار المحليه وضاعت بين الاخبار العربيه و العالميه البايته واللي مالها داعي…لانه الف جريده كاتبه عنها…
وينج يالاعداد الاولى من امارات اليوم..كنت نتشوق عشان تصدر ونقراها…اما الحين.زالجريده تخيس اسبوع و يالله بالعافيه لنا بارض نتصفحها…وان ما تصفحناها..تعشينا عليها كركركركر…
الله يرحم