وزعت جريدة الأتحاد البارحه كتاب بعنوان ( النقاب عاده وليس عبادة )
وماعرف شو سر هذا ( الكرم الحاتمي ) في طباعة كتاب ونشرة وشو الغرض منه ..!!!
الحمدلله أحن في القرن الـ 21 والي بتتنقب 100% تعرف أنها مب مجبره عليه وما حد غصبها
وأغلبهم متعلمات ( وراضيات ) ..!!
طيب أنا راضي وهو راضي شو دخلك يا قاضي ..؟؟
في شي خفي صاير من حفلات غربية وأوكسترا وفتاوى غريبة وأشياء ما كنا متعودين عليها
في عاصمتنا الحبيبه ..!!!
إلى التغيير الشامل لقناة ابوظبي والأمارات وأغلبه أزياء وموضه وترفيه ..!!
اتمنى أسمع رايكم بهالموضوع ( موضوع الكتاب ) وسبب توزيعه ( المجاني ) ..؟؟
ولي عوده
ان كانت عاده فهي عاده محموده
وان كانت عباده فهي اجمل
سواء كان النقاب عادة والا عبادة
الغرض واحد
وهو الستر
__________________
امنعوا القبلات في المولات
سيروا الشرطة بعد الساعة 2 صباحا عند الفنادق واضبطوا العاهرات
الزموا النساء بلبس شيء يسترهن في الشواطئ والمنتزهات
هناك مطاعم في دبي تمنع دخول الرجل الاماراتي مرتدي الكندورة (اليست عاده — أم هي عباده) ام هي اخلاقيات
الكتاب القادم
الكندورة عاده .. استبدلها ببنطلون ساقط من الخلف
ان كانت عاده فهي عاده محموده
وان كانت عباده فهي اجمل
كان من باب أولى ان تجتهد جريدة الاتحاد بنشر كتاب يتعلق بالسفور والتبرج والاختلاط الذي بتنا نلاحظه في الآونة الاخيره بشكل كبير أكثر من مسألة النقاب… هناك اختلاف في مسألة النقاب في وجوب النقاب او تغطية الوجه ، لكن هل هناك من العلماء من يبيح التبرج والسفور؟؟؟؟… كان من الواجب من الجريدة او هيئة الاوقاف ان تناقش الطامة والمشكلة الكبرى التي انتشرت في مجتمع الامارات بدلا من الخوض في مسألة النقاب التي لا نرى من الآثار السلبية لها مقارنة مع التبرج والسفور … وعندما تأتي الجريدة والاعلام يطرح مثل هذا الكتاب وينتقد فيه لبس النقاب بصورة مباشرة او غير مباشرة ولا يتعرض إلى مسألة السفور والتبرج فهذا يوصل فكر الى بعض الناس أن التبرج امر عادي وحضاري خصوصا عندما نشاهد اعلامنا المحلي لا يستنكر ظهور كثير من الاعلاميات والمذيعات في شاشات التلفزه المختلفة بشكل متبرج وفيه بعض السفور وبالتالي هناك دعوه صريحه من اعلامنا للناس بتقبل مثل هذه المظاهر ويجب العمل بها سواء في الاعلام او في الشارع او في العمل!! عندي سؤال اذا بعض المؤسسات شرعت قانون بعدم ارتداء النقاب اثناء العمل لماذا لا يتم كذلك تشريع قانون يمنع التبرج والسفور؟!!!
قال تعالى: ( ان الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولم عذاب الحريق)
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
اخي العزيز منو قالك لم يكن هناك نص صريح في حرمة كشف الوجه من القران
تفسير ابن كثير للايات
قول تعالى آمرا رسوله صلى الله عليه وسلم تسليما أن يأمر النساء المؤمنات المسلمات – خاصة أزواجه وبناته لشرفهن – بأن يدنين عليهن من جلابيبهن ليتميزن عن سمات نساء الجاهلية وسمات الإماء والجلباب هو الرداء فوق الخمار قاله ابن مسعود وعبيدة وقتادة والحسن البصري وسعيد بن جبير وإبراهيم النخعي وعطاء الخراساني وغير واحد وهو بمنزلة الإزار اليوم قال الجوهري الجلباب الملحفة قالت امرأة من هذيل ترثي قتيلا لها : تمشي النسور إليه وهي لاهية مشي العذارى عليهن الجلابيب قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس أمر الله نساء المومنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رءوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة وقال محمد بن سيرين سألت عبيدة السلماني عن قول الله عز وجل ” يدنين عليهن من جلابيبهن” فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى وقال عكرمة تغطي ثغرة نحرها بجلبابها تدنيه عليها وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبو عبد الله الطبراني فيما كتب إلي حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن ابن خيثمة عن صفية بنت شيبة عن أم سلمة قالت لما نزلت هذه الآية ” يدنين عليهن من جلابيبهن” خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا أبو صالح حدثني الليث حدثنا يونس بن يزيد قال وسألناه يعني الزهري هل على الوليدة خمار متزوجة أو غير متزوجة ؟ قال عليها الخمار إن كانت متزوجة وتنهى عن الجلباب لأنه يكره لهن أن يتشبهن بالحرائر المحصنات وقد قال الله تعالى ” يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ” وروي عن سفيان الثوري أنه قال : لا بأس بالنظر إلى زينة نساء أهل الذمة وإنما نهي عن ذلك لخوف الفتنة لا لحرمتهن واستدل بقوله تعالى ” ونساء المؤمنين ” وقوله ” ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ” أي إذا فعلن ذلك عرفهن أنهن حرائر لسن بإماء ولا عواهر قال السدي في قوله تعالى ” يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ” قال كان ناس من فساق أهل المدينة يخرجون بالليل حين يختلط الظلام إلى طرق المدينة فيعرضون للنساء وكانت مساكن أهل المدينة ضيقة فإذا كان الليل خرج النساء إلى الطرق يقضين حاجتهن فكان أولئك الفساق يبتغون ذلك منهن فإذا رأوا المرأة عليها جلباب قالوا هذه حرة فكفوا عنها فإذا رأوا المرأة ليس عليها جلباب قالوا هذه أمة فوثبوا عليها وقال مجاهد يتجلين فيعلم أنهن حرائر فلا يتعرض لهن فاسق بأذى ولا ريبة وقوله تعالى ” وكان الله غفورا رحيما ” أي لما سلف في أيام الجاهلية حيث لم يكن عندهن علم بذلك .
وتفسير الجلالين
قول تعالى آمرا رسوله صلى الله عليه وسلم تسليما أن يأمر النساء المؤمنات المسلمات – خاصة أزواجه وبناته لشرفهن – بأن يدنين عليهن من جلابيبهن ليتميزن عن سمات نساء الجاهلية وسمات الإماء والجلباب هو الرداء فوق الخمار قاله ابن مسعود وعبيدة وقتادة والحسن البصري وسعيد بن جبير وإبراهيم النخعي وعطاء الخراساني وغير واحد وهو بمنزلة الإزار اليوم قال الجوهري الجلباب الملحفة قالت امرأة من هذيل ترثي قتيلا لها : تمشي النسور إليه وهي لاهية مشي العذارى عليهن الجلابيب قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس أمر الله نساء المومنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رءوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة وقال محمد بن سيرين سألت عبيدة السلماني عن قول الله عز وجل ” يدنين عليهن من جلابيبهن” فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى وقال عكرمة تغطي ثغرة نحرها بجلبابها تدنيه عليها وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبو عبد الله الطبراني فيما كتب إلي حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن ابن خيثمة عن صفية بنت شيبة عن أم سلمة قالت لما نزلت هذه الآية ” يدنين عليهن من جلابيبهن” خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا أبو صالح حدثني الليث حدثنا يونس بن يزيد قال وسألناه يعني الزهري هل على الوليدة خمار متزوجة أو غير متزوجة ؟ قال عليها الخمار إن كانت متزوجة وتنهى عن الجلباب لأنه يكره لهن أن يتشبهن بالحرائر المحصنات وقد قال الله تعالى ” يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ” وروي عن سفيان الثوري أنه قال : لا بأس بالنظر إلى زينة نساء أهل الذمة وإنما نهي عن ذلك لخوف الفتنة لا لحرمتهن واستدل بقوله تعالى ” ونساء المؤمنين ” وقوله ” ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ” أي إذا فعلن ذلك عرفهن أنهن حرائر لسن بإماء ولا عواهر قال السدي في قوله تعالى ” يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ” قال كان ناس من فساق أهل المدينة يخرجون بالليل حين يختلط الظلام إلى طرق المدينة فيعرضون للنساء وكانت مساكن أهل المدينة ضيقة فإذا كان الليل خرج النساء إلى الطرق يقضين حاجتهن فكان أولئك الفساق يبتغون ذلك منهن فإذا رأوا المرأة عليها جلباب قالوا هذه حرة فكفوا عنها فإذا رأوا المرأة ليس عليها جلباب قالوا هذه أمة فوثبوا عليها وقال مجاهد يتجلين فيعلم أنهن حرائر فلا يتعرض لهن فاسق بأذى ولا ريبة وقوله تعالى ” وكان الله غفورا رحيما ” أي لما سلف في أيام الجاهلية حيث لم يكن عندهن علم بذلك .