جـلـسـة عـاجـلـة لـلمحـلـلـيـن الاسـاسـيـيـن خـاصـة و الاعـضـاء الـكـرام عـامـة

19 thoughts on “جـلـسـة عـاجـلـة لـلمحـلـلـيـن الاسـاسـيـيـن خـاصـة و الاعـضـاء الـكـرام عـامـة”

1. ههههههههههه

   ابو شهاب !!
   دوبي راجع من المطار كان عندي شغلة !!
   بعدين اليوم خميس !! خليني اتنفس شوي
   بكرا ان شاء الله اكيد بكتب لك ردي …

   ليش قاعد بالبيت انته ؟
   روح طلع الولاد شي مكان لعبهم بالالعاب هههههه

   بعدين مين قالك انو راح ننزل الملعب ؟
   راح ننزل على باب الحارة جهز شبرييييييتك عقيييد ههههههه

   راقبني بكرا و انا ماسك الشبرية

   ابو ريّـان
   

   ما تغلب حالك

   واحسب المغامرة قبل الرد

2. ههههههههههه

   ابو شهاب !!
   دوبي راجع من المطار كان عندي شغلة !!
   بعدين اليوم خميس !! خليني اتنفس شوي
   بكرا ان شاء الله اكيد بكتب لك ردي …

   ليش قاعد بالبيت انته ؟
   روح طلع الولاد شي مكان لعبهم بالالعاب هههههه

   بعدين مين قالك انو راح ننزل الملعب ؟
   راح ننزل على باب الحارة جهز شبرييييييتك عقيييد ههههههه

   راقبني بكرا و انا ماسك الشبرية

   ابو ريّـان

   دبحتني يا ابو ريان

   والاولاد مسافرين

   وانا من نابلس وتعبت

   يعني ما تزعل اذا فجرت موضوعك

3. الأخ الفاضل أبو ريان

   أشكرك مجدداً على كلماتك الرقيقة و أود التوضيح أننى منذء بدء عضويتى بالمنتدى و إذا كنت متتبعاً للموضوعات القليلة التى فتحتها أو إلى مداخلاتى فى الموضوعات الأخرى ستجد أننى كنت أقف دائماً على الحياد فلا إفراط فى التفاؤل و لا إسراف فى التشاؤم بل إقرار للواقع و نظرة مجردة للأمور .

   سيدى الكريم
   المشكلة الرئيسية لا تكمن فى إشارات الدخول و الخروج التى تنبع من التحليل الأساسى ولكن تتركز فى النقاط الأتية :-
   – طبيعة المناخ الإستثمارى الذى تعيشه أسواق المال و البيئة التشريعية المنظمة له و سلوك المتعاملين به فأصبح سوق المال حرفة من لا حرفة له و أصبح الجميع يصفون أنفسهم بالمضاربين الأشاوس و القاعدة تقول ” إذا رأيت سائق التاكسى يتحدث فى سوق المال فاهجر السوق فوراً ” .
   – الخلل الكبير فى توجيه السيولة نحو البدائل الإستثمارية الأمر الذى ينعكس بصورة مباشرة على الدورات الزمنية للأنشطة الإقتصادية و يعطى إشارات خاطئة عن بدء أو إنتهاء دورة نشاط معين و هو الفخ الذى يقع فيه الغالبية من متابعى و محللى السوق و أصبح الأمر يتلخص فى إيجاد معركة وهمية حامية الوطيس بين الإستثمار فى سوق العقار أو الإستثمار فى أسواق رأس المال و أصبح الأمر يسير بصورة غير منطقية فهل يعقل أن ننتظر سقوط نشاط إقتصادى لإزدهار نشاط إقتصادى أخر و هل هذا ما يقوله علم الإقتصاد أن الأمر بدا و كأن أحدهم يطرح عليك هذا السؤال ” هل الهرم أطول أم أن الأسد أشجع ” و بالطبع ستكون إجابتك أن “الشيكولاتة ألذ “.
   – غياب التخطيط الإقتصادى الذى يضمن توازن المنظومة الإقتصادية ككل و عدم جنوح نشاط عن ما هو مخطط و إصدار القرارات و التشريعات التى تحفز ما فيه ركود و تحد ما فيه جموح .

   و عودة إلى ما تفضلت به و طرحته من نقاط فى موضوعك القيم و إليك إجابتى عنها :-
   السعر العادل
   من منظورى الشخصى و أخذاً فى الإعتبار النقاط التى ذكرتها فى بداية مداخلتى فإن السعر العادل هو السعر الذى يقبله البائع و المشترى و تتلاقى عنده قوى العرض و الطلب و يتم على أساسه تنفيذ الصفقة مع إلمام كافة الأطراف و قبولهم بظروف السوق الذين يتعاملون به و قواعده .

   الإقتصاد الكلى و الجزئى
   هل لدينا خطة إقتصادية أو حتى ورقة عمل عن التوجه العام الإقتصادى خلال الخمس سنوات القادمة و الأنشطة المطلوب التركيز عليها أو الأنشطة الجديدة المطلوب إستحداثها و السياسة المخططة لعلاج التضخم …الخ إذا فكل تحليل إقتصادى سيكون بمثابة وجهات نظر شخصية و توقعات إفتراضية .

   إرتباط الدرهم بالدولار
   من وجهة نظرى أن هذا الأمر لا يخضع للظروف الإقتصادية فقط و إنما قد تتدخل به بعض العوامل السياسية و العلاقات الدولية و أبعاد اخرى كثيرة .

   الإرتباط بالإقتصادى الأميركى
   فى إحدى الموضوعات قام العضو الكريم ” عزمى العتيبى ” بمداخلة وصف فيها كل من يربط أسواق المال المحلية بالأسواق العالمية بالجهل و قد رددت عليه و قتها بأننى من أوائل الجهلة فما دامت شركاتنا المدرجة تتوسع بالأسواق العالمية و ما دام هناك إستثمار أجنبى بالأسواق المحلية فشئنا أم أبينا فنحن مرتبطين بالإقتصاد الأميركى المسيطر على الإقتصاد العالمى و على المتشكيين مراجعة شريط أزمة الرهن العقارى الميركى و تداعياتها على كافة إقتصاديات العالم .

   و أخيراً أخى الكريم فأنا أتفق تماماً معك فى مخاوفك و لكنى أختلف فى ظهور بعض الفرص فى أسواق المال و التى يجب إستغلالها ثم العودة للكاش مجدداً .

   رين مان الغالي

   معلش بلعب معاك مباراة تجريبية لانه ابو ريان ذبحني وهو بيسخن

   تمام موضوع ان السعر العادل هو السعر الذي يعرضه البائع ويرضى به المشتري بمعرفة لكل شروط البيع وهي بالمناسبة احد طرق التقييم التي تدرس ب تقييم الشركات خاصة الخاصة

   موضوع سائق التاكسي كان صحيحا ب 2005 وقد حدث وهو يحدث الان بالعقار

   اما الشاذ الان ان المدير المالي الذي يعمل لدي بالشركة يرفض توصيتي بشراء اعمار مثلا على 11

   وهو نفسه من اشتراه ب 25 سابقا وهو المتعلم والمثقف ويقول بلهجته ” الله ياخذه اعمار ” ” حرمت ”

   الموضوع معاكس تماما الان

   فسائق التاكسي هرب والمثقف والمتعلم هرب

   اذا هو وقت الدخول

   هل تفهمني ؟؟

4. ههههههههههه

   ابو شهاب !!
   دوبي راجع من المطار كان عندي شغلة !!
   بعدين اليوم خميس !! خليني اتنفس شوي
   بكرا ان شاء الله اكيد بكتب لك ردي …

   ليش قاعد بالبيت انته ؟
   روح طلع الولاد شي مكان لعبهم بالالعاب هههههه

   بعدين مين قالك انو راح ننزل الملعب ؟
   راح ننزل على باب الحارة جهز شبرييييييتك عقيييد ههههههه

   راقبني بكرا و انا ماسك الشبرية

   ابو ريّـان
   

5. الأخ الفاضل أبو ريان

   أشكرك مجدداً على كلماتك الرقيقة و أود التوضيح أننى منذء بدء عضويتى بالمنتدى و إذا كنت متتبعاً للموضوعات القليلة التى فتحتها أو إلى مداخلاتى فى الموضوعات الأخرى ستجد أننى كنت أقف دائماً على الحياد فلا إفراط فى التفاؤل و لا إسراف فى التشاؤم بل إقرار للواقع و نظرة مجردة للأمور .

   سيدى الكريم
   المشكلة الرئيسية لا تكمن فى إشارات الدخول و الخروج التى تنبع من التحليل الأساسى ولكن تتركز فى النقاط الأتية :-
   – طبيعة المناخ الإستثمارى الذى تعيشه أسواق المال و البيئة التشريعية المنظمة له و سلوك المتعاملين به فأصبح سوق المال حرفة من لا حرفة له و أصبح الجميع يصفون أنفسهم بالمضاربين الأشاوس و القاعدة تقول ” إذا رأيت سائق التاكسى يتحدث فى سوق المال فاهجر السوق فوراً ” .
   – الخلل الكبير فى توجيه السيولة نحو البدائل الإستثمارية الأمر الذى ينعكس بصورة مباشرة على الدورات الزمنية للأنشطة الإقتصادية و يعطى إشارات خاطئة عن بدء أو إنتهاء دورة نشاط معين و هو الفخ الذى يقع فيه الغالبية من متابعى و محللى السوق و أصبح الأمر يتلخص فى إيجاد معركة وهمية حامية الوطيس بين الإستثمار فى سوق العقار أو الإستثمار فى أسواق رأس المال و أصبح الأمر يسير بصورة غير منطقية فهل يعقل أن ننتظر سقوط نشاط إقتصادى لإزدهار نشاط إقتصادى أخر و هل هذا ما يقوله علم الإقتصاد أن الأمر بدا و كأن أحدهم يطرح عليك هذا السؤال ” هل الهرم أطول أم أن الأسد أشجع ” و بالطبع ستكون إجابتك أن “الشيكولاتة ألذ “.
   – غياب التخطيط الإقتصادى الذى يضمن توازن المنظومة الإقتصادية ككل و عدم جنوح نشاط عن ما هو مخطط و إصدار القرارات و التشريعات التى تحفز ما فيه ركود و تحد ما فيه جموح .

   و عودة إلى ما تفضلت به و طرحته من نقاط فى موضوعك القيم و إليك إجابتى عنها :-
   السعر العادل
   من منظورى الشخصى و أخذاً فى الإعتبار النقاط التى ذكرتها فى بداية مداخلتى فإن السعر العادل هو السعر الذى يقبله البائع و المشترى و تتلاقى عنده قوى العرض و الطلب و يتم على أساسه تنفيذ الصفقة مع إلمام كافة الأطراف و قبولهم بظروف السوق الذين يتعاملون به و قواعده .

   الإقتصاد الكلى و الجزئى
   هل لدينا خطة إقتصادية أو حتى ورقة عمل عن التوجه العام الإقتصادى خلال الخمس سنوات القادمة و الأنشطة المطلوب التركيز عليها أو الأنشطة الجديدة المطلوب إستحداثها و السياسة المخططة لعلاج التضخم …الخ إذا فكل تحليل إقتصادى سيكون بمثابة وجهات نظر شخصية و توقعات إفتراضية .

   إرتباط الدرهم بالدولار
   من وجهة نظرى أن هذا الأمر لا يخضع للظروف الإقتصادية فقط و إنما قد تتدخل به بعض العوامل السياسية و العلاقات الدولية و أبعاد اخرى كثيرة .

   الإرتباط بالإقتصادى الأميركى
   فى إحدى الموضوعات قام العضو الكريم ” عزمى العتيبى ” بمداخلة وصف فيها كل من يربط أسواق المال المحلية بالأسواق العالمية بالجهل و قد رددت عليه و قتها بأننى من أوائل الجهلة فما دامت شركاتنا المدرجة تتوسع بالأسواق العالمية و ما دام هناك إستثمار أجنبى بالأسواق المحلية فشئنا أم أبينا فنحن مرتبطين بالإقتصاد الأميركى المسيطر على الإقتصاد العالمى و على المتشكيين مراجعة شريط أزمة الرهن العقارى الميركى و تداعياتها على كافة إقتصاديات العالم .

   و أخيراً أخى الكريم فأنا أتفق تماماً معك فى مخاوفك و لكنى أختلف فى ظهور بعض الفرص فى أسواق المال و التى يجب إستغلالها ثم العودة للكاش مجدداً .

Comments are closed.