دبي – إمارات نيوز: كثفت جهات أمنية إماراتية وألمانية جهودها للعثور على روبين لومان – مدير صندوق البديل لاستثمار رأسمال ACI والمقيم في دبي – بعد تورطه في عملية نصب واحتيال ضد 8 آلاف شخص أودعوا في هذا الصندوق أكثر من 600 مليون يورو للمشاركة في مشروع عمراني ضخم في دبي منذ عام 2007م.
وأفادت الأنباء بأن البحث ما زال مستمرًا عن الأموال التي اختفت في الصندوق الذي يتخذ من جوترسلو في ولاية وستفاليا شمال الراين الألمانية مقرًا له، ويقيم مديره في دبي.
وكان لومان قد زعم بأنه يشرف على أكبر مشروع عقاري في منطقة الخليج مع مؤسسة LLC Dubai، إلا أنه منذ ظهور الفضيحة المالية لم يعد يعرف مكان مكانه هو ووالده، ويقال الآن: إنهما هربا إلى بنما بأموال المودعين.
وأغلب المودعين من ألمانيا ودول عربية أيضًا على رأسها الإمارات الإمارات، ومن أستراليا، وبريطانيا، وساهم في الدعايات لمشروعات البناء التي ادعى لومان أنه سينجزها مشاهير الرياضة، حيث زينت صورهم ناطحات السحاب التي ظلت حتى الآن أعمدة وإلى جانبها الرافعات، منها صورة عملاقة للاعب التنس السابق بوريس بكر على مبنى بيزنيس تاور، وأخرى لسائق فيراري وحامل بطولة العالم أكثر من مرة مايكل شوماخر على ناطحة السحاب بيزنس أفينوو.
وفي تطور جديد للقضية، توجه المساهمون في دبي إلى القضاء لحسم القضية والبحث عن الهارب، بعد هروب المدير الإداري الهندي الأصل سانجاي شيمناني، وكان مسؤولاً عن الاتصالات في البلدان العربية.
فيما قالت معلومات: إن قوى الأمن في دبي ألقت القبض ليوم واحد على لومان وعدد من العاملين في مكتبه، لكن بسبب أعمال إدارية أطلق سراحه، مع الوعد بمثوله بشكل منتظم أمام الادعاء العام طالما أن أمر اختفاء الملايين لم يوضح بعد، مع هذا تقول معلومات: إنه اختفى من الإمارة.
كما يحاول الادعاء العام في ألمانيا الوصول إلى الشاب روبين ووالده أوفيه البالغ من العمر 64 سنة، إلا أنها فشلت حتى الآن في العثور عليه، فيما نشرت عائلة لومان على صفحتها الإلكترونية تكذيب ادعاء البعض واتهام الوالد والابن بالاحتيال.
وأفادت الأنباء بأن البحث ما زال مستمرًا عن الأموال التي اختفت في الصندوق الذي يتخذ من جوترسلو في ولاية وستفاليا شمال الراين الألمانية مقرًا له، ويقيم مديره في دبي.
وكان لومان قد زعم بأنه يشرف على أكبر مشروع عقاري في منطقة الخليج مع مؤسسة LLC Dubai، إلا أنه منذ ظهور الفضيحة المالية لم يعد يعرف مكان مكانه هو ووالده، ويقال الآن: إنهما هربا إلى بنما بأموال المودعين.
وأغلب المودعين من ألمانيا ودول عربية أيضًا على رأسها الإمارات الإمارات، ومن أستراليا، وبريطانيا، وساهم في الدعايات لمشروعات البناء التي ادعى لومان أنه سينجزها مشاهير الرياضة، حيث زينت صورهم ناطحات السحاب التي ظلت حتى الآن أعمدة وإلى جانبها الرافعات، منها صورة عملاقة للاعب التنس السابق بوريس بكر على مبنى بيزنيس تاور، وأخرى لسائق فيراري وحامل بطولة العالم أكثر من مرة مايكل شوماخر على ناطحة السحاب بيزنس أفينوو.
وفي تطور جديد للقضية، توجه المساهمون في دبي إلى القضاء لحسم القضية والبحث عن الهارب، بعد هروب المدير الإداري الهندي الأصل سانجاي شيمناني، وكان مسؤولاً عن الاتصالات في البلدان العربية.
فيما قالت معلومات: إن قوى الأمن في دبي ألقت القبض ليوم واحد على لومان وعدد من العاملين في مكتبه، لكن بسبب أعمال إدارية أطلق سراحه، مع الوعد بمثوله بشكل منتظم أمام الادعاء العام طالما أن أمر اختفاء الملايين لم يوضح بعد، مع هذا تقول معلومات: إنه اختفى من الإمارة.
كما يحاول الادعاء العام في ألمانيا الوصول إلى الشاب روبين ووالده أوفيه البالغ من العمر 64 سنة، إلا أنها فشلت حتى الآن في العثور عليه، فيما نشرت عائلة لومان على صفحتها الإلكترونية تكذيب ادعاء البعض واتهام الوالد والابن بالاحتيال.
الله كريم..
والله يعوض على اللي حطوا دم قلبهم في يده..
في خاطري كلام وايد.. ولين اهنيه .. بطربكم بسكوتي ..
وتسلم ع الخبر..