انا هالفترة وايد افكر بيوم القيامه واحسها قريبه واااااااااااااايد
و الدليل الاحداث والمظاهرات والقتل والمشاكل اللي تصير الحين في العالم العربي
وهذا يدل على قرب آخر الزمان
وعندي احساس كبير ان وقت ظهور المهدي قريب
اخواني وخواتي الأعزاء ..
استغفرررروا ربكم وتوبوا اليه وادعوا
ان الله يغفر لنا ذنوبناا ويرحمنا برحمته
وان لا يجعلنا من هواة الدنيا
يارب ابعد عنا كل ما يلهينا عن ذكرك وطاعتك وأدخلنا جنتك بلا حساب
هل هو يوم القيامة ؟؟ ..علماء : عاصفة شمسية تدمر العالم بعد ثلاث سنوات
قال بحث أجراه مجموعة من العلماء الأمريكيين أنه عندما تبدأ الشمس في الرحيل عن نهار أحد الأيام في نهاية شهر آب عام 2012 ، ستكون البشرية جمعاء على موعد مع حدث تاريخي لم يسبق وأن حدث منذ فترات زمنية متباعدة، ومن المنتظر له أن يلقي بظلاله على كافة المستويات وسيعمل بشكل كبير على تبديل الكثير من الأمور رأسا ً على عقب بصورة قد تبدو مذهلة لكثيرين.
ونبه البحث إلى أن هذا اليوم المزعوم سوف يشهد مجموعة من الظواهر الكونية والبيئة الغريبة، من بينها انتشار أعمدة لتموج أخضر وهاج يشبه الأفاعي السامة العملاقة في السماء ، كما ستلوح في الأفق تموجات برتقالية متلاحقة خلال العرض الأبرز للشفق القطبي أو الأنوار القطبية التي تشاهد في منتصف الشمالي من الكرة الأرضية، والتي تعرف بشفق بورياليس (Aurora Borealis ) في جنوب إنكلترا منذ 153 عام.
و كشف التقرير الذي ٌنشر بالعدد الأخير لمجلة نيو ساينتيست الأسبوعية المتخصصة في العلوم والتكنولوجيا، عن أنه وبعد مرور 90 ثانية ، سوف تبدأ الأضواء في الزوال.
لكنها ليست الأضواء الموجودة في السماء لأنها ستظل متلألئة حتى فجر اليوم التالي، لكن الأضواء التي ستخفت هى الأضواء الموجودة على الأرض. وفي غضون ساعة واحدة فقط، سوف تغيب الطاقة الكهربية عن أجزاء كبرى من بريطانيا.
وقبل منتصف الليل، سوف تصاب كافة شبكات الهواتف المحمولة بأعطال، كما ستصاب شبكة الإنترنت بالشلل التام. وستشوش المحطات التلفزية، سواء كانت أرضية أو فضائية. كما ستصاب المحطات الإذاعية بحالة من السكون.
وقبل حلول ظهر اليوم التالي، سوف يتضح أن أمراً جللا ً قد وقع وأن العالم المتحضر قد انساق إلى حالة من الفوضى والارتباك. وبحسب ما ورد في التقرير، فإن بريطانيا وجزء كبير من أوروبا بالإضافة لأميركا الشمالية سوف يقعون جميعهم بعد مرور عام واحد فقط في قبضة أشد كارثة اقتصادية في التاريخ.
وقبل نهاية عام 2013، سوف يموت 100 ألف شخص من قاطني القارة العجوز بسبب المجاعات. ولن يتم دفن الموتى، ولن تتم معالجة المرضى، وستصاب صنابير المياه بحالة من الجفاف. كما شدد التقرير على أن أول معالم الرخاء والانتعاش سوف تبدأ في الظهور في غضون عقدين أو ما يزيد – وهى أول حالة انتعاش لأول عاصفة شمسية عملاقة تحدث في التاريخ الحديث.
وأشارت الدراسة البحثية أيضا ً إلي أن مثل هذه الظاهرة المخيفة سبق لها وأن حدثت من قبل، ليست منذ مدة بعيدة، لكنها من الممكن أن تحدث كل 11 عام. وأوضحت أن العواصف الشمسية لا تتسبب عادة ً في إثارة قلق الأشخاص. كما أنها تحدث نتيجة لقيام أسراب من الجسيمات شبه الفرعية المشحونة كهربياً من الشمس بقرع الأرض وما يحيط بها بصورة دورية منتظمة، الأمر الذي يتسبب في إثارة المخاوف الصحية لدى رواد الفضاء وأصحاب الأقمار الاصطناعية، نتيجة لتزايد احتمالات تعرض قطعهم الإلكترونية الدقيقة للاحتراق.
وكانت آخر مرة وقعت فيها تلك الظاهرة هى تلك التي وقعت في الأول من سبتمبر عام 1859. وفي هذا اليوم تحديدا ً، كان يقوم ريتشارد كارينغتون ( أحد أبرز رواد الفضاء البريطانيين ) برصد ومراقبة الشمس.
وباستخدامه لمرشح، تمكن ريتشارد من دراسة سطح الشمس عبر جهاز التليسكوب الخاص به، ووقتها شاهد أمرا ً غريبا ً، هو ظهور وميض ضوئي براق من سطح الشمس وتقوم بالانفصال عنها. وبعد مرور 48 ساعة من رصده لهذا الأمر، بدأت تأثيرات هذا الوميض في الظهور بصورة استثنائية وغير اعتيادية.
من جانبه، قال دانيل بيكر، أحد خبراء الطقس الفضائي بجامعة كولورادو الأميركية، والذي قام بإعداد التقرير لأكاديمية العلوم الوطنية الأميركية الشهر الماضي :” عاما ً بعد الآخر، تصبح تكنولوجيتنا البشرية أكثر عرضة للمخاطر”. كما نوه التقرير إلى أن تكرار حدوث الظاهرة التي رصدها كارينغتون عام 1859 اليوم، سوف يكون لها عواقب أكثر خطورة من مجرد احتراق بعض أسلاك البرق. وتحدث تلك المشكلة نتيجة اعتمادنا على الكهرباء، وكذلك الطريقة التي تولد وتنقل بها تلك الطاقة الكهربية.
وبعد مرور يومين على وقوع العاصفة الشمسية العملاقة، ستجف صنابير المياه. وفي غضون أسبوع واحد، سوف نفقد كل ما بحوزتنا من حرارة وضوء نتيجة لنفاذ المخزون، وسوف تنفذ جميع البضائع من الأسواق والمحال التجارية وكذلك منافذ التوزيع وهو ما سيؤدي إلى انهيار المجتمعات التي نعيش بها. فلن يكون هناك هواتف، ولا أدوية، ولا صناعة، ولا زراعة، ولا غذاء. كما ستنهار نظم الاتصال العالمية والسفر – كما ثبت أن بإمكان تلك العاصفة الشمسية العملاقة أن تدمر شبكة الأقمار الاصطناعية التي تعمل بتقنية الـ GPS التي تعتمد عليها جميع خطوط الطيران. وفي النهاية، أوضح التقرير أن الظاهرة قد لا تحدث في عام 2012- لكنها قد تحدث في عام 2023، هذا العام الذي سيوافق أقصى قدر تالي من الطاقة الشمسية.
الله يجيرنا يا رب…..
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
علينا بالتوبة قبل الحسرة والندامة
الموت اقرب من اي شئ
لا اله الا الله محمد رسول الله
اشكرج اختي على الموضوع الرائع وهوه تذكير الى المعلقه قلوبهم بملذات الدنيا
الله يغفر لنا ويرحمنا ويحسن خواتمنا الي يقرا الموضوع يستغفر الله ويكثر من ذكرالله كثيرا