حبك صحراء من الرمال المتحرگة لم أعد أدري أين أقف فيها ,, !

9 thoughts on “حبك صحراء من الرمال المتحرگة لم أعد أدري أين أقف فيها ,, !”

1. رياح التغيير ,,, هنالك أشياء شبيهة
   بالسعادة لاننتبه لوجودها
   إلا بعدما نفتقدها ,, !
   و مسكونون نحن بأوجاعنا
   فحتى عندما نحب لا نستطيع إلا تحويل الحب إلى حزن كبير ,, !
   قلما تأتي الأفراح التي ننتظرها في محطة
   وقلما يجيء، أولئك الذين يضربون لنا موعداً
   فيتأخر بنا أو بهم القدر
   ولذا صرت أعيش دون رزنامة مواعيد
   كي أوفر على نفسي كثيراً من الفرح المؤجل
   مذ قررت أنه ليس هناك من حبيب يستحق الانتظار
   أصبح الحب مرابطاً عند بابي، بل أصبح باباً ينفتح تلقائياً حال اقترابي منه
   وهكذا تعودت أن أتسلى بهذا المنطق المعاكس للحبّ
   شكرا للطفك ولكلماتك الرائعه ايها الرائع
   وشكرا لاتنتهي لمرورك الكريم ايها الكريم ,,,,,,,,,,,,,,

2. basha_alain ,,, ومن الحب ما قتل: عذاب العشق قد يقود الى الموت ,, !
   العاشقون ليسو دائما في نعيم، لاسيما بعد ان اخضع باحثون ظاهرة الحب
   وإعراضه للبحث والدراسة وكانت النتيجة ان آلام الحب تتشابه كثيرا مع أي مرض عضوي ,, !
   مجرد كلمات عابره لا اكثر ,,,,
   شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية

   وشكرا لمرورك اخي ,,,,,,

3. walid alkater ,,, عليك
   البال
   مشغلني ,, !!
   وانا
   ماجيت
   في / بالك .. خخخخخ امزح

   شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

   وشكرا مره اخرى لحضورك اخي ,,,,,

4. اختي اانه ,, عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس
   أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً ، فتهرب الأشياء منك
   وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض
   حتى تأتيك هي لاهثة ,, وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك
   وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك ,, أو هلاكك ,, ؟
   (احلام مستغانمي)

   وفعلا كم هو مسكين هذا الانسان اذا عاش وعاشر هذه الجمله
   شكرا لحضورك اختاه ,,,,,,,

Comments are closed.