السلام عليكم إلي حاب نعمله حجامه في اي مكان في الدوله بنوصله مب مشكله
الاسعار مب غاليه
استخدام كاسات جديده في الحجامه
التعقيم قبل وبعد الحجامه
ما يحتاج تتعب في المجيء نحن تأتيك
الاتصال
0505334667
الحجامه وايد منتازه ومفيده لأنه تخلرج الدم الفاسد من الجسم وتساعد على تنقية الدم
الريال وين في اي امارة
بخبركم شي يا شباب كل هذه الدعايه مب لي لأنسان الصراحه حبيت افيده لانه خدمني وايد انا ما اريد امدحه لكن اريدكم تتصلون فيه وصدقوني انه انسان متمكن في الاعشاب والحجامه مبداه رضا الناس وعلى فكره درس الاعشاب في المغرب
ودرس في بلجكا وتعلم الحجامه في السعوديه
وانسان يقرأ على الناس
بس الناس ما اتعرفه وايد لانه صارله فتره بصيته في البلد
انا مثل ما قلت ما اريد امدحه بس اريد الجميع يتصل ويسأل ويشوف اسعاره والله صدقوني رخيصه انسان يحب يساعد الناس
ومن اسرار الحجامه
ان تحجم على الريق وان لا تاكل او تشرب مشتقات البيض والحليب قطعيا قبل الاحتجام ب يوم كامل
منو قدك سويت لك دعايه حلوه فلا تنسانا بالخصــــم ههههههه
فوائد الحجامه
تشفي بمشيئة الله جميع الأمراض (يقينا) كضغط الدم والسرطان وأمراض القلب والروماتيزم والحساسية وأمراض الكبد والرئة والجلطات والعقم… إلخ؛ لقول الرسول صلى الله عليه وسلم:”(إن في الحجم شفاء)
(17) وعنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( الشِّفَاءُ فِي ثَلاثَةٍ : فِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ أَوْ شَرْبَةِ عَسَلٍ ، أَوْ كَيَّةٍ بِنَارٍ ، وَأَنَا أَنْهَى أُمَّتِي عَنِ الْكَيِّ )) .
(18) وعنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : (( إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ ، فَفِي شَرْبَةِ عَسَلٍ ، أَوْ شَرْطَةِ مِحْجَمٍ ، أَوْ لَذْعَةٍ مِنْ نَارٍ وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِيَ )) .
وفى رواية لمسلمٍ وأبى يعلى : عن عاصم بن عمر بن قتادة قال : جَاءَنَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ فِي أَهْلِنَا ، وَرَجُلٌ يَشْتَكِي خُرَاجًا بِهِ أَوْ جِرَاحًا ، فَقَالَ : مَا تَشْتَكِي ؟ ، قَالَ : خُرَاجٌ بِي قَدْ شَقَّ عَلَيَّ ، فَقَالَ : يَا غُلامُ ائْتِنِي بِحَجَّامٍ ، فَقَالَ لَهُ : مَا تَصْنَعُ بِالْحَجَّامِ ؟ ، قَالَ : أُرِيدُ أَنْ أُعَلِّقَ فِيهِ مِحْجَمًا ، قـَالَ : وَاللهِ إِنَّ الذُّبَابَ لَيُصِيبُنِي ، أَوْ يُصِيبُنِي الثَّوْبُ فَيُؤْذِينِي وَيَشُقُّ عَلَيَّ ، فَلَمَّا رَأَى تَبَرُّمَهُ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : (( إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ ، فَفِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ ، أَوْ شَرْبَةٍ مِنْ عَسَلٍ ، أَوْ لَذْعَةٍ بِنَارٍ ، وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِيَ )) ، قَالَ : فَجَاءَ بِحَجَّامٍ فَشَرَطَهُ فَذَهَبَ عَنْهُ مَا يَجِدُ .
(19) وعنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ حُدَيْجٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ شِفَاءٌ : فَفِي شَرْطَةٍ مِنْ مِحْجَمٍ ، أَوْ شَرْبَةٍ مِنْ عَسَلٍ ، أَوْ كَيَّةٍ بِنَارٍ تُصِيبُ أَلَمًا ، وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِيَ )) .
ـــــــ
(17) صحيح . أخرجه البخارى (4/9. سندى ) ، وابن ماجه (3491) ، والبيهقى (( الكبرى )) (9/341) ، وابن عبد البر (( التمهيد ))(24/349) ، والخطيب (( الكفاية فى علم الرواية ))(ص415) ، وابن عساكر (( تاريخ دمشق ))(57/300) ، والمزى (( تهذيب الكمال ))(10/167) ، والذهبى (( سير الأعلام ))(15/465) من طرق عن أحمد بن منيع وسريج بن يونس قالا حدثنا مروان بن شجاع الجزرى عن سالم الأفطس عن سعيد بن جبير عن ابن عباس مرفوعا به .
قال الحافظ أبو الحجاج المزى : (( هذا حديث عزيز من أفراد الصحيح ، لا نعرفه إلا من رواية مروان بن شجاع الجزري عن سالم الأفطس ، وقد وقع لنا عاليا من رواية أحمد بن منيع عنه )) .
(18) صحيح . أخرجه ابن أبى شيبة (5/59/23685) ، وأحمد (3/343) ، والبخارى (4/11،9. سندى ) ، ومسلم (14/192،191) ، وأبو يعلى (2100) ، والطحاوى (( شرح المعانى ))(4/322) ، والبيهقى (( الكبرى ))(9/341) ، والخطيب (( تاريخ بغداد ))(7/96) من طرق عن عاصم بن عمر بن قتادة عن جابر بن عبد الله به
(19) صحيح . أخرجه أحمد واللفظ له (6/401) ، والنسائى (( الكبرى ))(4/378/7603) ، والطبرانى (( الكبير )) (19/430/1044) و(( الأوسط ))(9337) جميعا من طريق سعيد بن أبي أيوب حدثني يزيد بن أبي حبيب عن سويد بن قيس التجيبي عن معاوية بن حديج به .
الأطباء عن الوصول إليها ، ولم يسعهم إلا التسليم لدلائلها والعمل بدلالاتها ، والإذعان بأن نسبة طبهم إليها كنسبة أحاديث هذا الباب من بدائع وآيات الطب النبوى ، وفيها من روائع الحكمة ودقائق المعرفة ما أعجز أمهر طب العجائز إلى طبهم .
وهل يؤثر عن أحدٍ كما يؤثر عنه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قوله : (( إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ : فَفِي شَرْبَةِ عَسَلٍ ، أَوْ شَرْطَةِ مِحْجَمٍ ، أَوْ لَذْعَةٍ مِنْ نَارٍ ، وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِيَ )) ؟ ، فإنه من أروع التقاسيم وأحسنها للدلالة على جميع ضروب التداوى وطرق المعافاة ، ويشبهه فى روعة التقسيم ، ولكنْ للدلالة على الحمية والوقاية من الأدواء قـوله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَا مَلأ ابْنُ آدَمَ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ ، حَسْبُ ابْنِ آدَمَ أُكُلاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ ، فَإِنْ كَانَ لا مَحَالَةَ ، فَثُلُثُ طَعَامٍ ، وَثُلُثُ شَرَابٍ ، وَثُلُثٌ لِنَفْسِهِ ))(1) .
قال شيخ الإسلام أبو زكريا النووى (( شرح مسلم ))(14/194) : (( فهذا مـن بديع الطب عند أهله ، لأن الأمراض الامتلائية : دموية أو صفراوية أو سوداوية أو بلغمية ، فإن كانت دموية فشفاؤها إخراج الدم ، وإن كانت من الثلاثة الباقية ، فشفاؤها بالإسهال بالمسهل اللائق لكل خلط منها ، فكأنه نبه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالعسل على المسهلات وبالحجامة على إخراج الدم بها . وذكر الكى لأنه يستعمل عند عدم نفع الأدوية المشروبة ونحوها ، فآخر الطب الكى . وقوله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِيَ )) إشارة الى تأخير العلاج بالكى ، حتى يضطر إليه ، لما فيه من استعمال الألم الشديد فى دفع ألمٍ قد يكون أضعف من ألم الكى )) اهـ .
وهاهنا تجدر الإشارة إلى الفرق البعيد المغزى بين طبه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وطب الأطباء بأسرهم ، فإن طب النَّبىِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ متيقن قطعى إلهى ، مأخوذ من الوحى المتلقى عن الله ، فإنه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى )) ، وهو مع هذا مُؤدٍ إلى الخلق كافة فى أسلوب سهلٍ رقراق ، لا تعقيد فيه ولا غموض .
اخوي انا حاب اسوي حجامه
بكم تسونها ( حجامه اسفل الاكتاف )
+
هل هي بالطريقه التقليديه ( حرق الجرائد ) ام بواسطة الاجهزة الحديثه
للتواصل: 0509488003