بسم الله الرحمن الرحيم
عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ العَوَّامِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ لَهُ
خَبِيءٌ مِنْ عَمَلٍ صَالِحٍ فَلْيَفْعَلْ“. أخرجه الخطيب في “التاريخ” ( 11
/ 263 ) والضياء المقدسي في “الأحاديث المختارة” ( 1 / 296 )
والقضاعي في “مسند الشهاب” ( ق 37 / 1 ) وصححه الألباني في “السلسلة
الصحيحة” (5 / 398 ). خبيء من عمل صالح: أي من
الأعمال الخفيّة التي لا يطّلع عليها أحد من الناس, خالية
من الرياء, فتكون خالصة لله تبارك و تعالى مثل صلاة
النافلة في جوف الليل أو صدقة السر أو أي عمل آخر من
الأعمال الصالحة.
أشكر لكما مروركما وتعليقكما وتفاعلكما مع الموضوع اختاي الكريمتان
.
.
أو صدقة السر << هالشي الواحد لازم ينتبه له مب يسوي ويسوي عشان الناس تقول عنه سوّى..
حتى ولو كان قصده للتذكير ذكّر بطريقه ما تقول عن نفسك انا سويت وسويت ..خلها على اساس قصه سمعت ابها أو لغيرك مش لك ..
” وإنما الاعمال بالنيات “
.. هالشي بينه وبين ربّه المفروض ما يطريه لحد .. عشان يحتسب عند ربه اجره وثوابه ..
والله يعينا على طاعته ..
شكراااااااااااان ع الموضوع