السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اليوم حبيت اقول حسبي الله ونعم الوكيل علي الحساد
انا بفضل هذا المنتدي الطيب قدرت اشتغل في التوصيل والغرض كان مساعده الي يبي يعيش عن طريق النت ومتلعوز مع شركات التوصيل
والحمد لله قدرت اشتغل سنه كامله والحمد لله كانت الناس المتعامله معاي راضيه كل الرضا
جاني اتصال من البريد يمنعني من مزاولت هذا النشاط والتهديد بالحبس………. وانا مش عارف شو السبب
بس ما بقول غير الحمد لله يكفيني اني عرفت ها الناس الطيبه والمنتدي الراقي هذا

واتمني اعتذر من الكل لاني اوقفت العمل في مجال التوصيل مع اني كلي رغبه اكمل بس الحمد لله
وان شاء الله راح ارجع بعد ما احاول افتح شركت توصيل

ولين ذاك الوقت اتمني منكم السموحه

واقول لا حول ولا قوه الي بالله

36 thoughts on “حسبي الله ونعم الوكيل

  1. لا حول ولا قوة إلا بـــــــالله !!

    أخـــــويه حمـــــــدان حــاول تتأكد من الشخص اللــي أتصل فيك .. عشان تعرف المــوضوع أكثـــر ..

    و بعديـــن وايد نــاس يشتغلون فالتــوصيل و من دون رخصــه .. يعني عمل حر أو عمل ( شخصي ) .. ليش ما قالوا لهم شي !!

    أخويه حمــــــــدان .. لازم تتحــــــرى في هالسالفـــه أكثــر ..

    أنتـــــــــه شخــص و النـــــعم فيـــك ,, ذوق و أخـــــــلاق و احـــترام في التعامل مع النـــاس ..

    و إذا كــان الخبر هذا صحيح .. لا حول ولا قــوة إلا بالله ..

    عساه خيــــر .. و الله ما يكتب للنـــاس إلا الخيـــر صدقني ,,, ولا تضايق من شي ياخويـــه …

    عسى الله يعــــــوضك بأفضــل و أكبـــر شركـــة توصيــل ..


    {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.

    ومعنى القاعدة بإيجاز:

    أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن،

    وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة،

    وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
    والعكس صحيح: فكم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه،

    وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد، و هذا هو معنى القاعدة القرآنية

    التي تضمنتها هذه الآية باختصار.

Comments are closed.