بعد تقارير عن انضمام حسين الأحمد للقاعدةعائلة مطرب كويتي تؤكد أنه في إيران لمساعدة “الفقراء السنةط£ط®ط¨ط§ط± ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© | ط¹ط§ط¦ظ„ط© ظ…ط·ط±ط¨ ظƒظˆظٹطھظٹ طھط¤ظƒط¯ ط£ظ†ظ‡ ظپظٹ ط¥ظٹط±ط§ظ† ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© “ط§ظ„ظپظ‚ط±ط§ط، ط§ظ„ط³ظ†ط©” دبي – فراج اسماعيلأكدت أوساط من عائلة المطرب الكويتي المعتزل حسين الأحمد إنه يوجد حاليا في ايران للعلاج وللقيام بأعمال خيرية في مناطق يقطنها الفقراء المسلمون السنة، وسيعود لوطنه خلال أيام قليلة.وقال ابن عمته أحمد الكندري (أبو فيصل) في اتصال مع “العربية نت” إن خبر سفره إلى أفغانستان للانضمام إلى تنظيم القاعدة عار من الصحة تماما، وقد فوجئت به أوساط عائلته وسبب لهم صدمة شديدة خصوصا والده ووالدته.وأضاف: كنا نعلم أنه حجز للسفر إلى طهران لعلاج آلام في أسنانه، ونيته أيضا القيام بأعمال خيرية في مناطق نائية يقطنها فقراء مسلمون حيث لا توجد كهرباء أو مياه أو مدارس.واوضح أن المطرب المعتزل حسين الأحمد حرص قبل سفره على اعلام والديه اللذين يعيش معهما، عن وجهته وقام بتوديعهما بنفسه عندما سافرا مؤخرا إلى مكة المكرمة لأداء العمرة.وعن المكان الذي يتواجد فيه تحديدا علمت”العربية نت” إن هذه المناطق النائية توجد خارج طهران ويسكنها أغلبية من فقراء ينتمون للمذهب السني.عودة للأعلىوالداه اتصلا بهوأشار أبو فيصل إلى أن الحسين (26 عاما) مطلق وأب لطفلتين، احداهما في مرحلة الروضة والثانية في التعليم الابتدائي. وتابع بأن والديه بعد عودتهما انتابتهما صدمة شديدة عندما سمعا بخبر صحفي عن سفره للانضمام إلى القاعدة في أفغانستان،وقد تمكنا الأبوان من الاتصال به في ايران واطمئنا على أحواله، وقامت العائلة على الفور بنفي خبر سفره إلى أفغانستان بلقاء تم مع ابن خالته في قناة “الرأي” الفضائية الكويتية أمس السبت، ونشر التصحيح أيضا في صحيفة “الرأي” في عددها اليوم الأحد 16/3/2008.وقال أبو فيصل: نعم اعتزل حسين الأحمد الفن وهو حاليا مهتم بالعمل الخيري ومساعدة الفقراء في بلاد المسلمين وتقديم مساعدات مالية وعينية وكفالة الأيتام والمساهمة في حفر آبار المياه وفي بناء وحدات صحية توفر العلاج، وتأسيس دور لتحفيظ القرآن الكريم.وأكد أنه لم تحدث أي مشكلة أمنية للعائلة من جراء نشر خبر سفره إلى افغانستان “لأن الأمن الكويتي لا يأخذ الناس بالشبهات ولا بأخبار الصحف وإنما يعتمد على تحرياته القائمة على المعلومات الصحيحة”.وكانت جريدة “الرأي” الكويتية نشرت أمس السبت إن مواقع مرتبطة بتنظيم القاعدة ذكرت أن المطرب المعتزل حسين الأحمد “”نفر إلى الجهاد في أفغانستان لينصر الدين مع إخوانه في تنظيم القاعدة وسيبث فيلم له قريبا على موقع السحاب القريب من القاعدة”.وكان الأحمد الذي اعتزل الغناء قال في لقاء سابق مع تليفزيون “الرأي”إن سبب هدايته “منام رأيته ورأيت فيه رحلتي للدار الآخرة ابتداء من قبض ملك الموت لروحي إلى دخولي للقبر”.عودة للأعلىلا يعاني اضطرابات نفسيةوفي جريدة “الرأي” أمس استبعد شخص آخر من العائلة غير الذي تحدثت إليه “العربية نت” سفر الأحمد إلى افغانستان. وقال هذا الشخص واسمه أيضا أحمد الكندري وهو ابن خالة المطرب المعتزل إنه اتصل قبل ايام بأسرته من طهران.وأضاف الكندري “حسين الأحمد صديقي منذ الطفولة وكنا نلعب الموسيقى سويا قبل ان يحترف هو الغناء، ولا يمكن أن يذهب إلى (القاعدة) ولو أراد ذلك لأبلغني قبل توجهه إلى طهران حيث كنا في ليلتها نجلس مع بعض».ورجح الكندري الذي يعمل في وزارة الإعلام في قطاع مراقبة الموسيقى ان موقع «القاعدة» لجأ إلى اظهار انضمام حسين الأحمد في سبيلالتسويق لجمهور الشباب حيث أن المطرب السابق تحوّل إلى التدين وترك مغريات الحياة.وتحدث عن ان ابن خالته حسين الأحمد لديه جمهور واسع يتأثر به فهو لا يستبعد الحيلة التي لجأت اليها “القاعدة” لتسويق هذا الأمر على الشباب.ونفى الكندري ان يكون حسين الاحمد مضطربا نفسيا وشدد على انه كان ملتزماً دينياً. وأوضح أنه “كثيرا ما كان يرافقه إلى دروس دينية في مناطق مختلفة في الكويت ولم يتأثر بأي رجل دين بعينه”.وأشار إلى أن أسرة حسين الأحمد صدمت أمس عندما قرأت الخبر الذي نقلته «الرأي» عن أحد مواقع «القاعدة» ويشير إلى انضمام ابنهم إلى التنظيم.وذكر انه للوهلة الأولى تفحص هذا الموقع وتأكد له انه من باب التسويق ولا يستند “إلى صحة” إذ أن أي أحد يستطيع القول بهذا الشيء دون دليل.وقال الكندري إن الغالبية من الشباب الذين يذهبون إلى افغانستان لا يبلغون ذويهم “لكن حسين لو اراد الذهاب إلى هذا البلد لأبلغني لأنني كنت جالساً معه الليلة التي سبقت مغادرته إلى طهران”.وفي ما يتعلق بأحوال حسين الأحمد المالية قال رفيق دربه إن حسين باع الاستديو الذي يمتلكه بحوالي 160 الف دينار.وأضاف “كان عسكرياً في وزارة الدفاع في سلاح المدفعية واستقال وذهب ليعمل في وزارة الداخلية مدنياً وأيضاً قدم استقالته”.واستطرد “اتصل بأهله قبل ايام وابلغهم انه بخير وبصحة جيدة ويبدو انه هاتفهم من فندق او من الشارع”.وزاد “حسين وعد أهله بالاتصال بهم في الأيام المقبلة ولم يبلغهم انه انضم إلى (القاعدة) البتة”.وكشف النقاب عن أن “حسين الأحمد كان يعاني من مشكلات في اسنانه اثناء علاجها المرة الأولى في سورية فتوجه إلى إيران لمجمع الاطباء هناك لهذا الغرض
تصفّح المقالات
5 thoughts on “)))))حسين الأحمد (((((عائلة مطرب كويتي تؤكد أنه في إيران لمساعدة “الفقراء السنة”
Comments are closed.
العربيه نت تنشر كل شي اخبار متناقضه مب مشكله المهم تنشر شي يثير بلبله
مثل ما قال اخوي ارباب حياته الخاصه
علينا ندعي له ولانفسنا اولا بالهدايه والثبات
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
هاي حياته الشخصية شو علينا نحنا يسافر يرد يهاجر برايه
ارباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الأمس ( السبت 11/ 10/2008 ) بثت قناة العربية ومن خلال نشرة الأخبار الرئيسية تقرير عن المذكور ، أشتمل في دقائقه القليلة على مختصر لسيرته منذ تحوله من مغني عادي إلى منشد ومن ثم إلتزامه الديني ، تبع ذلك ذهابه إلى إفغانستان وتدربه على القتال مع القاعدة ، وبعد عودته تم التحقيق معه من قبل السلطات الأمنية الكويتية ، بعد ذلك أتخذ قراره بالعودة إلى الغناء ، طبعاً يشمل ذلك تغيير المظهر الملتزم إلى ما يسمى بالشبابي .
في التقرير ظهر محاميه أو من يمثله وتحدث عن بإختصار عن رحلته إلى إفغانستان ( المحامي ذكر ما شاهده المذكور من قيام أفراد القاعدة بتعاطي المخدرات ) ، كما ظهر المذكور بشكله الجديد وتلفظ بكلمات مقتضبة / مختصرة عن أسباب عودته للغناء.
تبع ذلك قيام مذيعة النشرة بإجراء لقاء قصير مع أحد ( المحللين السياسيين ) تحدث فيه عن المذكور ، طبعاً بدون التركيز من قبله أو من قبل المذيعة على الظاهرة والأسباب والنتائج ورأي الدين.
قال تعالى ((يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاءُ)) صدق الله العظيم
اللهم يا مقلب ويا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك وطاعتك
اللهم أنصر الأسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
الله يثبته على دينه
ماشاء الله علية