سؤال رقم88 ما حكم اكتتاب الشخص باسم غيره؟
الجواب أرى أنه لا يجوز للمكتتب أن يستعمل اسم شخصٍ آخر في الاكتتاب، سواء أكان ذلك بعوض يدفعه لصاحب الاسم أم بغير عوض؛ لما في ذلك من تجاوز الحد المستحق له نظاما، وتعديه على حق غيره ممن التزم بالنظام، إذ إن مقتضى العدالة أن تكون قسمة الأسهم بين الناس بالسوية، ولا يتحقق ذلك إلا بأن يحدد لكل واحد من المكتتبين سقف أعلى لا يتجاوزه، فالمنع من استخدام الشخص اسم غيره من السياسة الشرعية التي تتفق مع مقاصد الشريعة من جعل المال دولة بين الناس كلهم فقيرهم وغنيهم، لا أن يكون محصوراً بأيدي فئة قليلة. وفضلا عن ذلك، فإن هذا التصرف نوع من التدليس، وهو مظنة الخلاف والخصومة بين الأطراف. وبإمكان المكتتب الذي لا يجد ما يكفي من المال أن يقترض مبلغ الاكتتاب بقرضٍ حسنٍ يرده للمقرض بمثله بدون زيادة، ويجوز أيضاً أن يدخل مع صاحب المال في عقد مشاركة، فيكون لكل منهما حصة شائعة معلومة من الربح كأن يقول: خذ هذا المال وما كان من ربح فيه فلك 30% منه، ولي 70%، والله أعلم.
منقول من الموقع الرسمي للشيخ الدكتور يوسف الشبيلي
http://69.20.50.243/shubily/qa/ans.php?qno=88
اللهم اغننا بحلالك عن حرامك
تسلم اخوي على الفتوى في ناس وايدين مب مهتمين بالحلال والحرام ويوم تحط لهم فتوى قالو حرمتوا كل شي وشكرا على الموضوع
اخوي ابو طلال عندي سؤال ارجو ان تنقله عن لساني اذا شاركت بنسبة وكان التخصيص 112 سهم كم تخصيص ميثاق وكانت عمولة البيع 75 درهم اي ان الفائدة فقط 40 درهم هل تعتقد ان الذي قام باعطائي اسمه سوف يرضى وفي اعتقادي ان الفائدة له 500 درهم وانا اتحمل نسبة التخصيص هل هيه كبيرة ام صغيرة
في اعتقادي انه لم يتنقل الصورة واضحة للشيخ الشبيلي من كافة النواحي السلبية والايجابية
ارباب
الاخ طلال انت تقول نتشارك مع صاحب الاسم بنسبه اذا انا موافق وراعي الاسم موافق علا 500 شوه الي محرم فيه مثل السياره ماخذنها 1000 من ريال وادري انها رخيصه ببيعها بسعر السوق 2000 يعني اشارك راعي السياره بنسبه والله ما تدخل العقل ومشكور علا المشاركه الطيبه والله يعطيك علا نياتك
جزاك الله خير
يزاك الله خير وبيض الله ويهك ما قصرت دائما يا بو طلال طريق الحق محارب وتلاقا المستهزئين كثار
وطريق الباطل بتلقاء المؤيدين من الشيطان وأوليائه وأتباعه من الإنس والجان والكل يسوق له
الله يعتقك إنته ووالديك وذريتك وإخوانك ومن تحب والسامعين وكل إمة محمد صلي الله عليه وسلم من النار