نتمني من الله ان يرزق كل مواطن بيت يستقر فيه مع اسرته متي بيتحقق الحلم ونحنا في دولة خيرها وصل العالم باجمعه ونبارك لأخوانا المواطنين في أبوظبي والعين بنا مساكن لهم حوالي 13000 مسكن وعقبال الإمارات الشماليه*
نتمني من الله ان يرزق كل مواطن بيت يستقر فيه مع اسرته متي بيتحقق الحلم ونحنا في دولة خيرها وصل العالم باجمعه ونبارك لأخوانا المواطنين في أبوظبي والعين بنا مساكن لهم حوالي 13000 مسكن وعقبال الإمارات الشماليه*
Comments are closed.
الله يبا اسمه يخلص بسرعه
يودي عقد الايجار الحالي و القديم و كل عقد ايجار عنده سكنه و يقدمه للديوان
لتسديد الديون المترتبه على الايجار
و منزل شعبي او ارض سكنيه
يقدم هالطلبين طلب سداد ديون مترتبه على السكن و بيت الايجار و طلب منحة سكن او منزل شعبي و الديوان ما بيقصر وضعه بيكون احسن و موضوعه بيبت النظر فيه اسرع
مجرب اللي اقوله
و هاي الحلول اللي تقدرون تسوونها يالمواطنين و الشباب مب بس تنوحون متى و متى تحركوا و خلوكم اسرع بخطوة من هالقرارات و اموركم تمشي
الذكي و الجاد و الطموح اللي يعرف يغلب هالمواقف البسيطه بخطوة جريئه و صحيحه مافيها عيب ولا غلط او تعدي على حقوق غيره بالعكس ها من حقه في الدستور
انا قلت لكم هالحلول و هالكلام علشان ضعاف النفوس و الحاقدين و الحاسدين على الدوله ما يكون لهم حجه و سبب يتكلمون و يتعالون باصواتهم باسم حقوق الانسان انه المواطن ساكن ايجار و مب محصل بيت و مقصرين في حقه
لا يا حبيبي كل شي متوفر لك بالعقل و الدستور لكن تحط راسك و ترقد و تنتظر الرد و الجواب اييك يلين باب البيت لا حبيبي انسي هالشي
هذا الحل لكن تقدم طلب و ترقد و تنسى طلبك و تقول ابا اليوم و باجر بيت الديوان بيقولك انتظر الموافقه و دورك
لكن الديوان من يشوف انك ساكن في ايجار و تصرف من مخباك و وضعك مب نفس اللي حاط راسه و راقد اكيد بينظر في موضوعك و بيستعجل لك
و اللي مقدم الطلب يقدر يروح الديوان و يعطيهم رقم طلبه و يقول لهم ابا اسوي اضافات على طلبي باوراق ثبوتيه و ادعم طلبي بهالوثائق
و ادعوا لي بالتوفيق
حلم السكن
آخر تحديث:السبت ,23/04/2011
من جريدة الخليج
راشد محمد النعيمي
حلم المواطن بامتلاك مسكن خاص له، حلم مشروع يداعب الكثيرين ممن ينتظرون الاستقرار في مسكن يجمعهم بأفراد أسرهم ويخلصهم من المنازل القديمة أو الملاحق الضيقة في بيوت الأهل أو منازل وشقق الإيجار . وفي بلادنا، والحمد لله، مبادرات كثيرة كالقروض والمنح الإسكانية والبرامج، إضافة إلى البيوت الشعبية التي تحولت اليوم إلى فلل راقية في مجمعات تتوافر فيها مختلف الخدمات تشبه في شكلها المجمعات الاستثمارية التي تعرضها شركات الاستثمار العقاري، لكن وحتى اليوم هناك إشكاليات بحاجة إلى معالجة .
المشكلة التي تعترض كثيرين من الشباب هي ارتفاع تكلفة بناء المسكن الجديدة، والحاجة إلى الاقتراض فوق مبلغ المنح والبرامج والقروض الميسرة، واللجوء إلى البنوك التي تتطلب فوائد كبيرة، ما يثني الكثيرين عن تحقيق هذا الحلم، في الوقت الذي يجد الوافد كل أبواب التسهيلات والبنوك والتمويل مشرعة لامتلاك بيوت وشقق وفلل في مناطق راقية بأسعار تعد مناسبة لا تلبث أن ترتفع وتصبح إعادة البيع صفقة تجارية ناجحة تعود على صاحبها بكثير من الأرباح .
ما يعنينا اليوم وجود تسهيلات للبناء بأسعار مناسبة لكل من يود تشييد بيت العمر، لأن سوق المقاولات لا يرحم، ومواد البناء تسجل ارتفاعات خيالية إلى جانب الرسوم الكبيرة للمكاتب الاستشارية وغيرها من الجهات التي لا تفرق بين البيت الخاص والمشروع الاستثماري . . من المفترض أن يكون هناك دعم خاص لكل من يود بناء بيته، وأن تكون هناك أسعار خاصة للشباب عبر نماذج سكنية متنوعة، إضافة إلى فتح المجال من أجل الحصول على قروض إضافية، خاصة أن مبالغ الملاك لا تكفي لاستكمال بناء البيت، فما بالك بمصاريف التشطيب والتأثيث وغيرها من المتطلبات الأخرى؟
علينا أن نشجع شبابنا على الاستقرار الاجتماعي المتمثل في الزواج أولاً، والحصول على بيت العمر ثانياً، لأنها مؤثرات كبيرة في قضايانا الأساسية كقضية التركيبة السكانية، ولذلك فإن توفير الاعتمادات لها وتوفير ظروف النجاح، أمر سيعود بالنفع على المجتمع بأسره، وهو مطلب ليس بالصعب لكنه يحتاج إلى دراسة ووضع برامج مناسبة في مختلف الإمارات، إلى جانب توفير الدراسة الميدانية للواقع الحالي والعمل على تلافي النواقص والسلبيات .
ALNAYMI@yahoo.com
ساكنين بالإيجار إلى أن يفرجها الله
الحمدلله على كل حاال
الإيجار صعب ياجماعة ومب كل واحد يتحملة
بس ما نقول غير الله يفرجها ..
الله كريم ,,,,,,