تحية عطره ملؤها الحب و الشوق
احبائـــي الكرام ..
لولا الحب لما عرفنا قيمة الحياة ..
و لولا الكذب ما عرفنا حلاوة الصدق ..
و لولا الحزن و الدموع لما عرفنا الإبتسامة و الفرح ..
و لولا المرض لما عرفنا معنى الصحة ..
و لولا الضيق ما بحثنا عن الفرج ..
اعـــــزائــــــــــي ..
يشعر الإنسان باالضيق والحزن وتمر عليها حالات خارجه عن ارادته
لايستطيع معها أن يحتمل حتى نفسه
درجات الضيق تختلف من شخص لاآخر
حتى تحمل ذلك الضيق يختلف
من شخص لآخر حسب قوته ودرجاته
.. لكن بصراحة وواقعية …
عندما تشعر(ين) بذلك الضيق وذلك الحزن والالم نتيجة لأمر ما
ماذا تفعل(ين) ؟؟؟؟
هل تلتزم الصمت ؟؟؟؟
أم تحاكي أقرب الناس لك ؟؟؟؟
أم تحاول الإبتعاد ؟؟؟
أم تبكي لعل البكاء هو الحل ؟؟
أم ماذا ؟؟؟
دعواتي للجميع بعدم المرور بتلك اللحظات ..
السؤال عام للجميع
مــــــــــاذا !!
( تفعل)؟؟ او (تفعلين) ؟؟
[MOVE=”up”]مع خالص حبى للجميع[/MOVE]
[GLOW=”FF0033″][BLINK]قنــــــــــــاص 
دبــــــــــــي[/BLINK][/GLOW]
ما ارقد << شرات الحين مثلا
و اتم ارفانه و ماداني ارمس حد
و ايلس ادعي على نص اللي في البلاد
اي حد ايي في بالي يكون جد غلط عليه.. ارشه بدعوه ما يبا غيرها
بس الضيج حالات يعني مب شرط كل كا اضيج يكون عندي هالروتين
احيانا اقرا قران و اصلي و يخوز
و احيانا اخذ لي سترتاب و يخوز << الحين بسير اخذ لي
مع اني احس انه مب مفعول الدوا اللي يريح بقدر النفسيه يوم تصدق ان في دوا يخوز السترس
“ألا بذكر الله تطمئن القلوب”
دايما إذا أصابتني حالة اكتئاب و حــزن أتذكر الجنه والنار والقبر !!
فــ سبحان الله تهون المصيبه في عيني وينجلي الحزن وتهون الدنيا وتصغر في نظري و أرتاح نفسيا و تقر عيني ^^
كان الرسول صلى الله وعليه وسلم إذا حــزبه أمر يهرع إلى الصلاه , وكان دائما يقول (( أرحنا بها يا بلال)) أي الصلاه .
شكرا أخوي عالموضوع الطيب , وعلى فكره نادرا ما أحزن *_^
قناص دبــي
حسب الموود
.
ساعات أسافر 3-4 ايام
و احيانا أتم ابروحي و ابتعد عن العالم..
و مرات احجز لي اي فندق في الجميرا..
و ساعات أسمع تلاوة الشيخ ابو الوفا الصعيدي..
و مرات أسمع شعر /اقراء شعر / كتبت فلسفة..
أحيانا أشتري أسهم و ابيع في نفس اليوم من دون اي هدف ربحي!
سابقا كنت اتواجد في المنتدى..مثل الليلة!
.
.
لذا
.
ما اكثر الذين لا يشعرون بمضي العمر بهم..
الا وقد طويت سنوات من اجمل مراحل العمر دون شعور منهم..
لابد ان ننتبه من ذلك..
و الحياة..
ولولا ألمها ما شعر احد بحلاوتها!
تقبل مودتي