الجمعة ,02/05/2008
سجينتان بتهمة هتك العرض بالرضا والحمل سفاحاً
خادمتان تنجبان من صبيين بعد علاقة غير شرعية
دبي – نادية سلطان:
حذرت الرائد فوزية الملا مدير إدارة سجن النساء بالإدارة العامة للمؤسسات العقابية من تحرش الخادمات بالأطفال داخل المنازل في غيبة الأمهات والآباء.
وقالت الرائد فوزية إن تحرش الخادمات بالأطفال أسفر عن حمل اثنتين منهن ودخلتا الى السجن بتهمة “هتك العرض بالرضا” والحمل سفاحاً.
أشارت الرائد فوزية الملا الى الحالتين اللتين تواجدتا داخل سجن النساء، فالخادمة الأولى وتبلغ من العمر “24” عاما ولديها اطفال داخل بلدها “الآسيوي” أقامت علاقة غير شرعية مع ابن الأسرة الذي لم يبلغ ال14 عاماً لمدة عام كامل من دون ان تلفت هذه العلاقة انتباه أي فرد من افراد الأسرة.
وأضافت ان الخادمة حملت على مدار تسعة أشهر ولم ينتبه اليها احد أيضاً وظلت تمارس عملها كالمعتاد حتى يوم ولادتها والتي تمت في الخامسة فجراً، حيث وضعت الطفل وتوجهت للمطبخ لممارسة العمل حتى تنفي عنها علاقتها بالطفل الذي تركته على باب المنزل، مشيرة الى انه تم استدعاء الشرطة ووفقا لاعترافاتها لم تحرك ساكناً الا عندما علمت ان هناك اجراء سيتم اتخاذه لمعرفة صلة الطفل بمن في المنزل فتوجهت للشرطة، واعترفت بأن الطفل ابنها وأنه نتاج علاقة غير شرعية مع ابن الأسرة، وبناء عليه اجريت الاختبارات المعملية اللازمة التي اثبتت وجود العلاقة غير الشرعية بين الطفل والخادمة بالفعل.
وأكدت فوزية الملا أن الأسرة لم تعترف للآن بأن الطفل هو من ابنها الطفل ايضا، في حالة بالطبع تثير الدهشة والاستغراب.
وأضافت ان الحالة الثانية شبيهة بالأولى ولكن هنا الخادمة ظهرت عليها علامات الحمل. وعندما قامت الأسرة بالتوجه بها للطبيب أكد حملها فتم الابلاغ عنها فأكدت ان الحمل نتاج علاقة غير شرعية مع ابن الأسرة الذي لم يبلغ ال14 عاماًً ايضا، وحكمت المحكمة بسجن الخادمة حيث وضعت طفلها اثناء قضاء فترة العقوبة.
وأكدت مدير إدارة سجن النساء أن عملية تحرش الخادمات بالأطفال ليست بجديدة، ولكن الغريب في هاتين الحالتين هو الحمل وإنجاب أطفال من اطفال. مشيرة الى ان بعض الأسر غائبة داخل بيوتها ولا تراقب تصرفات الخادمات ولا الأبناء وهذا خطأ كبير، لأن الكثير من هؤلاء الخادمات يتحرشن بأطفال دون سن الخامسة وذلك لعدة اسباب، أولها إما كون الخادمات غير طبيعيات من الأساس، أو ان الخبيثات منهن يلجأن لذلك حتى تجعل الطفل ملتصقاً بها ولا يستطيع البعاد عنها وبالتالي تضمن بقاءها في العمل لأطول فترة ممكنة.
وحذرت الملا الأسر من ترك مهمة “كي ملابس” الابناء للخادمة لأن الابن عندما يريد ان يبدل ثيابه يضطر الى الذهاب لغرفة الخادمة والتي تكون في الغالب بعيدة عن سكن الاسرة، وهنا تحدث الخلوة خصوصاً وان بعض الابناء يبدلون ملابسهم امام الخادمة وهذا ما حدث بالفعل في حالة الخادمة الأولى، والتي اعترفت فيها بأنها كانت تشبع رغباتها مع الطفل مرتين أسبوعياً.
وقالت إنه في ظل الفضائيات المفتوحة اتسعت مدارك الأطفال وبالتالي اصبح على الأسر دور كبير في توجيه ابنائها الى التوجهات الصحيحة وإبعادهم عن أي أخطاء وتوعيتهم ومراقبتهم عن بعد لأي تغيرات تطرأ على تصرفاتهم.
وأوضحت ان الخادمة في الحالة الأولى وصل بها الأمر إلى أخذ جزء من مصروف الأبن وشراء كروت هاتف لتتحدث ليل نهار مع اسرتها في بلدها وكان الابن لا يفصح عن ذلك لأنه اصبح لديه حاجة عند هذه المرأة.
وأضافت بالتأكيد هاتان الحالتان وصلتا الى السجن لأن الفعل كان غريبا، ولكن من خلال الدراسات والاحصاءات فإن الجرائم الخاصة بالتحرش التي تصل للشرطة تشكل 10% فقط والأغلبية منها تكون في الظل والأسر تخاف من الابلاغ بعداً عن الفضيحة، مؤكدة ان كثيراً من جرائم التحرش تحدث ليس فقط داخل البيوت ولكن من اشخاص خارج نطاق الاسرة، ولكن لا يبلغ عنها ويفضل تسفير الخادمة وإخفاء الأمر.
ووجهت الرائد فوزية اللوم إلى الأسر التي تتوجه لاختيار الخادمة الجميلة الصغيرة في السن متناسية ان داخل بيوتها شباباً ومن هنا تقع الكارثة.
وعن مصير الطفلين اللذين ولدا للطفلين قالت انهما مع والدتيهما لأن الأسرتين لم تتقبلا اصلا فكرة ان الطفلين هما ابنان لابنيهما.
وأكدت ان المشكلة لن تقف عند حد انجاب اطفال فقط ولكن ايضاً قد تصل لحد نقل امراض خطيرة لهؤلاء الاطفال، مؤكدة ان بعض المتهمات في قضايا الدعارة تبين بعد الفحص عليهن انهن يحملن مرض الايدز، مشيرة الى انه يتم عزلهن وتسفيرهن ولكن السؤال ماذا حدث قبل القبض عليهن؟
وأكدت ان سجن النساء بدبي لا توجد فيه سوى مريضة واحدة بمرض الايدز وهي معزولة عن باقي النزيلات والسبب في بقائها هو الحكم الصادر ضدها بالسجن لمدة 10 سنوات وهي قضية اتجار بالمخدرات.
المصدر جريدة الخليج : ط¯ط§ط± ط§ظ„ط®ظ„ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ط¬-ط£ط®ط¨ط§ط± ط§ظ„ط¯ط§ط±-ط*ظˆط§ط¯ط« ظˆظ‚ط¶ط§ظٹط§
هاذيلا قصص وصلن للشرطه
فيه غيرهن فى البيوت ما تعرفونه
مثال حرمه تشتكي اونه ولدها عمره 16 سنه يسوي علاقه ويا الخدامه اللى عمرها فى 40<<<يعني العمر ما يفرق عندهن
والخدامه حامل
ومايقدرون يبلغون خايفين على الولد
ولما الناس لاموها ليش مهمله الولد قالت اونه الخدامه مسويه سحر للولد<<<عذر
المشكله تبدا من الاهمال والتراخي فى البيت..والام هي الملام الاول على هالاهمال وعلى تربية عيالها وغرز مفاهيم الحلال والحرام فى قلب العيال…يعنى ولد عمره 16 لو تربا تربيه عدله ما بيسوي اللى سواه هالولد…وبعدين الأم لاشغل ولا مشغله ..سو تسوي مقابله البيت 24 ساعه والعيال عند الخدامه !!!!!
الله يستر علينا وعلى كل مسلم
السلام عليكم ،، تدعو حرية المراة بخروجها للعمل لثبات ذاتها وشخصيتها وترك الأبناء والزوج في يد الخادمات ،، وهل ستكون الخادمة آمن على الأبناء من الأمهات ،، الله يعين الأبناء على امهاتهم .
لاحول ولا قوه الا بالله
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
مابخلي اليهال يختلون بالشغاله وهم في سن مراهقه وبعدين المفروض يربون عيالهم ويوعونهم
اذا العيال مب مرابيين بيغافلون أهلهم وبيسيرون عند الشغاله
نحن بيتنا ممنوع نيب شغاله تحت 30 أو فلبينيه
24 سنة هاي يايبنها تخدم هاي روحها يبا حد يربيها
مانعرف إنلوم إمنوه الأهل والا العيال الشغاله بعد اذا أخلاقها مب زينه
بتغافل أهل البيت وبدخل واحد غريب أحيد مره يبنا وحده جان يشوفها باكستاني عند الباب تغسل
المواتر جان يقوللها ليش مايسوي بيباي حق أنا بغا يغازلها زين يوم أنا ظهرتله تروع وشرد
وقبل بعد سيلانيه واحد هندي يوم بغت اتصك باب الحوي حط ريله عشان ماتصكه وعقبها يابت البروش
بتضربه شرد عنها
أنا ماقول نازعوا البشاكير لا بس تحملوا منهم تراهم بعد بشر وإتحملوا من عيالكم وراقبوهم ووقفوهم
عند حدهم لاتتهاونون وياهم تراه كله في مصلحتهم
الحين شو بيسون بالعيال اللي يابوهم إستوا أباهات
وهم بعدهم توهم بالغين ولايعرفون شيء في الدنيا
الله يعين أهلهم عليهم