خوصه بوصه ..وسؤال لنجلاء الشحي ؟!

117 thoughts on “خوصه بوصه ..وسؤال لنجلاء الشحي ؟!”

1. النقد البناء شي ايجابي وما دام ان العمل انتقد سوف تنجح نجلاء الشحي ان شاء الله

   هذه بنت امارتية وهذه اول عمل لها مع اني غير متابع له لاكن اسمع الاطفال ينتظرونه

   لاكن رايت وجهات نظر تختلف من انتقاد الى رفض الى تهميش لدور نجلاء

   انا وجهة نظري ان الامر ايجابي وان شاء الله يتطور مع المستقبل الى افكار جيدة تخدم المجتمع بشكل عام

   ارباب

2. مقتطفات من ضيافة دبي للصحافة :

   المصدر :
   ط¯ط§ط± ط§ظ„ط®ظ„ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ط¬-ظپظ†ظˆظ†-ظ†ط¬ظˆظ… ط§ظ„ظƒط±طھظˆظ† ظˆظ‚ط¶ط§ظٹط§ظ‡ ظپظٹ ط¶ظٹط§ظپط© ط¯ط¨ظٹ ظ„ظ„طµط*ط§ظپط©

   وسئلت نجلاء عن مولودها الأول وكيف ستختبر نجاحه من فشله لترد بأنها لا تشغل نفسها بسماع آراء الناس في الوقت الحالي،

   لا تشغل نفسها بسماع آراء الناس ليش المسلسل منو بيشوفه الجن ولا ما نتقبل النقد

   ومن جانبها أكدت نجلاء الشحي بأن الكرتون في الإمارات غير ثقافة الجمهور، وأن الكرتون في بلدان أخرى لازال مرتبطا بالأطفال فقط، ولديها أمل كبير في أن تصل الأعمال الكرتونية للعالمية خلال فترة زمنية قصيرة جداً لتنافس بذلك أفلام “والت ديزني” وغيرها،

   الله يعين اذا في الاماراتي هز ورقص اذا وصلت ديزني شو بيستوي الله يستر

3. شكله الصراخ اللي في المنتديات ياب اثره شوفو شو كاتبين في جريدة الخليج

   تنتقد فيه نجلاء الشحي السلبيات وتصفق للإيجابيات
   “خوصه بوصه” رسائل صريحة بصور كرتونية آخر تحديث:الخميس ,03/09/2009

   دارين شبير

   حين يذكر اسم نجلاء الشحي في جهة ما، غالباً ما نجد في الجهة الأخرى انتقادا ينتظرها، ربما يراها البعض جريئة أكثر من اللازم، ما يستدعي توضيح مفهوم الجرأة المتمثل بمناقشتها لقضايا وظواهر مسكوت عنها وغير مسموح بالخوض فيها إلا تحت الطاولة وعلى استحياء، لتبقى الظاهرة كما هي، ونبقى نحن كما نحن، فئة كبيرة من المشاهدين الذين يغلقون أعينهم وآذانهم عما هو جديد ومنتشر حتى لا نحرم أنفسنا فرصة التلذذ بإخفائه، والنظر لكل من يحاول الخوض فيه نظرة اشمئزاز.

   نجلاء التي شاركت بكتابة الجزأين الأول والثاني من “فريج”، عادت هذا العام بعمل منفرد يحمل آثار بصماتها في كل مكان، فهو من إنتاجها وتأليفها وإخراجها وأفكارها التي يختبئ الشغب في ثناياها، ما يجعلها وكالعادة عرضة للانتقادات.

   والغريب في الأمر أن أغلب منتقديها والثائرين عليها عبر منتديات الإنترنت يلبسون ثوب البراءة، مدعين بأنها قد خدشت حياءهم واستفزت مشاعرهم في حين أنهم يتنقلون من محطة لأخرى، ومن دراما مليئة بالصراخ والضرب إلى أخرى تنتشر فيها ظواهر اجتماعية لم تخل من القسوة والاغتصاب والتحرش والتمييز العنصري وغيرها، ولا يحرك ذلك فيهم ساكنا.

   مشكلتنا الكبرى في أنفسنا، وفي رفضنا لكل ما هو جديد وواضح وصريح، جرأة ربما عالجت مشاكل كثيرة نعاني منها، ولكننا لعدم قدرتنا على طرحها أو مناقشتها لا نقوم إلا برفضها وانتقادها فقط، وهو ما تراهن نجلاء على أن الخوض فيه ونقاشه سيكون أمرا مقبولا وعاديا مع مرور الوقت.

   الخطأ ليس في نجلاء أو غيرها ممن يطرحون قضاياهم بهذه الطريقة، بل في كل من لم يتفهم رسائلها، وكل من لم يلاحظ تطور قلمها ونضجها الفني، فمن تابع “فريج” بجزأيه الأول والثاني ويتابع “خوصة بوصة” في الوقت الحالي لا بد أن يشعر بقدرتها الكبيرة على توصيل رسائل قوية من خلال عبارات مختصرة وجمل قصيرة، كما استطاعت أن تنقل الواقع الإماراتي كما هو للمشاهد أينما كان، ليخرج من حلقة واحدة وهو يمتلك كما هائلا من المعلومات عن دولة الإمارات، ولتصل في الوقت ذاته الرسائل للجهات التي تتمنى ويتمنى كل من يعيش على أرض الدولة أن تصل إليها.

   والحق يقال إن “خوصة بوصة” استطاع أن يجبر الكبير والصغير على انتظار الساعة الثامنة مساء موعد عرضه على قناة “سما دبي” ليمتع ناظريه بالشخصيات الجميلة التي قدمتها بطريقة محببة وجميلة، على خلاف بعض الأعمال الكرتونية الأخرى التي لم تستطع أن تجذب الأطفال إليها رغم أنهم الفئة المستهدفة إلى جانب الكبار، والأمر نفسه ينطبق على الأصوات التي تم اختيارها لتنطبق على الشخصيات تماما، ما أعطى تكاملا للشخصية الواحدة وهو ما تعاملت معه المؤلفة المخرجة بذكاء، حيث استعانت بصوت الفنانة الإماراتية القديرة سميرة أحمد، التي تمثل دور الأم الإماراتية في الأعمال الدرامية لتؤدي صوت الجدة حمامة، وتقوم عائشة الكيلاني المعروفة بخفة الدم بأداء صوت نفيسة زوجة الابن المصرية، ولتنوع بالجنسيات لتقدم لنا تشكيلة من اللهجات الإماراتية والمصرية إلى جانب السورية المتمثلة بالمعلمة أم أنس والهندية المتمثلة بفئة الخدم والعمال. هذه التشكيلة عكست الواقع المعاش وطبيعة التركيبة السكانية ضمن إطار ضيق كونه الجزء الأول من سلسلة الأجزاء التي ننتظرها بلهفة من الآن، ولذلك وصلت إلى كل بيت وكل مشاهد.

   مشكلة “خوصة بوصة” الوحيدة أنها وكما ذكرت نجلاء في مجلس رمضاني عقد قبل أيام في نادي دبي للصحافة لا تجمع أفراد العائلة جميعا في حلقة واحدة، فكل حلقة موجهة لفئة معينة، فيوم للكبار وآخر للصغار، ما يراه البعض في صالح العمل الذي تعلق به الصغار حيث وجدوا من يهتم بأمرهم في برنامج تقدم بعض حلقاته للكبار.

   من أجمل الحلقات التي عبرت عن الواقع في الإمارات حلقة “وابتدى المشوار” التي ضربت على الوتر الحساس من خلال عبارات لا تخلو من الطرافة، وذكرت بشكل مختصر مميزات وعيوب الطرق في بعض إمارات الدولة، وهو المكان الذي يقضي فيه رواد الطريق ربع أو نصف يومهم، وحلقة “سكة سفر” التي مثلت الواقع العربي في بلاد الغربة، ولا ننسى الحلقة التي مثلت الأطفال ووجهت لهم رسائل مفيدة وهي “المسابقة الكبرى” والتي خرج منها الأطفال مدركين قيمة القراءة وراغبين فيها للوصول لما تتمتع به “أمينة نمكي” من ذكاء ومعرفة، إلى جانب حلقة “الحضانة” التي أعتبرها مقدمة للفئتين الكبار والصغار والتي صورت واقع بعض الحضانات، وعبرت عن الرغبة التي تنتاب الأمهات بتوفير كل مؤسسة حضانة تستضيف فيها أطفال الأمهات العاملات، وهذه رسالة أخرى كفيلة بالنظر فيها.

   وتبقى نجلاء الشحي كما هي، الكاتبة الجريئة التي عرضت 18 شخصية في جزئها الأول دفعة واحدة بلا خوف من أن يتشتت المشاهد، فلكل دوره الذي لم يأت على حساب الآخر، بل أضاف إليه وزاده جمالا، وهي التي تصفق لما يستحق التصفيق وتنتقد ما يستحق الانتقاد.

   “خوصه بوصه” باختصار رسائل صريحة قدمتها نجلاء الشحي عن الواقع بصور كرتونية ساخرة.

   المصدر
   ط¯ط§ط± ط§ظ„ط®ظ„ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ط¬-ظپظ†ظˆظ†-“ط®ظˆطµظ‡ ط¨ظˆطµظ‡” ط±ط³ط§ط¦ظ„ طµط±ظٹط*ط© ط¨طµظˆط± ظƒط±طھظˆظ†ظٹط©

   الآن تاتي دارين شيبر وتقول لنا ان هذا هو واقعنا الاماراتي (منهو دارين شيبر تقولنا هالشي)؟؟ انا ما اعرف اذا هي مواطنة ولا لا؟؟ نغمض اعينا عن واقعنا ؟؟ كم نسبة الواقع 10 % ؟؟ اوافقها في راي واحد جرأة نجلاء فتحي قصدي الشحي

   وانا حيران صراحة في خيارين :

   – هي صديقة نجلاء ومتحيزة جدا لصديقتها
   – صديقة ام انس او يمكن هي نفسها ام انس

4. أشكرك يا Alain1001
   ترى الإهتمام بموضوع معين من قبل هذا الكم الكبير من الأعضاء له حسابات معينة عند بعض الناس
   وهنيه يبين حب مجتمعاتنا العربية للإنتقاد والدخول في جدالات،،
   وفي النهاية لما بيتعبون بيتركون الموضوع بدون حل

   بس أنا مستغربة من الناس اللي ينتقدون خوصة بوصة لوجود الشخصيات المصرية ، والردح على قولتهم ، ويتساؤلون باستنكار عن ذلك ،،
   ويمدحون شعبية الكرتون ويقولون ما فيه مثله،،

   هنيه أنا أتساءل هل العم شومبيــــــــــه جزء من مجتمعنا ،، والشخصيات المصرية في الأعمال ليست جزء من مجتمعنا ؟؟؟؟

   ترا هذا الواقع يا جماعة ،، مجتمعنا خليط

   احنا ما شاء الله مناسبين كل حد ،،

   عيل شو بتسووووون إذا العمل السنة الياية إن شاء الله طلعت فيه الشخصيات الهندية ؟؟!!!!

5. اتمنى من اللي يعرف المخرجه يوصل لها وجة النظر عشان ترد على الموضوع

Comments are closed.