السلام عليكم ورحمة الله وبركــاته
بدأ الأمر بدبلجة المسلسلات التركية وكان أمراً مقبولاً نوعاً ما لصعوبة اللغة التركية وعدم درايتنا بها لكونها لغة غيرمعروفة عالمياً، ولو أنني مع تعلم لغات الغير إنطلاقاً من حديث الرسول عليه الصلاة والسلام (
من تعلم لغة قوم أمن شرهم )
ثم تفاجأت عندما بدأت سلسلة قنوات MBC تخرج لنا من حين لآخر بأفلام ومسلسلات هندية ومنها فيلم ( Jodhaa Akbar ) ثم تبعتها بعد ذلك بمسلسلات أمريكية ومنها مسلسل أخوان وأخوات (Brothers & Sisters ) وكلها مدبلجة للغة العربية، لتلحقها بعد ذلك قنوات أخرى تدبلج كل ما يقع تحت يديها،
على الرغم من أن هذه المسلسلات بلغتها الأم أفضل من دبلجتها، ولو سَلَّمنا بالأمر لكان الأفضل والأولى أن تتم الدبلجة باللغة العربية الفصحى لا بلغة أهل الشام التي ظن بعض الصغار بأنها هي اللغة العربية الفصحى لكثرة إنتشارها في الدبلجة، فإلى أين ستصل هذه الدبلجة ؟ وما الغاية منها ؟
من تعلم لغة قوم أمن شرهم )
ثم تفاجأت عندما بدأت سلسلة قنوات MBC تخرج لنا من حين لآخر بأفلام ومسلسلات هندية ومنها فيلم ( Jodhaa Akbar ) ثم تبعتها بعد ذلك بمسلسلات أمريكية ومنها مسلسل أخوان وأخوات (Brothers & Sisters ) وكلها مدبلجة للغة العربية، لتلحقها بعد ذلك قنوات أخرى تدبلج كل ما يقع تحت يديها،
على الرغم من أن هذه المسلسلات بلغتها الأم أفضل من دبلجتها، ولو سَلَّمنا بالأمر لكان الأفضل والأولى أن تتم الدبلجة باللغة العربية الفصحى لا بلغة أهل الشام التي ظن بعض الصغار بأنها هي اللغة العربية الفصحى لكثرة إنتشارها في الدبلجة، فإلى أين ستصل هذه الدبلجة ؟ وما الغاية منها ؟
تحياتي
حتى البرامج الثقافيه قامو يدبلجونها بنفس اللهجه…. مع انه اللغه العربية افضل واوضح وهي لغة القرآن.. نحن في دوله خليجيه مب مجبورين نسمع لهجتهم ……
تسجيل حضور
للمشاركة في هذا الطرح المميز
.
.
.
.
لي عودة قريبه
وحصرها على المسلسلات التركية أفضل من شموليتها على جميع ما يُعرض في القنوات،
بالنسبة لي أرى أن لغة أهل الشام وهي اللغة العامية
عندهم إنتشارها بهذه الطريقة أمر سلبي وغير مريح في الإستخدامات اللغوية،
في حين أن الدبلجات سابقاً كانت بالعربية الفصحى
كالمسلسلات المكسيكية وغيرها ووصلت إلى أذن المستمع العربي
بطريقة أفضل عما هي عليه الآن، ولا أرى أي هدف سوى القضاء
على الذائقة العربية بطريقة مبتذلة عمودها اللغة العامية
.
حياج الرحمن أختي السولعية
هدفهم ربحي من الدرجة الأولى
وعلى قولة مكيافيلي
“الغاية تبرر الوسيلة”!!!
.