قالت شركة نخيل دبي العقارية المملوكة للدولة يوم أمس الأحد 5-10-2008: إنها تنوي بناء برج يبلغ ارتفاعه 1000 متر في ظل الأوضاع المالية العالمية الصعبة التي تسببت في تأجيل اقتراحاتها بشأن إقامة شركات للاستثمار العقاري.
وأوضح المدير التنفيذي لشركة نخيل كريس أو دونيل أن الشركة المعروفة ببناء جزر على شكل النخيل قبالة ساحل دولة الإمارات بدأت في إقامة مشروع نخيل هاربر أند تاور الذي سيستغرق حوالي 10 أعوام.
وأدت مشاعر سلبية تجاه حملة للحكومة ضد الفساد وأزمة سيولة أذكاها الانهيار العقاري العالمي إلى هجرة رأس المال الأجنبي خلال الشهر الماضي، وأعاقت تقريبا عمليات الإقراض بين البنوك في الإمارات العربية المتحدة.
وقال أو دونيل قبل افتتاح أكبر معرض للعقارات في المنطقة “سيتي سكيب” والذي يبدأ اليوم الإثنين: “على المستوى العالمي نعرف جميعا أن العالم يعاني من تحرك سلبي في السوق في الوقت الراهن. إنها جزء من دائرة اقتصادية طبيعية. الأوضاع لا تظل دائما في صعود”. وأضاف “سيكون لها تأثير على الشرق الأوسط”.
وأشار أو دونيل أن المشروع الذي يتضمن إقامة حوالي 40 برجا آخر، ويستوعب أكثر من 55 ألف شخص، سيتم تطويره على مراحل اعتمادا على أوضاع السوق.
وأوضح رئيس مجلس إدارة نخيل سلطان أحمد بن سليم أن تكلفة المشروع الإجمالية ستصل إلى 140 مليار درهم (الدولار يعادل 3.67 دراهم).
المصدر …
ويا قلب لاتحزن !!!
بس_______________________نا ابراج
شكلها القيامة جاية ……
الله يوفقهم… ومزيد من الاسثمارات بإذن الله تعالى
ههههههههههههههه
بصراحه حالهم كالذي يستر عورته بورقة التوت في شدة الحر.
فاذا رفعها ليكسر حدة الشمس اصبح عاريا
واذا تركها مكانها مات من شدة الحر…
مصرفيون: اندماج البنوك الإماراتية ضروري لمواجهة “الأزمة العالمية”
دبي – الأسواق.نت
أكد مصرفيون إماراتيون أن “تطبيق مشروعات الاندماجات بين المصارف الوطنية أو المؤسسات العاملة في قطاع التمويل في الدولة أصبح من الخيارات الضرورية لمواجهة تداعيات الأزمات المالية العالمية”.
وأشاروا إلى أن “مشروعات الاندماج بين المؤسسات المالية أو المصرفية أقرب للتنفيذ بين أكثر من كيان خلال الفترات المقبلة، وبشكل خاص عقب إعلان وجود مباحثات أول من أمس، للدمج بين مؤسستي تمويل وأملاك”.
ونقلت جريدة “الإمارات اليوم” في تقرير مشترك للصحفي أحمد الشربيني والصحفية أمل المنشاوي نُشر اليوم الإثنين 6-10-2008 عن مصادر مطلعة -لم تسمهم- في كل من مجلس أبوظبي للتطوير الاقتصادي وبنك أبوظبي الوطني تأكيدهم أن “هناك توجها لدمج الأخير مع بنك أبوظبي التجاري”، مشيرين إلى “وجود دراسة لعدد من الخيارات في الوقت الجاري، أهمها فكرة الاندماج؛ إلا أن الأمر قد يستغرق من عامين إلى ثلاثة أعوام حتى يظهر الكيان الجديد إلى النور”.
وأضافت المصادر أن “البنكين وإن كانا مملوكين لنفس الجهة -وهي جهاز أبوظبي للاستثمار- إلا أن هناك اختلافا في معايير وتصنيفات كل منهما تجعل عمل شركات التقييم التي ستتولى أمر الدمج يستغرق وقتا حتى تستطيع مطابقة المعايير”. إلى ذلك، أشادت أوساط اقتصادية ومالية بإعلان شركتي “أملاك” و”تمويل” عن نيتهما الاندماج لخلق كيان عملاق في سوق التمويل العقاري، خصوصا في ظل التغيرات الكبيرة التي تشهدها الأسواق المالية عالميا، وطالبوا بشفافية أكبر فيما يتعلق بالهدف من الدمج والطريقة التي سيتم بها مراعاة لحقوق المساهمين ولمنع تعرض الأسواق المالية بالدولة لهزات”. منوهين بأن “الاندماج سيحول التنافس بين الشركتين -الذي مر بأوقات غير صحية- إلى تعاون وتكامل يصب في مصلحة القطاع العقاري كله”.
وكانت أكبر عملية اندماج مصرفي في منطقة الخليج قد تمت خلال العام الماضي في أسواق الدولة بين بنكي الإمارات الدولي ودبي الوطني، ضمن عملية اندماج تصل قيمتها إلى مبلغ 11.3 مليار دولار.
البقية على الرابط أدناه …
ظ…طµط±ظپظٹظˆظ†: ط§ظ†ط¯ظ…ط§ط¬ ط§ظ„ط¨ظ†ظˆظƒ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھظٹط© ط¶ط±ظˆط±ظٹ ظ„ظ…ظˆط§ط¬ظ‡ط© “ط§ظ„ط£ط²ظ…ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط©”