أخوتي الأعزاء:
أولاً وقبل كل شيء أرجو أن تتسع صدوركم لما أريد قوله حتى النهاية و أن لا أواجه باتهامات ليس لها داع.
دعونا نضع بعض الحقائق والتي هي أساس لما سأذكره فيما بعد:
1- لاأحد يشكك بقوة الاقتصاد الاماراتي وقوة الشركات الموجودة في السوق.
2- ما حدث في الأيام السابقة من نزول تجاوز الحد المعقول أو المنطقي لارتباط أسواقنا بأسواق العالم فقد تضررنا أكثر من الأسواق الأمريكية نفسها.
ماأريد قوله إن تخفيض الفائدة في البنوك الأمريكية ماهو إلا باندول يزول مفعوله المسكن بعد فترة وتعود حقيقة المشاكل في الاقتصاد الأمريكي للسطح ثانية.
فهل انتهت مشكلة العقار في أمريكا أو مشكلة الكريدت و انهيار سعر الدولار كل هذه المشاكل لازالت عالقة وكل ماحدث أنهم جعلوا رأس المال يخرج من البنوك باعتبارها ليست مجدية كعائد استثماري.
هذا عالمياً تعالوا إلى أسواقنا وصناع السوق هل لدينا صانع للسوق يسعى لحماية السوق؟ بالتأكيد لالالالالالالا.
إذن غاية صانع السوق هي الربح الذاتي وهذا مبرر والربح الفاحش ولو بدمار السوق وهذا الغير مبرر.
ارتفاعات اليوم جميلة جداً ولم تصل بالسوق بعد لنقطة بداية الانهيار ولكن هل سيدعنا الكبار نصل تلك النقطة مباشرة؟
بالتأكيد لا و ألف لا سيأخذوننا إلى فجوات يتخطون بها حواجز المقاومات عند الافتتاح ثم يبيبعون بأعلى الأسعار أضعاف مايشترون بأقل الأسعار.
الآن ماهو التصرف في ظل هذا الوضع؟
القواعد الذهبية:
1- لاتجعل محفظتك تخلو من الكاش و لا من الأسهم ووازن بينهما باستمرار.
2- اشتر في الشركات الأكثر تضرراً والأعلى نتائج فنحن على أبواب التوزيعات.
3- لاتطمع فأنت الرابح لدي سهم وصل لمت أب وأنا رابح لن أنتظر المزيد فمن يدري كيف يكون الغد.
4- لاتشتري بالمكشوف عموماً وخصوصاً عند ضبابية الرؤية.
5- لاتشتري أي سهم على اللمت أب فمن يدري كيف يكون الغد وبكل الأحوال تستطيع شراؤه في الغد بفارق فلوس لو استمر صعوداً.
6- لاتلحق الأسهم الطائرة بعد اقلاعها.
بالتوفيق للجميع والكل مدعو لإبداء الرأي..
أولاً وقبل كل شيء أرجو أن تتسع صدوركم لما أريد قوله حتى النهاية و أن لا أواجه باتهامات ليس لها داع.
دعونا نضع بعض الحقائق والتي هي أساس لما سأذكره فيما بعد:
1- لاأحد يشكك بقوة الاقتصاد الاماراتي وقوة الشركات الموجودة في السوق.
2- ما حدث في الأيام السابقة من نزول تجاوز الحد المعقول أو المنطقي لارتباط أسواقنا بأسواق العالم فقد تضررنا أكثر من الأسواق الأمريكية نفسها.
ماأريد قوله إن تخفيض الفائدة في البنوك الأمريكية ماهو إلا باندول يزول مفعوله المسكن بعد فترة وتعود حقيقة المشاكل في الاقتصاد الأمريكي للسطح ثانية.
فهل انتهت مشكلة العقار في أمريكا أو مشكلة الكريدت و انهيار سعر الدولار كل هذه المشاكل لازالت عالقة وكل ماحدث أنهم جعلوا رأس المال يخرج من البنوك باعتبارها ليست مجدية كعائد استثماري.
هذا عالمياً تعالوا إلى أسواقنا وصناع السوق هل لدينا صانع للسوق يسعى لحماية السوق؟ بالتأكيد لالالالالالالا.
إذن غاية صانع السوق هي الربح الذاتي وهذا مبرر والربح الفاحش ولو بدمار السوق وهذا الغير مبرر.
ارتفاعات اليوم جميلة جداً ولم تصل بالسوق بعد لنقطة بداية الانهيار ولكن هل سيدعنا الكبار نصل تلك النقطة مباشرة؟
بالتأكيد لا و ألف لا سيأخذوننا إلى فجوات يتخطون بها حواجز المقاومات عند الافتتاح ثم يبيبعون بأعلى الأسعار أضعاف مايشترون بأقل الأسعار.
الآن ماهو التصرف في ظل هذا الوضع؟
القواعد الذهبية:
1- لاتجعل محفظتك تخلو من الكاش و لا من الأسهم ووازن بينهما باستمرار.
2- اشتر في الشركات الأكثر تضرراً والأعلى نتائج فنحن على أبواب التوزيعات.
3- لاتطمع فأنت الرابح لدي سهم وصل لمت أب وأنا رابح لن أنتظر المزيد فمن يدري كيف يكون الغد.
4- لاتشتري بالمكشوف عموماً وخصوصاً عند ضبابية الرؤية.
5- لاتشتري أي سهم على اللمت أب فمن يدري كيف يكون الغد وبكل الأحوال تستطيع شراؤه في الغد بفارق فلوس لو استمر صعوداً.
6- لاتلحق الأسهم الطائرة بعد اقلاعها.
بالتوفيق للجميع والكل مدعو لإبداء الرأي..
مشكور على هذه الرؤية
جـــــــزاك الله خــــــــير
الشكر موصول لك أخي الكريم لكن علمنا سوقنا أن نخاف في ذروة الفرح ونتفائل في ذروة التشاؤم لذلك أحببت التنبيه وقد وضعت هذا التنبيه أثناء التداول اليوم.
ليست دعوة للبيع ولا للشراء وإنما دعوة للتوازن وألا نسير للمذبح بأرجلنا ثم نبدأ اللعن والسب.
بالتوفيق للجميع..
جزاك الله ألف خير على هذه النصائح القيمة
وأسأل الله لنا ولك التوفيق
جزاك الله ألف خير على هذه النصائح القيمة