ذكاء الآسيويين في مشاريع أعمار ……..——————————————————————————–
الصراحه يوم عرفت الاشياء الي يسووونها تميت ساكت ,, و مستغرب .. تدرون شو يسووون طبعا يوم اعمار تعلن عن بيع مشروع … قبل بيوم واحد .ز و طبعا ربعنا الهنود عندهم واسطات و يعرفون .. موعد البيع … تخيلو مثلا لو كان البيع باجر والله يوقفون من 12 في الليل … تخيلوا لين 9 الصبح ؟؟؟ طـــــــــــــــابور … ملخص القصة يدفع صاحبنا العربون يمكن 5000 درهم .. اللي هوه الحجز المبدئي … و عقب يبيع الحجر ب 50 الف …. او اكثر بس هاي السالفة ..
شفتوا الذكاء
شفتوا الذكــــــــــــــــــــــــــــــــاء
بالبركة عليهم
ونحن بنتم متفرجين
الهنود يملكون 90% من مشاريع اعمار
السلام عليكم ،،
اتمنى كل واحد منا يسأل نفسه هل الفلوس هذه حلال ولا حرام ، استعجب احيانا عندما نرى الناس تسأل عن المحافظ العقارية التي انتشرت مؤخرا ولم نكلف انفسنا بالسؤال هل هذه الاموال التي سنحصل عليها حلال ولا حرام، ثم علينا ان نسأل انفسنا بعد ذلك ما نوع النشاط الذي تقوم به هذه الشركات، ثم علينا ان نتأكد بالاطلاع على المستندات التي تثبت ان هذه الشركات صادقة في عملها.
عودة للموضوع وبخصوص موضوع التنازل، هل سألتم انفسكم هل هذه الفلوس حلال ولا حرام، مجرد سؤال قد يجعلك تشعر بالشفقة على هؤلا الاناس الذين يتسابقون على حجز العقار ثم يبيعه في نفس اليوم :::
هذا هو رأي الشرع:::
1)
قمت بالاتصال بالرقم 8002422 وهو خاص باعطاء الفتاوي على الهاتف وتابع لهيئة الاوقاف بابوظبي ، وقد افادني بالتحريم الواضح.
2)
موجود في المنتدى عندنا ، والان بعد قراءته هل ما زلت تعتقد انهم اذكياء؟؟؟
في حال عدم عمل الرابط:::
كثرت في الاوانة الاخيرة ان يقوم بعض الاخوان بحجز بعض العقارات او السيارات او اي صنف من صنوف او دروب التجارة بأن يقوم بدفع عربون فقط 10% ثم يقوم بعرض هذه العقار او السيارت للبيع وهو بيع على الورق وهنا النص الشرعي لهذه النوع من البيوع لكي يتعض الاخوان
ما حكم بيع ما لا يملكه الإنسان ؟
البائع تارة يبيع شيئاً موصوفاً بالذمة ، كأن يقول له : أبيعك عقار جديد ، وهو في وقت البيع لم يملك العقار. وتارة يبيعه سلعة معينة ، وهو لا يملكها ، كأن يبيعه هذه السيارة بعينها ، وهو لا يملكها على أنه سيملكها فيما بعد .و الثمن تارة يكون نقداً ، وتارة يكون ديناً ، فهذه أربع صور: الأولى : المبيع موصوف ، والثمن دين .الثانية : المبيع موصوف ، والثمن حالّ.الثالثة : المبيع معين ,والثمن دين .الرابعة : المبيع معين ,والثمن حالّ.فالصورة الأولى : هي أن يكون المبيع غير المملوك موصوفاً في الذمة غير معين ، والثمن دين : أي مؤجل ، كأن يكون الثمن أقساطاً ، مثل، أن يبيعه سيارة صفتها كذا وكذا بثمن مؤجل .فالبيع هنا : بيع دين بدين ، فحتى يكون البيع حلالاً عليه أن يقبض السيارة قبل التفرق، حتى لا يكون بيع دين بدين، وبيع الدين بالدين مجمع على تحريمه ،
سلمان العودة
لو عندي ملايين ما سمحت لحد يستغلني بهذي الطريقة.