السلام عليكم يا أخواني وأخواتي … شكى لي أحد الأصدقاء المقربين بحكم أنني أكبر منه سنا بكثير (أنا 42 وهو 30 عن حالته … حيث أنه متزوج من 10 سنوات تقريباً ولديه 4 أطفال … وهو يحترم زوجته وأطفاله ووفّر لهم كل ما يحتاجونه لأبعد الحدود … وفر لزوجته رخصة السواقة وإشترى لها أجمل السيارات والأرقام أيضاً وزرع بها الثقة الكاملة لأنها أم عياله مثل ما يقول بالحرف الواحد … المصيبة التي عايش فيها صاحبي أنه بدأ الشك ينتابه بعد أن لاحظ تغيرات كثيرة في زوجته مثلا ( التحدث الكثير بالهاتف ((( مسح كل مكالمات السجل والمسجات دائماً ))) بعد أن حاول في غفلتها تتفتيش هاتفها .. سألها كم مره تقول ما أحب اترك مسجات في هاتفي ولا مكالمات دون مبرر مقنع .. بدأ الشك يصل لأبنها الأكبر وبنتها 13 – 14 سنه ولا يعرف الأب من وين عرفوا ولكن صارحوا أبيهم بتصرفات غريبة لدى أمهم … بإختصار يا أخوان هل تضنون بأن الزوجة فعلا قاعدة تخون وكيف الحل لإكتشاف دليل قاطع عليها .. ؟ولو إكتشفها ماذا يعمل ؟ رجاء الرد بكل حزم وتفكير .
علامات المرأة الصالحة:
الخوف من الله سبحانه وتعالى
الصلاة والمحافظة عيها وفي اوقاتها
الاهتمام ببيتها ومعاملتها لزوجها ولااقاربه
غض البصر
اللبس المحتشم
عدم مشاهدة الافلام والاغاني
متابعة اولادها
اذا وجدت هذه الصفاة في الزوجة فاحمد ربك بان الله وفقك بهذه المرأة
المرأة غير الصالحة عكس النقاط السابقة
+
التعطر
اللباس الضيق
التلفون لاصق دوم في اذنيها وتتكلم بهمس وكانها تكلم وحده
هذه مايبالها الا اخذها الى بيت ابوها وقلعتها
وابحث لك عن بنت الحلال وتجد منهن الكثير وانا اخوك
خليه يقولها لو سمحتي ولا مسج ولا اتصال تمسحيه من تلفونج ولو يبا بعد يخبرها انه اونه مضطر ويبا تلفونها ضروري اونه بيكت رقم وياخذ تلفونهاويطلع فيه ويجوف عسبت تروح الشكوك في حرمته وهو من هذا التصرف بيحس اذا حرمته ارتبكت وخافت ومارضت هو بيفهم من تصرفها
هذا من رأيي . ولو تاكد نصيحتي اذا حرمته تخونه لايفضحها يستر عليها ويردها بيت اهلها عشان ربنا يستر عليه بالاخره
الله يستر على الجميع يارب
حراااااااااام 10 سنوات اتضيع خل يتلاحق عليها قبل لا يغريها الشيطان ويبعد عنها الشرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي العزيز بارك الله فيك على عرض المشكله
اسمح لي أخي بهذا التعليق البسيط ،،،
يعتقد بعض الرجال أن توفير المالي أو نفسي للزوجه يكفي لإسعادها ولجعلها تحبه !!
المرأة عزيزي مليئه أو كتله من العواطف والحب والحنان ، فإن كنت تقدم لها ما تريده وبعض من كلمات الثقه فقد كانت عند أبيها تسمع هذا الكلام .
لكن تريد منك ما لا تريد من أحد أخر وهو الإهتمام والحب والرعاية والحنان .
وبنسبة للمشكله التي طرحتها ، وهو الشك .
سبحان الله
هذه الأمور تاتي من الشيطان الرجيم ،
قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ )
فإن كنت في شك فاجلس مع زوجتك وصارحها وأخبرها بما في داخلك ، وأعطها الأمان وقبلها إسئلها عن ما تحتاجه لا الأمور الماديه إنما الأمور المعنويه .
قبل ان تشك أو تظن ، إنظر في نفسك هل قدمت إليها ما تحتاجه !!
والله يوفقهم ويبعد الشيطان عنهم
دمتم بود