رسميا : أمريكــا فــي مرحلة ركـــود إقتصادي

25 thoughts on “رسميا : أمريكــا فــي مرحلة ركـــود إقتصادي”

1. صناعة بطاقات الائتمان قد تسحب تسهيلات لزبائنها بقيمة تريليوني دولار
   02/12/2008

   نيويورك ـ رويترز: قالت المحللة المصرفية البارزة ميرديث ويتني إن صناعة بطاقات الائتمان بالولايات المتحدة ربما تسحب خطوطا تتجاوز قيمتها تريليوني دولار خلال الشهور الثمانية عشر القادمة بسبب العزوف عن المخاطرة والتعديلات التنظيمية وهو ما قد يؤدي إلى تراجع حاد في انفاق المستهلكين.
   وأشارت ويتني التي تعمل لدى أوبنهايمر أند كو إلى أن بطاقة الائتمان هي ثاني مصدر رئيسي للسيولة لدى المستهلك بعد الوظائف.
   وقالت ‘بعبارة أخرى نتوقع تراجع السيولة المتاحة للمستهلك في شكل خطوط بطاقات ائتمان 45 في المئة’. وتابعت ويتني أن مصارف بنك أوف امريكا كورب وسيتي غروب وجيه.بي مورغان تشيس أند كو كانت مصدر أكثر من نصف بطاقات الائتمان في الولايات المتحدة حتى 30 ايلول/سبتمبر وإن كلا منها يبحث تقليص مخاطر البطاقات أو كبح نموها.
   واضافت أن خمسة لاعبين رئيسيين يهيمنون حاليا على القروض العقارية وبطاقات الائتمان ويقومون جميعا بخفض السيولة مما يجعل من غير الممكن تجنب حدوث انخفاض في السيولة المتاحة للمستهلك.
   وقالت ‘بدأنا نلاحظ الآن شواهد على انخفاض كبير في السيولة المتاحة للمستهلك عموما. نلاحظ بالفعل توقف سوق القروض العقارية بالكامل ونعتقد أنها ستشهد للمرة الأولى على الإطلاق انكماشا فعليا خلال الشهور القليلة القادمة’.
   وقالت ويتني إن سوق بطاقات الائتمان ستتخلف عن سوق القروض العقارية بواقع 18 شهرا وستبدأ في الانكماش بحلول منتصف 2010.
   وتوقعت أيضا أن تواصل أسعار المساكن الانخفاض بنسبة 20 في المئة أخرى متضررة من انخفاض السيولة. والأسعار متراجعة 23 في المئة بالفعل منذ بلغت أعلى مستوياتها.

2. أن حجم أي اقتصاد يقاس بقيمة ما ينتج في ذلك الاقتصاد من سلع وخدمات نهائية خلال فترة معينة في العادة سنة واحدة، ويسمى المقياس الذي يقيس ذلك بالناتج المحلي الإجمالي GDP، وكلما كان معدل النمو في هذا الناتج أعلى دل ذلك على تحسن في الوضع الاقتصادي والعكس صحيح. إلا أن هناك إشكالية تتمثل في أن هذا النمو قد لا يعكس بالضرورة ارتفاعا حقيقياً في حجم ما تم إنتاجه من سلع وخدمات وإنما يعكس فقط ارتفاعا في أسعار ما تم إنتاجه، أي ارتفاع في معدلات التضخم، ولتفادي هذه الإشكالية لجأ الاقتصاديون إلى مقياس آخر يحيد تأثير تغيرات الأسعار ويعكس فقط التغيرات في الإنتاج الفعلي من السلع والخدمات، وهذا المقياس هو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي أو الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الثابتة Real GDP، الذي يوصل إليه باستخدام أسعار السلع والخدمات في أحد الأعوام عند احتساب قيمة السلع والخدمات النهائية المنتجة في الأعوام كافة التي نرغب في المقارنة فيما بينها، بحيث يصبح التفاوت من عام إلى آخر ناتجا فقط عن تغير حجم ما أنتج لا عن تغيرات الأسعار.

   وعندما يكون النمو في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي، أو لنقل نمو الاقتصاد، موجبا، إنما بمعدل متدن جدا أو قريب من الصفر، فإننا نقول إن هذا الاقتصاد يعاني حالة ركود اقتصادي Economic Stagnation. وحيث إن معدل النمو السكاني في هذه الحالة سيكون على الأرجح أعلى من معدل نمو الاقتصاد، فإن متوسط دخل الفرد, وبالتالي مستويات المعيشة ستكون في تراجع مستمر، حتى لو لم يحدث أي انكماش في النشاط الاقتصادي.

   أما عندما يكون معدل نمو الاقتصاد سالباً، أي أن معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي أقل من صفر، لكنه ليس متراجعا بشكل حاد جدا، كأن يكون معدل التراجع السنوي 2 في المائة أو أقل على سبيل المثال، فإننا نقول إن هذا الاقتصاد يعاني انكماشا اقتصاديا Recession. وفي الولايات المتحدة وغيرها من الاقتصادات المتقدمة يعد الاقتصاد رسمياً في حالة انكماش متى ما كان هناك نمو سلبي في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لربعين متتاليين، أي ستة أشهر فأكثر. وهنا يجدر التنويه إلى خطأ شائع في كثير من الكتابات الاقتصادية العربية، بما في ذلك حتى بعض المعاجم المتخصصة، حيث يطلق الركود الاقتصادي على تحقيق الاقتصاد لمعدلات نمو سلبية، أي الانكماش الاقتصادي، في حين أن الركود الاقتصادي يعني فقط نمو الاقتصاد بمعدلات متدنية.

3. أزمة الرهن العقاري في امريكا ابتدت من سنه تقريبا وسوق الاسهم بعد بدا يصحح من سنه
   بعد ماحقق اعلى ارتفاع في تاريخه اما سوق الاسهم الاماراتي فالتصحيح مستمر من ثلاث سنوات
   اما عن الازمه العقاريه فالان فقط بانت ملامحها ..

   زوجة الامير القطري كان اخر تصفيه لاستثماراتها في لندن
   من ست شهور تقريبا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

4. ركود اقتصادي
   وتركيع اجباري

5. وااااااااااااااو

   

Comments are closed.