رفع اسعار البنزين مرة ثالثه ابتداء من يوم الخميس

109 thoughts on “رفع اسعار البنزين مرة ثالثه ابتداء من يوم الخميس”

1. ياخي يجيبون سيارات على الكهربا وخلاص

   ويريحونا من البترول والاسعار …..

2. سمع الحسن رجلاً يدعو على الحجاج فقال :

   لاتفعل -رحمك الله -أنكم من انفسكم أتيتم , إنما نخاف إن عزل الحجاج او مات أن تليكم القردة والخنازير

   ولقد بلغني : أن رجلاً كتب الى بعض الصالحين يشكو إليه جور العمال فكتب إليه :

   (( ياأخي , وصلني كتابك تذكر ما انتم فيه من جور العمال ,

   وإنه ليس ينبغي لمن عمل بالمعصية أن ينكر العقوبة

   وماأظن الذي انتم فيه إلا من شؤم الذنوب , والسلام ))

3. يا محبرة الأسهم ما تسميه ثقافة للأسف هي ثقافة مخالفة لتعاليم دينك في طريقة معاملة الحكام وانكار المنكر

   لا ينبغي التشهير بولاة الأمر في المنابر، وينبغي الدعاء لهم بالتوفيق والسداد

   قال ‏ ‏حذيفة بن اليمان ‏ ‏قلت يا رسول الله إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر قال نعم قلت هل وراء ذلك الشر خير قال نعم قلت فهل وراء ذلك الخير شر قال نعم قلت كيف قال ‏( ‏يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك قال: تسمع وتطيع للأمير وإن ‏‏ ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع ‏)).

4. طيب .. أصحاب الحرف البسيطة مثل الصيادين البسطاء اللي ما لهم غير هالمهنة يترزقون منها .. مين رح يعوضهم عن خسارتهم سبت رفع أسعار البترول ..

   إذا أنا و أنت ما تأثر فينا الـ 25 فلس .. غيرنا يسكرون دكاكينهم .. و يخسرون في تجارتهم و ما يحصلون لقمة العيش لهم و لعيالهم ..

   إذا فيه حد يستاهل الدعم .. فهو عبدالرحمن و ربعه .. و كل من هم على شاكلته..

   ==============

   أسعار الوقود “تمزق” شباك صيادي الأسماك في رأس الخيمة
   رأس الخيمة – سائد الخالدي:

   

   1/1

   

   قال الصيادون المواطنون في رأس الخيمة عبدالرحمن محمد الظهوري، وعلي حسن إبراهيم، وعبدالله محمد الأدب، إن استمرار ارتفاع أسعار الوقود التي كان آخرها يوم أمس، أصبح يشكل مصدر قلق دائم لهم في ظل تسبب هذه الارتفاعات المتواصلة في الحد من مكاسبهم المادية التي يجنونها من وراء الصيد، وتعدى ذلك في بعض الأحيان إلى خسارتهم مادياً في ظل غلاء الوقود وشح الأسماك في بعض الأوقات، مشيرين إلى أنه بعد الزيادة الأولى في أسعار الوقود التي حدثت منذ أشهر قليلة أصبحوا يملأون خزانات وقود قواربهم بنحو 1150 درهماً، ما يعني أن هذا المبلغ سيزداد في ظل الارتفاع الجديد، في الوقت الذي قد لا يغطي فيه المردود المادي لرحلة الصيد هذا المبلغ في الأساس .

   وأوضحوا أنه في بعض الأوقات، التي تشح فيها الأسماك في بحر رأس الخيمة، يضطرون للتوجه إلى بحر دبي، وأحياناً إلى مياه بحر أبوظبي قاطعين بذلك مسافات طويلة تستنزف الكثير من الوقود، مشيرين إلى أن ما يزيد من معاناة شريحة كبيرة من الصيادين من المستخدمين لخور المعيريض عدم وجود محطة للوقود فيه، ما يدفع بهم للتوجه إلى محطة الوقود الكائنة بخور رأس الخيمة .

   وأضافوا ان تأثيرات الارتفاع المستمر في أسعار الوقود تتباين بين الصيادين الذين يعملون في مهن أخرى، وبين الصيادين الذين يعتمدون بشكل كلي على الصيد في كسب الرزق وتوفير قوت يومهم، معربين عن أملهم في أن تتخذ قيادتنا الرشيدة خطوات فعلية تكبح جماح ارتفاع أسعار الوقود وتخفف من معاناة الصيادين .

5. أولا الامارات ليسـت دولـة غنية بالبتــرول..انما البترول فقط لمارة بـوظبي…و كل دخل البترول فقط لأمارة بوظبــي..
   فلابـد نعترف بهذا الشــي لانه موجود في الدستــور..الامارات دولـة فقيييييــرة.
   اما موضوع الاسعار الحرة و الســوق. هذه وقاحة و الضحك على المواطن البسيط اللي ما يعرف باحوال الدنيا..اليوم الحمدلله نحن في سنــة 2010 مب في الثمانينيات المواطن متثقف و عارف و فاهم كل شــي..

   عيل من الافضل الدولة تفتح المجال لكل مواطن اماراتي يستورد البترول من الدول المجاورة و يفتح له محطة بترول… ساعتها صدق اتكون منافسة شريفه مب محتكرة ..و الاحتكار اصلا حرام في الاسلام.. و الا تجارة البترول مختصرة فقط للشيوخ و بالاحتكار! ساعتها صح كل حد حر يحط السعر اللي يشوفه و بتكون منافسة شريفــة..
   .
   ثانيا انت كمواطن اتعرف شـو حقوقك؟
   على سبيل المثال :

   الأب لا يعـرف شو حقوقـه اتجاه ولده في المدرسـة..لانه معظم الشباب…….! ( كل حد يفسر النقاط حسب مزاجـه).
   مدير المدرسة لا يعرف ما هي حقوقه مع وزارة التربيــة ما له و ما عليه..
   الموظف الصغير الذي يتحمل ” أرف ” مدير الإدارة او العسكري لا يعرف حقوقه .. وكيف يحصلها بكل احترام و ادب ؟
   راكب الاتحاد و الا الامارات لا يعرف حقوقه ..و الا المضيفة تحترمني حالي حال الاجنبي على الاقل..لانه مب متفيج ياخذ اسمها و يشتكي لها..
   رجل الشارع لا يعرف حقوقه في الشارع .. ولا واجباته .
   مراجع أي دائرة حكومية لا يعرف حقوقه نهائيا و يتم خايف ان يتم رفض معاملته و بيلس يدور واسطه بدال ما يعرف شو حقوقه و يطالبها بطريقة رسميــة..
   المريض لا يعرف حقوقه من المستشفيات و الدكاترة..
   و الدكاترة ضتيعين في الطاسه و الرواتب و تدني مستويات المعيشة و الوظيفة من وزراة الصحـة..
   .
   المشتري لآي سلعة – بترول – ديزل مستلزمات البيت – لنفسـه الخ اذا ازداد سعرها اليوم إلى أضعاف مضاعفة مثل البترول .. ولا يقول : لااااا … ولا يسأل : لماذا ؟.. لآن المستهلك لا يعرف حقوقه..

   المواطن الاماراتـــي الميّت .. حتى الغضب لا يعرف الطريق إليه..
   عادة و دائما والحقوق لا تُمنح .. الحقوق تنتزع..و كيف تُطالب بحقوقك .. وأنت لا تعرفها أصلا ً!!
   .
   .ما برمس زيادة علشان محــد يزعل..

   السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
   اخي محبرة الاسهم .. انت تقووول في ردك اننا في سنة 2010 والكل مثقف وفاهم وعارف كل شي ….
   بعدين تقوول مره ثاانيه انه المواطن ما يعرف حقووقه ولا الدكتوور يعرف ولا مدير المدرسه ولا الموظف كييف عييل مثقفين وهم ما يعرفوون ابسط حقووقهم في تناقض في موضووع بارك الله فييك … يعني الحيين مثقفين ولا مب مثقفين

   اما بخصووص اننا دوله فقيره او غنية …
   دام الواحد ماكل شارب وساتر على بيته وعياله والامن والامان موجوود .. قول الحمد الله يارب .. وقول الحمد الله الذي فضلني على كثير من الخلق …
   دولتنا مب مقصره في شي والزياده شر لابد منه …
   بلادي وان جارت علي عزيزة .. واهلى وان بخلوا علي كراما

Comments are closed.