شخصية أعتبرها ضمن
لائحة الأقلام المميزة بمعنى
مميـــــــــزة فعلا
شخصيته تتصف باالتواضع وحضور قوي ومميز
شخصيه تتصف بالعطاء
اسلوبه مميز في العطاء
أثبت جدارته
يتجه الى الجميع يشاركنا أرائنا وافكارنا
عرفناه وعرفنا من خلال مشاركاته المتميزة وطابعه الفريد في الطرح والنقاش ..
اتمنى ان تجدوا معه المتعة في النقاش والطرح وأن يكون لقاءً متميزاً
(( البطاقه الشخصيه ))
العمر:
العمل:
الحاله الاجتماعيه :
الدراسه او التخصص:
ما هي الصفة التي تحب أن تكون فيك ؟
ما هي الصفة التي لا تحبها في نفسك؟
ها هي الورود تنثر شذاها لتستقبل بكل حب ومودة
وبأحلى عبارات الترحيب ولد عز.
– في الحياة كل ما احاول اني ابتعد عن الجنس اللطيف انجذب صوبها أكثر.
– العملية- متسرع في اتخاذ القرار و مغامر.
السلام عليكم
شحالك روجر ؟
الله يعينك علا الاسئله
سؤالي بسيط وهو شو اسواء عاده انته تدري انها فيك ؟
الصراحة تعبتيني خليتيني اعصر مخي اربعة ساعات. الصراحة ما ألوم دل بيرو و فارس..كنت اتوقع الكرسي لعبة سهلة.
1- البعض يرى العالم صغيرا والبعض يراه كبيرا لا حدود له كيف يرى روجر العالم؟؟
العالم===> الكون؟
العالم ====> الواقع؟
العالم ===== >حياة الدنيا؟
الكون:
إذا واقفتَ في الساعة _ أمام مشهدٍ من مشاهدِ الكون المبهرة _ من قلبكَ تفتحاً ، رأيتَ أصداءَ ذلك على قلبك ولابد ..!
ولو ارتقيتَ معارجَ أبعد ، فانكشفتْ لك الحجبُ ، ربما لهالكَ أن ترى هذه الأزهارَ تصلي وتركعُ وتسجد ، وتهتفً بالتسبيح الشجي ، والتمجيد الندي لخالق هذه البدائع جل في علاه ..!!
( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ
كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ) سورة النــور ..
الواقع:
الأنسان
يعمل كمحقق في الجرائم….ولم يفشل في كشف أي جريمة أو لغز مُحير…ولكنه الفاشل الوحيد في السيطرة على حياته حتى هذا المركز الوظيفي لم يكن بحسبانه…..هو كان يرغب في ادارة شركة تجارية….
ولكن…..
تدابير حياته تحتوي على العديد من ( لكن ) وتبريراتها !
اكتشف مؤخراً أنه مُصاب بمرض نادر بنسبة ( أنت من العالم )
وبينما يحقنه الطبيب قال له مداعباً ( تركيب هذه الحقنة أشبه بالحقنة المخدرة المقلدة…ربما يكون ثمنها أقل من الشرعية هذه )
نعم….
كل الأمور التي تحيطه لايملكها…..
ولا خيار له فيها
بل هي التي تختاره !. .
ذكر آينشتاين في حديثه عن نسبية الزمن…
أن الزمن يستطيع أن يسبق……أو أنه ينكمش عن أحدهم…فيظهر له جديد الغير قديم….
ويبدو أن الزمن قد انحسر عني…..كثيراً……
فأصبح الزمن كالكرة أركلها حيث أشاء…..لأنها ستعود لي مرة أخرى…..
الدنيا:
لاتأسفن على الدنيا ومافيها .. .. فالموت لاشك يفنينا ويفنيها
ومن يكن همه الدنيا ليجمعها .. .. فسوف يوما على رغم يخليها
لاتشبع النفس من دنيا تجمعها .. .. وبلغة من قوام العيش تكفيها
اعمل لدار البقاء رضوان خازنها .. .. الجار احمد والرحمن بانيها
ارض لها ذهب والمسك طينتها .. .. والزعفران حشيش نابت فيها
انهارها لبن محض ومن عسل .. .. والخمر يجري رحيقا في مجاريها
والطير تجري على الأغصان عاكفة .. .. تسبح الله جهرا في مغانيها
من يشتري قبة في العدل عالية .. .. في ظل طوبى رفيعة مبانيها
دلالها المصطفى والله بائعها .. .. وجبرائيل ينادي في نواحيها
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها .. .. بركعة في ظلام الليل يخفيها
او سد جوعة مسكين بشبعته .. .. في يوم مسغبة عما ولا فيها
النفس تطمع في الدنيا وقد علمت .. .. ان السلامة منها ترك ما فيها
والله لو قنعت نفسي بما رزقت .. .. من المعيشة الا كان يكفيها
والله والله ايمان مكررة .. .. ثلاثة عن يمين بعد ثانيها
لو ان في صخرة صما ململمة .. .. في البحر راسية ملس نواحيها
رزقا لعبد براه الله لانفلقت .. .. حتى تؤدي اليه كل ما فيها
او كان فوق طباق السبع مسلكها .. .. لسهل الله في المرقى مراقيها
حتى ينال الذي في اللوح خط له .. .. فان اتته والا سوف ياتيها
اموالنا لذوي الميراث نجمعها .. .. ودارنا لخراب الموم نبنيها
لادار للمرء بعد الموت يسكنها .. .. الا التي كان قبل الموت يبنيها
فمن بناها بخير طاب مسكنه .. .. ومن بناها بشر خاب بانيها
والناس كالحب والدنيا رحى نصبت .. .. للعالمين وكف الموت يلهيها
فلا الاقامة تنجي النفس من تلف .. .. ولا الفرار من الاحداث ينجيها
وللنفوس وان كانت على .. .. وجل من المنية امال تقويها
فالمرء يبسطها والدهر يقبضها .. .. والبشر ينشرها والموت يطويها
2- معظم رواد وكتاب المنتدى العام من المبدعين والموهوبين .. من هم الذين باتوا بما يخطونه محور انتباه واهتمام روجر؟؟
أنا يعجبني كل شي مفيد من الاعضاء. و أكون صريح وياج أكثر أقراء شي استفيد منه في حياتي.
مدام اني في منتدى الاسهم أكيد أقراء لدرهم بن دينار و أراقب الشامسـى و ابداعاته و طلعات دل بيرو و كلمات ناسدك و المصور سامي. و الكثير من الطيبين لا اذكرهم….
3- ما هي الامور الخاصة بشخصيتك وتتركها خارج الجلسات قبل ان تظهر لنا بشخصية روجر ؟؟
أترك الهدؤ و الانعزال.
ومع الريح ألقيت دمعي
وتركت حزنى للعدم.
اسمح لي ان اضيف سؤال اخر …
4-عندما تضيق بك الدنيا بما رحبت الى اين تتجه ؟؟
سبحانَ من يدّبرُ هذا الكونَ بحكمتهِ ، ويديرُ أمورَ الخلائقِ بقدرته ورعايته ورحمته ..
حين تمرُ بي ضائقةٌ نفسيةٌ تكدرُ عليّ يومي وتنغّصه ، أجدُ متنفسي في السيرِ على قدميّ منفرداً وحيداً بعيداً عن أعين الناس .. أناجي ربي ، وأعاتب نفسي ، وأقلّبُ أمري في ذهني ، كما أقلبُ وجهي في السماء ، أبحث فيها عن خيط أملٍ يُخرجني مما أنا فيه ، لا سيما حينَ اشعرُ أن الدنيا قد ضاقتْ عليّ بما رحبت، وأني أود معها لو أني أنخلعُ من هذا العالم.
ربما لو رآني إنسانٌ من بعيدٍ ، لضربَ كفاً بكف ، ولوى شفتيهِ ، وحكمَ عليّ بالجنون ..!! لأن حديثي لنفسي يكادُ يكون مسموعاً.
*أسمع لصوت القارئ أبو الوفا الصعيدي*
في عمق هذا التأمل وإنتظار مشاركة الحوار سقطت دمعة منها أثارت نقع غبار الشمع المتلبد على الأرض وراق الشمع دماً قانِ….توقف عقلي عن التفكير…
قد يتكلم الإنسان بكلمات ٍ يتأمل منها أن تؤدي الغرض …. وتنقل حقيقة المشاعر … وطبيعة الإحساس …. وتكون نابعة ً من القلب … مترجمة ً لما خفي …. ليس فيها تردد …
لا تتعرض للشطب مرات ٍ ومرات … لا يمكن أن تـُفهمَ خطأ ً …. وغير قابله للتأويل ….
لكن …. من أين لي بها !
أظهرت دراسة جديدة على الدماغ البشري أن الألم بسبب جرح المشاعر والأحاسيس
ألم حقيقي كالألم الجسدي.
وقد نشرت دراسة استخدم فيها باةحث من جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس إسمه
ماثيو ليبرمان فحوصات دقيقة للدماغ لرسم خريطة لوظيفة الدماغ لدى
أشخاص يشعرون بضيق اجتماعي.
وكشفت النتائج أن مناطق الدماغ التي تشتعل حين يشعر الشخص بألم جسدي تشتعل أيضا حين تجرح مشاعر ذلك الشخص.
قال ليبرمان في بيان صحفي، “نستخدم الاستعارة الجسدية لوصف الألم الاجتماعي مثل
“القلب المحطم” أو “المشاعر المجروحة”. والآن يضيف الباحث، هناك سبب وجيه لذلك.
نعم في قلوبنا مساحات خضراء من الحب والحنان فمن يستطيع أن يعرف كيف يدخل
لنا من خلال قلوبنا كيف يستطيع ان يكسبنا كيف يحتوينا ويجعلنا معه اينما كان..؟
حقيقة اخبر بها ان في داخلنا استعداد فطري وقدرة على التضحية والعطاء دون مقابل..
فمن يساعدنا على توظيف تلك الخصال الجميلة وجعلها أحد عوامل تنمية المجتمع ورقيه..
نعم انها تساؤلات حائرة يجعلنا في رغبة اكيدة في معرفة انفسنا ومعرفة قدرنا عند الآخرين..
بالتأكيد لا يعني ذلك مطلقا ان لدينا نقصا ولكننا بحاجة للتأكد من بعض الأمور..
ومعرفة حقيقة المشاعر وخاصة حينما تكون تلك المشاعر من اناس نكن لهم الحب والتقدير والاحترام.. وبالرغم من ذلك يمنعنا حياؤنا.. عاداتنا
في ان نعبر عما يجول في افئدتنا من محبة لمن هم بالنسبة لنا كل شيء.
. نعم إن أحد عوامل الخيبة والاحباط هو الملل الناتج من نمطية حياتنا وأننا ملزمون
بأمور مفروضة علينا.. علينا ان نعمل علينا ان نجامل، علينا وعلينا..
ولكن ماذا عسانا ان نقول او نعبر.. بالفعل نحن بحاجة لاكتشاف مساحات الحب
في كل منا..في حاجة لأن نعطي الآخرين فرصة ليثبتوا لنا ان الحب ليس كلاماً
أو كلمات او شعارات تقال وأن المشاعر ليست قصائد تكتب فحسب
بقدر ماهي مواقف حقيقية وتضحيات متواصلة.