قبل لا ابدأ في موضوعي يالله شبااب تجهزوا لشماتت البناات كوني مستعدين…
أعاد محمد جغبير وزوجته إيمان قصة الروائي الشهير وليم
شكسبير روميو وجولييت إلى الحياة مرة أخرى في القرن الحادي والعشرين، وبنسخة أردنية
الجغبير كان دخل في مشادة كلامية مع زوجته إيمان تطورت إلى الخصام وطلب الانفصال،لكن “روميو” الأردني أبى إلا الوئام
فاعتذر على طريقته بمفاجأة “جولييت” بالاعتذار من خلال انتظارها في مكان عملها أمام مبنى المسافرين التابع للملكية الأردنية الثلاثاء
وهو يحمل لافتة اعتذار طولها 5 أمتار وعرضها 8 أمتار بصحبة عزف حي للموسيقى
إيمان تفاجأت بما قام به محمد وقابلت طريقة الاعتذار بالدموع والرفض وطلب التفكير في الصفح عن زوجها إكراما لهذه المفاجأة ولابنهما
ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر
كلامي اخي مصمم ازياء صحيح .. هي ظاهره وبدات تنتشر
ما اجمل الخصوصية بين الرجل وزوجته … كان اعتذر لها بطريقه افضل من هذي بينه وبينها
او مع اهله واهلها …
بس اخوي // مصمم .. شوي شوي … بالنهايه هذي قناعات وتربيه ..
شكرا لصاحب الموضوع ….
حركات تافهة العلاقة الزوجية أسمى واقدس من ان يتم نشر تفاصيلها امام الناس وعلى الملأ
انا لو مسؤول ف البلدية برشه مخالفة
اكيد معلّق الإعلان بدون ما ياخذ تصريح
يا ويله مني
ســــــخـــــــافــــــــــــة
.
.
.
حركة تافهة انتشرت في الآونة الأخيرة
و مو أول مرة تستوي، يعني احنا ش دخلنا نشوف هالطريقة الأوفر في الاعتذار
احسهم مالقوا طريقة يطلعوا ع الجرايد أو النت ، احتمال عندهم مرض الشهرة و الهوس بالظهور الإعلامي
و طبعا ماعندهم إنجاز يظهروا به
لا الأخ رياضي أو شخصية علمية أو فنان مثلاً ولا زوجته بعد
المفروض المجتمع ينتقدهم و يدقهم ع راسهم
ولكن
أكثر من 50% من مجتماعنا ( إمّعات )
و الإمّعة للي مايعرفه هو الشخص اللي ماله شخصية و يتبع الناس في كل شيء و قال عنه الرسول – صلى الله عليه وسلم -:
(( لا يكن أحدكم إمعة، يقول أنا مع الناس، إن أحسن الناس أحسنت وإن أساءوا أسأت، ولكن وطنوا أنفسكم، إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساءوا أن تتجنبوا إساءتهم ))
يا كثر هالإمعات في مجتماعتنا