السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعاً اليوم عندي موضوع للنقاش وخصوصاً الموطنات الذي يتزوجن من الوفدين كما نلاحظه في الفترة الاخيره قدوم الوفدين من العرب للزوج من الموطنات اختى الموطنة عندي لكي سؤال وقد يكون صعب بعض الشي ولكن تأكدي بأنك سوفا تفيدين الأخوات المقبلات على الزوج من الوافد هل انتى سعيدة بذالك الزوج وهل يستطيع أن يعيشك في نفس المستوى الذي كنتى عليه قبل الزواج وهل تقدرين في حالت رجوع الزوج الى وطنه هل من الممكن أن تذهبي معه وتتركين بلادك وأهلك
كما ما هي الأسباب الذي يدفع الوافد الى الزواج من الموطنات

السؤال المهم هو هل الزواج يكون لمصلحه معينه للطرف الأول دون الطرف الأخر

وأين انتم يا شباب الوطن يا من تخادعون أنفسكم بأن هناك مبالغه في المهور وحفلة الزواج وان كان هذه موجود فعلاً لماذا يقدم الوافد للزوج من بنات وطنكم

السموحه منكم جميعاً الموضوع صحيح أنه جري ولكن يجب أن نتوقف بعض الشي وان نراجع أنفسنا للتصحيح بشكل جيد

49 thoughts on “زواج الموطنات

  1. الوحده من هالنوعيه من البنات ماتفكر فالمستقبل….
    يوم الحرمه بتييب عيال ذيج الساعه بتم تصارخ تبا الدوله تعطي عيالها جواز على انهم ابناء مواطنات..وهذا هو الواقع

    والله يستر على شبابنا وبناتنا

  2. التأثير يكووون سلبي جداً جداً على الأبنااااء

    سالفة أبناء المواطنه… عضمه في البلعوم للبعض!!!

    على فكره للمعلومه… من تقوم بالزواج من وافد عليهاا توقيع تعهد بعدم المطالبه بجواز وجنسية دولة الإمارات للزوج… والأبناء الله يعينهـــــم

    ودمت بألف خير

  3. موضوع شائك يدخل فى صلب معالجة خلل التركيبة السكانية

    وهي امور مركبة اي ان الجهات المختلفة تكالبت عليها

    فان كنا نضع الخلل على الشباب كونهم تركوا بنات الوطن وجروا نحو الاجنبيات

    فاللوم لا يعفى الاباء والامهات من شروطهم التعجيزية ناهيك عن تسلط المرأة وجرأتها كونها اصبحت مسؤولة عن نفسها وتعتاش من راتب الوظيفة

    ناهيك عن المغريات الحديثة و السبب الجديد المضحك التضخم

    طبعا لا نعم ولكن نقول البعض

  4. اخووووووي بكون صريحه وياك..

    الحرمه مستحيل اتكون مرتاحه نفسيا مثل ما اتكون متزوجه من ولد بلادها…وثانيا الحرمه ما تاخذ واافد الا اذا كبرت في السن ومحد اتقدم لها …والوافد تعرف انت ليش يبغي ياخذ مواطنه…

    الله ايهدي اولاد البلاد ايخلون بنات البلاد بحجة غلى المهور ويسيرون ايدورون من برع

Comments are closed.