السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعاً اليوم عندي موضوع للنقاش وخصوصاً الموطنات الذي يتزوجن من الوفدين كما نلاحظه في الفترة الاخيره قدوم الوفدين من العرب للزوج من الموطنات اختى الموطنة عندي لكي سؤال وقد يكون صعب بعض الشي ولكن تأكدي بأنك سوفا تفيدين الأخوات المقبلات على الزوج من الوافد هل انتى سعيدة بذالك الزوج وهل يستطيع أن يعيشك في نفس المستوى الذي كنتى عليه قبل الزواج وهل تقدرين في حالت رجوع الزوج الى وطنه هل من الممكن أن تذهبي معه وتتركين بلادك وأهلك
كما ما هي الأسباب الذي يدفع الوافد الى الزواج من الموطنات
كما ما هي الأسباب الذي يدفع الوافد الى الزواج من الموطنات
السؤال المهم هو هل الزواج يكون لمصلحه معينه للطرف الأول دون الطرف الأخر
وأين انتم يا شباب الوطن يا من تخادعون أنفسكم بأن هناك مبالغه في المهور وحفلة الزواج وان كان هذه موجود فعلاً لماذا يقدم الوافد للزوج من بنات وطنكم
السموحه منكم جميعاً الموضوع صحيح أنه جري ولكن يجب أن نتوقف بعض الشي وان نراجع أنفسنا للتصحيح بشكل جيد
عاد شو يبون بجوازات الامارات
في وافدين اغنى بألف مره من المواطنين
وانا والله والله لو احصل وافد ومستواه المعيشي طيب راح اعطيه بنتي واخليه يلس عندي بعد، استر عليها وعليه وكله بأجره ولا اخليها اتصيع بالحرام ولا اخليها اتموت من الحسره محرومة من كلمة ماما
وين ما دار الاجر درت معاه
الموضوع يجب أن يغلق. فهو ساحة للتعبير عن استياء المواطنين من الوافدين والتجريح ببعضهم البعض ونسيان الأخوة العربية! ولن يفيد هذا الموضوع في شيء إلا في تعميق هوة الحقد والكراهية والغيرة بين مختلف الجنسيات العربية.
استغرب من يقوم بالفصل بين العرب والفلبينيين. وقد نسي حديث سيد الخلق “لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى” فهناك اندونيسيين وفليبينيين وغير ذلك من الجنسيات أفضل بألف مرة من العرب سواء أكانوا مواطني دولة الإمارات أم مواطني دولة أخرى عربية غير الإمارات!
برأيي أنه لا يوجد مكان للتعالي وتطويل الأعناق بين الجنسيات المختلفة… لقد أثبت التاريخ أن الثروة مثل الماء تنساب بين الأمم والعائلات وخمسين سنة أخرى كفيلة بأن تقوم بتغيير أماكن توضع الثروة من دولة عربية لأخرى. فمنذ خمسين سنة مضت كان المواطنين أناس يستحقون الزكاة واليوم هم أفضل حالا (ماديا واقتصاديا) من بقية الجنسيات العربية الغير خليجية. ولكن بعد خمسين سنة أخرى لا ندري كيف سيكون الوضع؟!
فمن الأفضل اتباع تعليمات سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في النصائح الخاصة بالزواج والإبتعاد عن النظر بعين إقتصادية فقط ونسيان باقي الأمور وأهمها الأخلاق والدين فهما الخصلتين اللتين لا تذهبان مع الزمن أما المال فهو زائل.
احس الموضوع اخذ حقه وزيادة
للاسف انه في مواضيع اجتماعية اخر ما تاخذ حقها من النقاش وفي النهاية يغلق الموضوع.
وجه نظر اتمنى من المشرفين يتقبلونها
المشاركه رقم 42 تفيد أين شرط الكفاءة بين الطرفين الزوج الوافد والزوجه الموطنه لو كان موجود لما كان هناك مشاكل مثل هذه الذي موجوده من ابناء الموطنه
تحياتى لكم