في قضية جديدة للاتجار في البشر، أحالت النيابة العامة في دبي أمس، زوجين إلى محكمة الجنايات في قضية شراء فتاة تبلغ من العمر (17 عاما)، بمبلغ 4 ملايين دينار عراقي، وإحضارها للدولة، وتجنيدها بواسطة التهديد والضرب بهدف استغلالها في أعمال الرذيلة والرقص مقابل منفعة مالية .
وجهت النيابة للزوجين تهمة الاتجار في البشر، فيما وجهت إلى شخص ثالث حضر إلى الدول على انه شقيق الزوج تهمة المشاركة الإجرامية في القضية، واتهمت ربة بيت علمت بالقضية بالامتناع عن إبلاغ السلطات، في حين أنكر المتهمون الأربعة ما أوردته النيابة في لائحة اتهامها .
أما المجني عليها، فأكدت أن الزوجة “أ،ع،م”، التي تبلغ من العمر 42 عاما، حضرت إلى منزل عائلتها وعرضت على والديها شراءها مقابل مبلغ 4 ملايين دينار عراقي، فوافقا على ذلك، حيث أرسلتها الزوجة المتهمة إلى منزل شقيقتها واستخرجت لها جواز سفر مزوراً وأرسلت صورة منه إلى زوجها المتهم الثاني في القضية (52 عاما)، الذي كان متواجدا في الامارات، فاستخرج لها تأشيرة وحضرت إلى الدولة .
وقالت إن الزوجين أحضراها إلى منزل المتهم الثالث “ه .م .ش”، المفترض أنه شقيق الزوج، ومن ثم بدآ يصطحبانها إلى الحفلات الليلية وأرغماها بالضرب المبرح على ممارسة أعمال الرذيلة .
وتمكنت الشرطة من كشف الجريمة بعد محاولة الزوجين إخراج الفتاة إلى مملكة البحرين عبر مطار الشارقة الدولي .
ووجهت النيابة إلى المحكمة مجموعة من الأدلة الجنائية حول الواقعة .
المصدر جريده الخليج
يا جماعة الخير،
ادعولهم بالهداية و تنفيس الكرب، ترى بلوتهم كبيرة، و صعب نتخيل الظروف اللي تخلي الواحد يبيع شرفه، ولا تقولولي هذا شئ مستحيل، لأنه لكل انسان طاقة تحمل بنص القرآن، و أي ابتلاء أكبر من طاقة الانسان قد تؤدي للانسان أن يقدم تنازلات لم يظن يوما أنه قد يقوم بها!!!!!
قال تعالى :” ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به، واعف عنا واغفر لنا وارحمنا ، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين” صدق الله العظيم.
الله يعافي جميع المسلمين….
شي عادي
ويااامكثرهـــم ف اللبلاد
عيل المراقص والبارات شو وقودهـأأ
للاسف للاسف للاسف
دبي صارت حلم كل عاهرة ووسيط لحم
وعسي ربي يكفينا شرهم وشر من جااااااابهم
وعلى فكرة مرة شفت تقرير وكان فية ناس من العراق يبيعون بناتهم بسعر 30 الف $ لنة في يخافون عليهم من القتل او الخطف وهم فقراء وماكو امن عندهم.
وذكر التقرير ان الجهات التى تشتري الفتيات العرقيات
أن 80% منهن يعملون في العراق
و14 % يعملون في سوريا
والباقين في دبي والبحرين
لا حول ولا قوة الا بالله
حسبي الله عليهم