تعود علاقة الشيخ الدكتور سعود بن إبراهيم الشريم بمحراب ومنبر المسجد الحرام إلى 20 عاما،

بعد صدور الأمر الملكي بتعيينه إماما وخطيبا للمسجد الحرام عام 1412 هـ، وكانت صلاة التراويح في ذلك العام أول صلاة له إماما في الحرم، وخلال تلك الفترة الزمنية صدر له كم كبير من التسجيلات لتلاوات ندية، وخطب منبرية، ودروس علمية.
وشهدت حياة الشريم في مكة بعد انتقاله لها من الرياض عدة تحولات؛ منها: تعيينه بأمر ملكي قاضيا في المحكمة الكبرى في الرياض عام 1413، حتى اعتذاره عن العمل في السلك القضائي عام 1418هـ، لينتقل بعدها محاضرا في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة أم القرى، ليتفرغ للدكتوراة عام 1416هـ، وينالها بتقدير «امتياز» عام 1423هـ في أطروحته «المسالك في المناسك.. مخطوط في الفقه المقارن للكرماني»، أشرف عليها المفتي العام الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، وتم تعيينه عميدا للكلية عام 1425هـ

المصدر:
طµط*ظٹظپط© ط¹ظƒط§ط¸ – ط²ظˆط¬ط© ط§ظ„ط´ط±ظٹظ… ط¨ط´ط±طھظ‡ ط¨ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ…ط© ظپظٹ ط§ظ„ط*ط±ظ… ط§ظ„ظ…ظƒظٹ

4 thoughts on “زوجة (الشريم) بشرته بالإمامة في الحرم المكي

  1. شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

    جزاك الله خيرا ياشيخ سعود وحفظك وبارك فيك ونسأل الله تعالى ان يجمعنا جميعا تحت ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله.

  2. بغلت المنى يا شيخنا
    الله يبلغنا وياكم مقعدنا فى علين بصحبة الاخيار الطيبين

    شتان بين عباد الرحمن وعبيد الشيطان

Comments are closed.