يشتهر منزل بيل جيتس وعائلته المحاذي لإحدى البحيرات بمدينة سيتل الأميركية بأنه يضم أرقي قطع للتكنولوجيا الاستهلاكية في العالم. لكن لا يمكن للمرء أن يتوقع رؤية أي منتجات من شركة «آبل»، إذا ما قدر له زيارة منزل مؤسس شركة مايكروسوفت العالمية للبرمجيات.
وقد كشفت ميليندا جيتس، زوجة ثاني أغنى رجل في العالم، في مقابلة مع صحيفة «نيويورك تايمز» مطلع الأسبوع الجاري أنها فرضت حظرا على منتجات «آبل» في المنزل بسبب مضايقات أولادها وإلحاحهم على شراء جهاز التشغيل الموسيقي «آي بود». وردا على سؤال حول ما إذا كان لديها جهاز «آي بود»، أجابت ميليندا «لا, لدي جهاز زيون»، في إشارة إلى جهاز تشغيل الملفات الموسيقية الذي تنتجه مايكروسوفت والأقل رواجا مقارنة بأجهزة «اي بود».
وبعد الضغط عليها بشأن ما إذا كان أطفالها طالبوا بجهاز «آي بود»، صرحت زوجة جيتس «حدث لي هذا الخلاف وقلت لهم: يمكنكم أن تحصلوا على جهاز زيون». ولدى سؤالها بشأن ما إذا كان لديها جهاز آي باد، ردت ميليندا: «بالطبع لا». وحول ما تردد عن استخدام زوجها بيل جيتس جهاز كمبيوتر محمول «لابتوب» من نوع «ماك» الذي تصنعه «آبل»، أكدت ميليندا «غير صحيح، لا شيء من آبل يتخطى عتبة باب منزلنا».
اذا رجعنا للماضي في سنه 2000 بالتحديد كانت قيمه مايكروسوفت 500 بليون دولار … وشركه ابل قيمتها على حافه ال 16 بليون وقابله للانهيار ل 4 بليون…
لاكن من سنه 2000 الى اليوم مايكروسوفت قيمتها تنزل وابل قيمتها ترتفع … مايكروسوفت اليوم عند 235 بليون وشركه ابل عند 240 بليون دولار … يعني ابل اصبحت اغلى من مايكروسوفت !
بس ما بتصدقون لو قلت لكم ان ابل في سنه 1994 كانت رافعه على مايكروسوفت قضيه تتهمها انها نسخت نظام تشغيلها وان اهم اصحاب برائه اختراع user graphical interface او واجهه الويندوز الي نشوفها اليوم..
مع ذلك مايكروسوفت نقذتهم سنه 1997 ب 150 مليون دولار وتعهدت تحميهم وتساعدهم .
في المؤتمر استغرب الجميع لماذا تنقذ مايكروسوفت عدوها الوحيد في نظام التشغيل .. في النهايه معروف ان بيل غيتس طيب وخلوق ويحب مساعده الفقراء وتبرعاته لمكافحه الفقر تشهد على ذلك.
تحياتي للجميع
سبحان الله كنت بحط نفس ها الموضوع بس سبقني صاحب الموضوع !
ليش تعصب يمكن اخلاص في العمل ! هههه
من حقهم
عندهم البديل من انتاجهم
بسم الله الرحمن الرحيم
عادي اذا هي وابنائها استعملو منتجاب ابل يصير باب النجار مخلع