كلنا نعرف شو صار في اليابان الله يهون كربتهم اطفال ونساء ماتوا ورجال اختفوا وغير الازمات الاقتصاديه الحاده
في ظل هذا الظرف الراهن التي تمر به اليابان
هل تتوقع اسعار قطع الكمبيوتر في الشرق الاوسط و بالتحديد دول الخليج وبالتحديييييييييد الامارات ان ترتفع بحجة عدم وجود قطع بالسوق ( للعلم 90 بالميه من القطع صيني و تايواني ) ؟
– نعم سترتفع لان التجار يقتنصون اي فرصه لزيادة اسعار سلعهم بحجج واهية و القطع اصلها من الصين و تايوان و يمكن ان تصل لنا دون وجود عوائق ولا يستحقرفع سعرها بحجة ما حدث في اليابان
– اعتقد سيكون الارتفاع بسيط بالاسعار
– لا اعتقد الارتفاع في اسعار الكمبيوتر و قطعها ابداً لان القطع تصلنا من دول اخرى لم تتضرر بالزلزال
– ما اعرف وماريد اشارك و شو خصني انا
بامكان الجميع اختيار اي اجابة مما سبق ذكره اعلاه ( امتحان لغة عربية )
او اطرح اجابه من راسك مع وجود تفسير منطقي لجوابك
انتظر الاجبارات بفااااااااارغ السطل قصدي الصبر
دولار اماراتي لا تسال بالرسئل الخاصه
ام مروه لا تغشي
قناص وعيوني رصاص لا تبحث بالجوجل اشوفك
بسبب توقف مصانع عن الإنتاج ونقص الواردات وارتفاع الين
توقعات بارتفاع أسعار الإلكترونيات محلياً بفعل زلزال اليابان
المصدر: أحمد الشربيني – دبي التاريخ: 16 مارس 2011
انقطاع شحنات أشباه الموصلات أسبوعين ترفع الأسعار حتى الربع الثالث. غيتي
توقع خبراء ومسؤولو شركات تقنية أن تتعرض المنتجات المعتمدة على مكونات إلكترونية يابانية في الدولة لنقص في وارداتها، ما قد يؤثر في أسعارها ارتفاعاً جراء أحداث الزلزال الذي تعرضت له مناطق شمال شرق اليابان أخيراً.
وأشاروا إلى أن إغلاق مصانع الإلكترونيات في المناطق المنكوبة، وزيادة احتمالية إلغاء وتأخير التوريد للإلكترونيات يزيد من فرص ارتفاع أسعارها خلال الفترة المقبلة، خصوصاً مع المستوى المرتفع الذي بلغه الين الياباني مقابل الدولار (81.9 يناً للدولار)، وما لذلك من أثر محلياً، نظراً لارتباط الدرهم بالدولار.
تأثير قليل في عملاء «تويوتا» بالإمارات
قال المدير الإداري للفطيم للسيارات، وكيل سيارات «تويوتا» في الإمارات، سيمون فريث، في بيان صدر أمس، تعقيباً على تداعيات زلزال اليابان على إنتاج الشركة، إن «مستويات المخزون لدى (الفطيم للسيارات) ستضمن تأثيراً قليلاً في عملائنا في الإمارات، إذ يتم تصنيع معظم مركبات (تويوتا)، التي يتم بيعها في الدولة خارج اليابان، لذلك لم تتأثر شحناتنا من السيارات». وأضاف «نود أيضاً طمأنة عملائنا أننا نحافظ على مستويات عالية من مخزون قطع الغيار في مستودعاتنا، في منطقتنا الكائنة بمركز توزيع قطع الغيار في مجمع دبي للاستثمار، ولا نتوقع أي إشكالات فورية مع سلسلة التوريد، ونحن على ثقة بأنه سيكون هناك حد أدنى من الإزعاج لعملائنا وموردي قطع الغيار».
وقال المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط في شركة «فوجيتسو تكنولوجي سوليشنز»، فريد الصباغ، إن «منتجات الشركة من حاسبات محمولة وغيرها يعتمد معظمها على مكونات يابانية الصنع، أصبحت أخيراً طلبياتها معرضة لاحتمالات تأخير كبيرة نتيجة زلزال اليابان».
وأضاف أن «المستودعات الخاصة بالشركة فيها حالياً من المنتجات المختلفة مخزون يكفي لما يراوح بين أربعة وخمسة أسابيع، وهو ما يؤجل فرص رفع الأسعار خلال الفترة الحالية جراء الأحداث».
وتفصيلاً، قال الخبير التقني، مدير شركة «آزتك للاستشارات»، الدكتور معتز كوكش، إن «المنتجات اليابانية الإلكترونية شهدت ارتفاعات أخيراً في ما يخص شرائح الذاكرة، خصوصاً شرائح تدعى (ناند)، وذلك بسبب تعليق إنتاجها، ما رفع أسعارها بنسب راوحت بين 18 و25٪ في مختلف الأسواق»، موضحاً أن «مختلف المنتجات الإلكترونية معرضة للارتفاع المستمر والنقص في معروضها خلال الفترة الحالية بمعدلات متباينة، نتيجة عوامل عدة منها ارتفاع الين الياباني مقابل الدولار، إلى جانب إغلاق وتأثر الإنتاج في مصانع يابانية منتجة لرقائق ومكونات إلكترونية أولية تدخل في صناعة منتجات يابانية وأخرى غير يابانية تشمل حواسب وهواتف ذكية وغيرها، خصوصاً أن اليابان تعد المصدر الأساسي لنحو 40٪ من المكونات الإلكترونية الأولية حول العالم، وفقاً لدراسات حديثة».
وأشار إلى أن «إغلاق موانئ يابانية أثر مباشرة في حجم الواردات الإلكترونية، خصوصاً بعد انتشار مخاوف من تلوثها إشعاعياً بسبب مشكلات تسرب من المفاعلات التي ضربها الزلزال، ما جعل دولاً عدة تتخوف من استيراد أي شحنات يابانية حالياً، وهو ما رفع أسعار الإلكترونيات اليابانية».
من جانبه، أوضح مدير قسم التسويق في شركة «سوني بروفيشنال سوليشنز»، عواد موسى، أن «الأحداث الأخيرة في اليابان من المتوقع أن تتسبب في نقص المعروض من المنتجات الإلكترونية الموردة، وبالتالي يزيد الطلب على المعروض في السوق، فترتفع الأسعار»، لافتاً إلى أن «الشركة لم تتخذ أي قرارات حالية لرفع الأسعار، خصوصاً أن الأحداث مازالت قريبة الحدوث، وهو ما يستدعي دراسة الأوضاع حتى تتضح خلال الفترة المقبلة».
وكانت وكالة «رويترز» للأنباء أوضحت أن عشرات الشركات اليابانية ـ من شركات مكونات إلى إلكترونيات ـ أوقفت إنتاجها، في حين تضررت البنية الأساسية، بما فيها إمدادات الكهرباء، والطرق، والسكك الحديدية، والموانئ.
ودفع احتمال طول أمد انقطاع سلسلة الإمداد الشركات العالمية، للبحث عن مصادر بديلة للمكونات الإلكترونية، خصوصاً أن هذا القطاع الذي لاتزال اليابان تهيمن عليه.
وأفادت شركة «آي.اتش.إس.إي سابلاي» للأبحاث، أن الزلزال وتوابعه قد تـؤدي إلى نـقص كبـير في بعـض المـكونات الإلكترونية، وإلى ارتفاع كبير في الأسعار.
وأضافت أنه «في حين لم ترد سوى تقارير محدودة عن أضرار فعلية في منشآت إنتاج المكونات الإلكترونية، فإن الأثر في المواصلات، والنقل، والكهرباء سيسفر عن تعطيل الإمدادات، ما يؤدي إلى نقص الإمدادات وارتفاع الأسعار».
وتنتج اليابان خمس أشباه الموصلات في العالم، ومنها 40٪ من رقائق الذاكرة المستخدمة في أجهزة التليفون الذكية والكمبيوتر اللوحي، والكمبيوتر العادي.
وذكرت الشركة أنه «حتى إذا انقطعت شحنات أشباه الموصلات، بسبب الزلزال لمدة أسبوعين فقط، فإن نقص المعروض وارتفاع الأسعار سيستمران حتى الربع الثالث من العام الجاري».
مظآآهرآت
صحيح الله يخلي امازون وايبي ! بس الحين سعر الشحن مال ارامكس صار دبل دبلين وفوق هذا جمارك دبي تضرب عليك نسبة ويروح طعم الشراء من برع. ما أدري ليش يريدون يخربون علينا بكل الطرق.
شو الحل مع الشحن والجمارك؟ في النهاية بتضطر تشتري من داخل الامارات في احيان كثيرة للاسف الشديد.
خدمة Shop & Ship بدأت ميزتها تختفي شوي شوي……………قبل كانت الامور وايد اوكي
الله المستعان………عندكم حل لهذا الطمع؟
انا من رائي طبعا بدون غش ههههه اظني مافي غير البابان الي تنتج قطع الكومبيوتر ترى في الصين منافس الاكبر يمكن ينجاب منها هالاشياء بس صراحة في ناس عديمة الضمير تستغل عدم وجود الشئ وترفعه لاعلى سما وهدا استغلال لحاجات المواطن
الله يخلي امزون و ايبي والمواقع الثانيه
عن نفسي حرمت اشتري شي الكتروني من الامارات بسبب الغش التجاري اذا الوكيل يغش ويطلب درجه 3او عاشره ويحسبه بسعر a+
خلهم يرفعون مثل مايوبون اذا الاسعار في اوربا ويا الضريبا ارخص عنا واجود