السلام عليكم جميعا في هذا المنتدى الكريم.
قد يكون السؤال غريبا بعض الشئ، ولكن في ظل الظروف الحالية ولمن يملك الكاش ولا يملك الاسهم ، ماذا تنصحون ، الاحتفاظ بالكاش بالبنوك، ام الاحتفاظ بها عند الوسيط بالسوق المالي ام الخروج بها من كليهما ؟ ما هو الاضمن والاسلم للناس ؟ لانه مع ما نسمعه من نقص الكاش بالبنوك احترنا ماذا نفعل ؟؟
ارجو من المطلعين والمهتمين الاجابة مع الشكر والتقدير.
سوال موجه للمدافعيييييييييييييييييييييييين ؟؟؟
ننتظر اجابتهم
اخواني هل البنك العربي المتحد له علاقة بالتمويل العقاري
مشكور اخوي بن حميد الصيرفي على ردك الرائع ولكن هذا يقودني الى تساؤل آخر وهو : بالنسبة للكاش الموجود لدى الوسطاء في السوق المالي ، هل يمكن لنا خسارته اذا افلست شركات الوساطه ، وبالذات ونحن نعلم الان ان حسابات المتعاملين مفصوله عن حساب الوسيط نفسه في البنوك اذا لم اكن مخطئاً !!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
سأدلو بدلوي في الموضوع وأرجو أن يوفقني الله لنصحكم نصيحة تفيدني وتفيدكم إن شاء الله.
القاعدة الذهبية في الأوضاع المتقلبة هي الكاش (النقود السائلة) هي الملك.
السؤال أين أضع أموالي؟
يجب أن تبقى مواردك سائلة أو يمكن تسييلها بسرعة عند الحاجة.
عليكم إخواني تنويع وتوزيع أموالكم في عدة قنوات استثمارية لحمايتها بمعنى أنه إذا خسرت في جزء فستربح في الجزء الآخر ولكن عليك الابتعاد عن القنوات الخاسرة فإذا كنت تعرف أن العقارات ستهبط فمن المنطقي أن لا تضع ولا فلساً واحداً في العقارات.
إذا فيمكنك وضع أموالك في:
1- النقود الكاش على شكل سلة عملات درهم، يورو، وين ياباني
2- شراء بعض الأسهم التي لا تتعلق بالعقارات والبنوك والتمويل العقاري من قريب أو بعيد وذلك بعد اتضاح الرؤية
3- ضع نسبة من الأموال في الذهب
4- هام جداً: لا تضع كل أموالك السائلة في بنك واحد وافتح ثلاث إلى أربع حسابات مصرفية في عدة بنوك
5- عدم الاستثمار في القطاع العقاري، المصرفي والتمويل
الهدف من الخطة:
1 – إذا هبط الدولار فسيرتفع اليورو والين والعكس صحيح
2- إذا ارتفعت الأسهم فستأخذ حظك من الأسهم التي اشتريت فيها
3- إذا انخفضت كل العملات فسيرتفع الذهب
4- في حال إفلاس بعض البنوك فستكون أموالك موزعة على عدة بنوك وبذلك تحصن نفسك
5- أخبرني الأسبوع الماضي المدير العام لشركة عقارية كبرى أن التصحيح العقاري قد بدأ في مجال العقارات السكنية وقريباً سيبدأ في مجال العقارات التجارية
وتقبلوا تحياتي
الظاهر يا اخواني بعد الخبر الحالي عن هبوط الاسواق الامريكية مرة أخرى الامور لم تعد تبشر بالخير على المدى القريب بالنسبة لشراء الاسهم ، والمشكله اننا لا نعرف حجم تأثير المشكله محلياً ، ولا يوجد اخبار كافية عن الموضوع محليا سواءاً من البنوك او الشركات، وان كنت اتمنى ان لا يتأثر اقتصادنا بهذه المهزلة بالاسواق العالمية ولكن لن نستطيع ان ننعزل عن العالم فنحن جزء منه ؟؟؟ ولا زال السؤال المطروح في الموضوع أعلاه مستمراً