نعرف جميعا انة حصل انقلاب خطير من 3 سنوات تقريبا من خروح المرأة
من بيتها و مملكتها و صارت المرأة و زيرة و محامية و عضوة في المجلس الوطني
و وزيرة دولة و وكيلة و زارة و قاضية ……………………………الخ
و السؤال الذي يطرح نفسة هل ترضى المرأة داخليا بهذى التغير الفسيلوجي
و السكيولوجي الخطير و تحويل هرمونات المرأة الانثوية الى ذكورية و تغيرها من هرمونات
عطف و حنان و رومنسية الى هرمونات خشنة و قوية و عنيفة ..
و تحويل المرأة من ربة بيت و مرضعة اطفال و طابخة في المنزل
الى عمل الرجل و رجولتة .
((( اتمنا النقاش بشكل علمي و سلامتكم )))
كل ميسر لما خلق له
وانا ها الحال مايعجبني
شفت تمرد الجنسين على بعضهم وهذا خارج عن الفطره
ومادام المرأه تعتبر اليد اليمنى للرجل فلا ضير ان تخطوا خطواتها واثقه بما يحفظ لها كرامتها وانوثتها وحقوقها جنبا الى جنب مع الرجل فهي الام والاخت والزوجه والابنه وهي نصف المجتمع ان لم تكن كللللله ولكن استعيذ بالله من شيطانات الانس الاناث التي اسائة لسمعة بنات حواء وهم قله ولا انسي شياطين الانس الذكور ايضا
الله المستعان على عباده
والسموحه عللى الاطااااااااااااله
انا ماصارلي تغير نفس الشي ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نصيحه للمرأه الإماتية:قال العلامة إبن القيم رحمه الله
(ولاريب أن تمكين النساء من إختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامه كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة وإختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا وهو من أسبابالموت العام ومالطواعين المتصلة)) ((الطرق الحكمية))
والسموحة أخوكم عميل سري
عفوا..اخويه..
أظنك بالغت بكلمة إنقلاب…!!!
المرأة الأماراتية ظهرت بالميدان وهدفها الأول والأخير العمل لله ثم لخدمة الوطن الغالي..
وظهرت بأحترامها بما يرضى الله ورسوله….بمجالات مثلت فيها البلاد..
وناهيك عن شخصيات كبيرة من شيخات وذوات عوائل رفيعة …قد أمسكت زمام أمور الدولة الحساسة…
وناهيك عن كون البعض متزوجات وربات بيوت بنفس الوقت…
فالمرأة كانت وما زالت محتفظة بأنوثتها ورقتها مهما وصلت لأعلى المناصب بالدولة…!!!
يشرفني اني اكون اول من يرد على هذا الموضوع الخطير
من حيث الرضا فما يرضي الله ورسوله يرضيني وما عدا ذلك فلا
من حيث التقبل لا انا غير متقبله الواقع السلبي لضهور المرأه
ولكن يشرفني نجاح المرأه ومشاركتها في مسيرة الدوله مثل ما قلت انفا في حدود ما يرضي الله ورسوله