اذا نظرنا الى سوق دبي نجد انه هنالك اكثر من فرصه ذهبية للاستثمارية و لكن كون جميعها في وقت واحد فإن المستفيد الاول و الاخير هم اصحاب رؤس الاموال الكبيرة لكون السيولة متوفرة لديهم حيث ان بستطاعتهم الدخول في جميع الاسهم التالية :
1)تبريد ( خبر التجزئة من اسبوعين )
2)شعاع (خبر المنحة من اسبوعين)
3)الاتحاد العقارية ( خبر دخول الاجانب بها في منتصف شهر يونيو قبل ان يتم تغيرها الى الشهر القادم)
4)املاك ( خبر زيادة رأس المال)
5)بنك دبي الاسلامي (خبر التجزئة)
6) اضافة الى ذلك كله توقع النتائج الممتازة المتوقعة للنصف الاول لجميع الشركات ممتازة .
اذا كانت كل هذه الاخبار لشهر يونيو فماذا تبقى لشهر يوليو و اغسطس ؟! ما اعنية هو لماذا لا يكون هناك تنسيق بين هيئة السوق و الشركات بحيث تطرح فرصه او اثنتين في كل شهر. عندها يأخذ السهم حقه في الارتفاع نتيجه للخبر و بتالي تكون الشركة و المستثمر كلهما مستفيدان و تكون الفرص الاستثمارية الذهبية متوفرة طوال العام.
و دمتم.
الاخ العزيز الثروة الحلال
بعد الازدهار لسوق الاسهم و جذب رؤوس الاموال ..بدأت بعض الشركات بأستغلال هذه الاموال لاعلان عن زيادات راس المال ….وبعد ذالك ارتفعت الاسعار واطرت بعض الشركات الى تجزئة السهم لجذب
شرا ئح من المستثمرين …
اما عن الشركات الاخرى فقد واجهة ضغوط من مساهميها لزيادات راس المال وتجزئة السهم لتنافس نظيرتها من الشركات ….
واعتقد ان هذه الحقبة بدأت بالانتهاء ..واعتقد ان الحقبة القادمة ستكون حقبت الارباح اي ستعدمت على الارباح السنوية ومضاعف الاسعار …وستكون ايضا حقبة مضاربة شرسة خصوصا بعد فتح التداول عن طريق الانترنت